[موحد مسلم]

سجل الائمة وهمي ولو كان هناك سجل لعرضه الرسول على الصحابة ولا مناص لهم من القبول والسمع والطاعة وحتى روايات الرافضة عن فاطمه ان لديها سجلا بعدد واسماء الائمة من بعد الرسول ايضا من خرافات الرافضة لانه لا يعقل ان يكون هناك نص ويخفيه الرسول او علي او فاطمة ومع هذا يتعايش الرافضة مع هذه الخرافات ولا يناقشها حتى مع نفسه

هو ان اشكل عليه شيء اتجه لحفلة رادود وجلس يلطم معه وانتهى الموضوع

انظر هذا النص
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٧ - الصفحة ٢٥٦
وعبد الله (1) من فاطمة بنت الحسين الأصغر، وموسى الامام......
(١) هو المعروف بالأفطح (لأنه كان أفطح الرأس كما في الكشي ص ١٦٤ أو أفطح الرجلين كما في الارشاد ص ٣٠٥) كان أكبر اخوته سنا بعد إسماعيل، قال الشيخ المفيد في الارشاد ولم يكن منزلته عند أبيه منزلة غيره من ولده في الاكرام، وكان متهما بالخلاف على أبيه في الاعتقاد، ويقال: انه كان يخالط الحشوية ويميل إلى مذهب المرجئة، وادعى بعد أبيه الإمامة واحتج بأنه أكبر اخوته الباقين فاتبعه على قوله جماعة الخ. توفى بعد أبيه بسبعين يوما، وكان أول من لحق به من أهله فصح فيه ما روى عن أبيه - الصادق عليه السلام أنه قال لموسى " ع ": يا بنى ان أخاك سيجلس مجلسي ويدعى الإمامة بعدي فلا تنازعه بكلمة فإنه أول أهلي لحوقا بي. وكانت وفاته سنة ١٤٩ في العشر الأول من المحرم تقريبا ولم يعقب سوى بنتا اسمها فاطمة وأمها علية بنت الحسين بن زيد بن علي. تزوجها العباس بن موسى العباسي، ثم ابن عمها علي بن إسماعيل.

هو امام بعد ابيه ولكن المشكله انه مات بعد ابيه ب 70 يوم ولكونه ليس له ذرية ينقلون الامامة اليها قالوا هو ادعى الامامة
مع ان اغلب الرافضة اتبعوه

وسبب نزع الامامة عنه واضح وهو انه لم يعقب

ايضا
الفهرست - الشيخ الطوسي - الصفحة ٩٨
1 - هو عبد الله الأفطح ابن الإمام جعفر الصادق عليه السلام.
قال المفيد في الارشاد: (انه كان أكبر اخوته بعد إسماعيل، ولم تكن منزلته عند أبيه منزلة غيره من ولد ه الاكرام، وكان متهما بالخلاف على أبيه في الاعتقاد - إلى أن قال: - وأقام نفر يسير منهم على امرهم ودانوا بامامة عبد الله، وهم الطائفة الملقبة بالفطحية، وانما لزمهم هذا اللقب لقولهم بامامة عبد الله، وكان أفطح الرجلين، ويقال انهم لقبوا بذلك لان داعيتهم إلى امامة عبد الله كان يقال له عبد الله الأفطح).
توفي سنة 148 بعد أبيه الصادق عليه السلام بخمسين يوما أو سبعين يوما، ولم يعقب.

انظر هذا النص
موسوعة المصطفى والعترة (ع) - الحاج حسين الشاكري - ج ٩ - الصفحة ٥٣٧

4 - الفطحية:
قال النوبختي (2): قالت هذه الفرقة إن الإمامة بعد جعفر في ابنه عبد الله ابن جعفر الأفطح، وذلك أنه كان عند مضي جعفر أكبر ولده سنا وجلس مجلس أبيه وادعى الإمامة ووصية أبيه، واعتلوا بحديث يروونه عن أبي عبد الله جعفر ابن محمد أنه قال: الإمامة في الأكبر من ولد الإمام، فمال إلى عبد الله والقول بإمامته جل من قال بإمامة أبيه جعفر بن محمد غير نفر يسير عرفوا الحق فامتحنوا عبد الله، بمسائل في الحلال والحرام من الصلاة وغير ذلك فلم يجدوا عنده علما.
وسميت الفطحية بهذا الاسم لأن عبد الله كان أفطح الرأس، وقال بعضهم:

انظر سبب الرجوع عن امامته
ومال إلى هذه الفرقة جل مشايخ الشيعة وفقهائها، ولم يشكوا في أن الإمامة في عبد الله بن جعفر وفي ولده من بعده، فمات عبد الله ولم يخلف ذكرا، فرجع عامة الفطحية عن القول بإمامته سوى قليل منهم إلى القول بإمامة موسى بن جعفر، وقد كان رجع جماعة منهم في حياة عبد الله إلى موسى ابن جعفر (عليهما السلام)، ثم رجع عامتهم بعد وفاته عن القول به، وبقي بعضهم على القول بإمامته ثم إمامة موسى بن جعفر من بعده، وعاش عبد الله بن جعفر بعد أبيه

لا يهمنا من انكر ومتى انما الذي يهمنا هو ان هناك من اعتقد امامة الافطح ثم امامة اخيه موسى وهذا سبب يعلل لماذا الائمة عددهم 13