[صهيب]

هؤلاء يبيعون بضاعة متعفنة ولا يملكون حجة أو دليل للإقناع إلا الكذب والنفاق والهرطقة الفكرية
منطقهم ميكيافيلي : الغاية تبرر الوسيلة ووسائلهم لا أخلاقية ومثال هذا العضو أمامكم
انطلاقا من أنني في يوم من الأيام كنت أحمل فكرهم فقد كنت خبير بتفكيرهم ونصرفهم ( الكذب/ السخرية/ المراوغة / المداهنة والتمثيل)
هذه كلها كنت أعرفها وعشتها
لذلك
لما دخلت مع ملحد في الحوار

http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=4543

لم أحتج لأكثر من عدة ردود لأتذكر تاريخا قديما
حينها قررت مزيد الضغط ليخرج ما بداخله وبإمكانكم أن تتابعوا ( وصل الأمر أن يدعي أن صديقا له حل محله ليحاورني وقد يكون كثير من الإخوة صدقوه لطيبتهم وحسن نواياهم إلا أني كنت واثقا من الحقيقة
وعندما اشتد الضغط بالحجج والأدلة انسحب من الوموضوع عجزا
تغيب عدة أيام ثم علد ليطرح الموضوع التالي


http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=5219

وهو موضوع لا يخرج عن سابقه
بعدها بيوم أو يومين لم أعد أذكر أرسل رسالة يعلن فيها اسلامه
كنت على ثقة مطلقةأن الذي أصبح " مؤمنا إنما هو شخص زاد خبثا وسقوطا ولكني فضلت الدخول في لعبته بالتعاون مع الأخت اسراء وبعض الإخوة ( تحت طلبي والحاحي) فهي فرصة لكشف أخلاقه
وبصراحه لم أتصور أنه سينقل الموضوع للتندر إلى مكان آخر كما فعل
ولكن تصرفه ذاك زاد من كشف طينته وخبث معدنه

بقيت إشارة لمعرف مؤمن: كنت غبيا بلا حدود
كانت كل ردودي عليك ب: عزيزي أو شابه ذلك ولم استعمل معك كلمة أخ مطلقا والأطرف أني في رد من الردود استعملت معه: عزيزي وتحتها مياشرة الأخت اسراء




فس نقس الوقت دخل بمعرف ثالث : لست عبدا
وشدني وحدة الأسلوب والمنطق ونسي أني قضيت حياتي كلها مدرسا ( أصبحت مواضيع لعشرات الآلاف من التلاميذ)
في نفس الوقت جاءتني رسالة من الأخت اسراء تجزم شكها فيه وكذلك من بعض الإخوة
لذلك تعاملت معه منذ البداية على أنه ملحد / مؤمن ولعبنا معه على ذلك الأساس





هذه الرسالة المشفرة قطعت الشك باليقين أن هؤلاء القوم لا أخلاق لهم بل الخنازير أفضل منهم
وعليه كانت ردودي قاسية لدفعه لمزيد التعري

ما الذي في الرسالة المشفرة؟( عضو في منتدى اللادينيين العرب)




وعليه بكل هذه الحقائق التي كانت تجول بخاطري لم يبق إلا أن أعرف الحقيقة لذلك رجوت الإخوة مدي بالأيبي وقد فعلوا مشكورين

فهل لهؤلاء أن يتحدثوا عن الأخلاق؟

أين أخلاقهم في كل هذه التصرفات؟

ألا يحق للشيطان أن يستحي أمام هذا الإنحطاط الأخلاقي
ويأتي أحدهم ويتبجح بأن العقل مكنهم من أخلاق عالمية
عشنا وشفنا