[الجندلي]

الخوئي والأصح والأشهر وجل العلماء والمتفق عليه محمد بن سنان ضعيف

قال السبحاني في رسائل فقهية - ج4 ص594 :
محمد بن سنان المشهور ضعفه .

وقال البيرجندي في الفوائد الرجالية - ص146 :
محمد بن سنان المشتهر ضعفه وتوهينه .

وقال الخونساري في التعليقات على الروضة البهية - ص323 :
محمد بن سنان والمشهور ضعفه .

وقال الشهيد الثاني في الروضة البهية - ج2 ص82 :
محمد بن سنان ضعيف على أصح القولين وأشهرهما .

وقال محمد الجواهري في رسالة في الإرث - ج5 ص64 :
محمد بن سنان ضعيف على الأظهر .

وقال محمد تقي الطباطبائي في بلغة الفقيه - ج3 ص169 :
محمد بن سنان المجروح عند الأكثر .

وقال محمد العاملي في استقصاء الاعتبار في شرح الاستبصار - ج7 ص361 :
محمد بن سنان حاله معلوم .

وقال ناصر الشيرازي في العروة الوثقى مع التعليقات - ج2 ص425 :
قال الخمينـي : بل هو ضعيف السند بمحمد بن سنان على الأصـحّ .

وقال هاشم معروف الحسني في دراسات في الحديث والمحدثين - ص279 :
محمد بن سنان أحد رواتها المعروف بابي جعفر الزاهري، لقد أطالوا الحديث عنه ووصفوه بالكذب . وقال عنه الفضل بن شاذان: انه من الكذابين المشهورين، وبالتالي فان أكثرهم قد اتفقوا على تكذيبه وعدم جواز الاعتماد على مروياته.

وقال الشهيد الثاني في مسالك الأفهام - ج11 ص456 :
محمد بن سنان و القدح فيه بالكذب و غيره عظيم .
وقال في ج7 ص218 :
وتوقف فيه العلامة - الحلي - و لا وجه للتوقّف فيه - أي في محمد بن سنان - ، لأنّ الجارح مقدّم مع التساوي فكيف بمن ذكرناه ؟ - أي أن الذين ضعفوا محمد بن سنان هم الأكثر والأشهر - .

وقال البهائي في رسالة في استحباب قراءة السورة بعد الحمد - الوجه التاسع :
وعلى أنّ الرواية الثانية لاتسلم عن طعن في طريقها; لانّ ابن سنان [هو محمد بن سنان] وضعّفه أكثر أصحاب الرجال وإن وثّقه بعضهم ، إذ الجرح يقدم على التعديل .

وقال حسن الرميتي العاملي في أوضح المقال في علم الدراية والرجال - ص456 :
والإنصـاف أن محمد بن سنان ضعيف .

وقال صفاء الدين الخزرجي في التراث الفقهي للشيخ المفيد - موسسه دائرة المعارف فقه اسلامی ج52 ص149 :
المُتفق على تضعيفه وهو محمد بن سنـان .


وقال المازندراني في مقياس الرواة في كليات علم الرجال - ص164 :
وقد ورد في محمد بن سنان من الجرح والقدح عن أكثر الأصحاب بل جُلّهم

وقال محمد تقى شهيدي بور زنجانى في أحكام الدفن - جلسه 7 (الطهاره) - الاحد2 الصفر 1442 :
و فيه أولاً : ان هذه الرواية ضعيفة سنداً لإشتمال سندها على محمد بن سنان
و هو ضعيف عندنا وفاقا للسيد الخوئي و السيد السيستاني .


وقال الخوئي في معجم رجال الحديث - ج17 ص169 :
ولولا أن ابن عقدة، والنجاشي، والشيخ، والشيخ المفيد، وابن الغضائري ضعفوه، وأن الفضل بن شاذان عده من الكذابين، لتعين العمل برواياته.
ولكن تضعيف هؤلاء الاعلام يسدنا عن الاعتماد عليه، والعمل برواياته .
وقال في كتاب الصلاة - ج1 ص175 :
هو محمد بن سنان الضعيف .
وفي المعتمد في شرح العروة الوثقى (الخوئي / الخلخالي) - ج1 ص143 :
ضعيفـة بمحمد بن سنان .
وفي المستند في شرح العروة الوثقى (الخوئي / البروجردي) - ج5 ص289 :
محمد بن سنان وضعفه ظاهـر .
وفي التنقيح في شرح العروة الوثقى (الخوئي / الغروي) - ج9 ص311 :
إلّا أن فيه محمد بن سنان ولا يمكن الاعتمـاد عليه .