أنصار السنة - عرض مشاركة واحدة

صهيب · #6 2009-04-05, 06:01 PM

اقتباس:

ههههه طيب اعصابك الشرايين اقول لاتنفجر وتروح فيها

لا تخافي . لا علاقة لي بالمتمتعات
حرام في ديننا

اقتباس:

يعني الله يعين اذا بعد ماتقدرون تفرقون الكلام اللي بالعامي والفصحى

أولا تأدبي وإلا اطلقت عليك لسانا سيمرغك في الوحل

كان ردي بدءا لأن خبرتي بالروافض وبخبثهم غير قليلة
كان من الممكن أن تطرحي شبهتك من الأول وتطلبي الرد ولكن كما توقعت
ردك التالي وضح الصورة

<o:p></o:p>

اقتباس:

أم أنك تعرفين أمرا آخر وتبحثين عن مبرر لطرح مسار آخر

على كل

<link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CDhaou%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsoh tmlclip1%5C01%5Cclip_filelist.xml"><link rel="themeData" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CDhaou%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsoh tmlclip1%5C01%5Cclip_themedata.thmx"><link rel="colorSchemeMapping" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CDhaou%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsoh tmlclip1%5C01%5Cclip_colorschememapping.xml"><style>  </style> 1 – إن خلافة أبي بكر رضي الله عنه تمت باختيار المسلمين ونزولهم له عند السقيفة حجة على كل ضال <o:p></o:p>
فهو لم يكن من قبيلة ذات بأس لتفرضه على الباقين ولو كان الأمر كذلك لتم للأوس او الخزرج بل للأمويين. <o:p></o:p>
إنها تمت بالشورى وقد نص على ذالك الامام على رضى الله عنه فى كتاب نهج البلاغة المنسوب إلأيه حسب زعم الروافض كما أقر بذلك كثير من أصحاب العقول النيرة التي تحررت من عباءات تجار الخمس والفروج امثال احمد الكاتب فى كتابه ( تطور الفكر السياسى الشيعى من الشورى الى ولا ية الفقيه ) فقد جمع فيه أقوال الائمة التى تنص على ان الاصل هو الشورى ……….كما ان عليا رضى الله عنه رضى بذالك ولم يعارض والا فما كان لاسد الله البطل المغواران يسكت على حقه الذى هو حق الله وبهذا فأنتم لا تسيؤون الأدب مع الصحابة فقط بل مع أمير المؤمنين علي رضي الله عنه <o:p></o:p>
ولا غرابة أن يفعل الروافض ذلك<o:p></o:p>
ولنا في السنة النبوية بالأسانيد الصحيحة ما يثبت ذلك : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويابى الله والمؤمنون الا ابا بكر. وقد ثبتت نبوءة الصادق الصدوق رضي الله عنه . ولا نقول بأنها وصية وإنما كما سبق برضى المسلمين وإن غاب فرد او افراد فليسوا غلا قلة ولا ينقص من تمام الرضى شيئا<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
2 – إن عمر رضي الله عنه رشحه أبو بكر بوصية منه ( ولا مانع شرعي من أن يوصي كما أن الأمر ليس فرضا) وإنما الثابت تاريخيا ان أبا بكر استشار الصحابة رضوان الله عبليهم أجمعين <o:p></o:p>
وما كان لعمر رضي الله عنه أن يصبح خليفة خليفة لولا موافقة المسلمين على ذلك ومنهم علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين وكذلك كان اختيار عثمان وعلي رضي الله عنهما من بعد.وهذه التوصية ليست كما هي عند الروافض أمرا الزاميا وإنما توصية وتوسما للخير في شخص بعينه. وما كان للبيعة أن تتم بعد دفن أبي بكر رضي الله عنه لولا المبايعة التي تمت في المسجد.<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
<o:p> </o:p>
ملاحظة بسيطة:إن التاريخ البشري لم يعرف فرقة أشد ضلال من الروافض<o:p></o:p>
مرة يقولون أن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى لعلي وأخرى يتهمونه بخيانة الأمانة وعدم التبليغ ويدعون أنه لو اوصى لما كانت هذه الفرقة بين المسلمين<o:p></o:p>
إن مذهبا كهذا لهو أشد المذاهب ضلالا <o:p></o:p>
وطبيعي أن يظل أصحابه إلى يوم القيامة يخبطون خبط عشواء ويحطبون بليل<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
لم لم يرفض علي اقتراح عمر رضي الله عنه بأن يكون من ضمن الستة أو على الأقل يفعل كما فعل عبدالرحمان بن عوف رضي الله عنه ويتخلى ولو احتجاجا<o:p></o:p>
أخبرنا أبو خليفة الفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة ثنا علي بن هاشم عن جعفر بن نجيح المديني ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن أبي حازم عن سهل بن سعد الساعدي أن أحداً ارتج و عليه النبي صلى الله عليه و سلم و أبو بكر و عمر و عثمان فقال النبي صلى الله عليه و سلم : اثبت أحد ! فما عليك إلا نبي و صديق و شهيدان
قال أبو حاتم : لما دفن عمر رضي الله عنه تعمد عثمان بن عفان و علي بن أبي طالب و طلحة بن عبيد الله و الزبير بن العوام و عبد الرحمن و سعد يتشاورون ، فأشار عثمان على عبد الرحمن بالدخول في الأمر ، فأبى عبد الرحمن و قال : لست بالذي أنافسكم على هذا الأمر ، و إن شئتم اخترت لكم منكم واحداً ، فجعلوا ذلك إلى عبد الرحمن بن عوف ، فلما ولي ذلك مال الناس كلهم إليه و تركوا أولئك الآخرين ، فأخذ عبد الرحمن يتشاور في تلك الليالي الثلاث حتى إذا كان من الليلة التي بايع عثمان بن عفان من غدها جاء إلى باب المسور بن مخرمة بعد هوي من الليل فضرب الباب و قال : ألا أراك نائماً ؟ والله ماكحلت منذ الليلة بكثير نوم ، ادع لي الزبير و سعداً ، فدعاهما فشاورهما ، ثم أرسله إلى عثمان بن عفان فدعاه فناجاه حتى فرق بينهما المؤذن ، فلما صلوا الصبح اجتمعوا ، و أرسل عبد الرحمن إلى من حضر من المهاجرين و الأنصار و أمراء الأجناد ، ثم خطبهم فحمد الله و أثنى عليه ثم قال : أما بعد ، فإني نظرت في أحوال الناس و شاورتهم فلم أجدهم يعدلون بعثمان ، ثم قال : يا عثمان ! نبايعك على سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم و الخليفتين من بعده ! قال : نعم ، فبايعه عبد الرحمن و بايعه المهاجرون و الأنصار و أمراء الأجناد و المسلمون ، و ذلك لغرة المحرم .<o:p></o:p>
2939 - حدثنا محمد بن داود بن سفيان وسلمة قالا حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر قال قال عمر إني إن لا أستخلف فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يستخلف وإن أستخلف فإن أبا بكر قد استخلف قال فوالله ما هو إلا أن ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر فعلمت أنه لا يعدل برسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا وأنه غير مستخلف .المعجم الأوسط باب الميم /سنن أبي داود: الخراج والإمارة والفيء/ سنن الترمذي الفتن./ صحيح البخاري : الأحكام ./مسند أحمد : مسند العشرة المبشرين بالجنة<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
<o:p> </o:p>
يقول الخميني الهالك عن الغائب المنتظر : ( لقد جاء الأنبياء جميعاً من أجل إرساء قواعد العدالة لكنهم لم ينجحوا حتى النبي محمد خاتم الأنبياء الذي جاء لإصلاح البشرية .. لم ينجح في ذلك و إن الشخص الذي سينجح في ذلك هو المهدي المنتظر. من خطاب ألقاه الخميني الهالك بمناسبة ذكرى مولد المهدي في 15 شعبان 1400 هـ<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
يقول الخميني" لو كانت مسألة الإمامة قد تم تثبيتها في القرآن، فإن أولئك الذين لا يعنون بالإسلام والقرآن إلا لأغراض الدنيا والرئاسة كانوا سيتخذون من القرآن وسيلة لتنفيذ أغراضهم المشبوهة، ويحذفون تلك الآيات من صفحاته ويسقطون القرآن من أنظار العالمين إلى الأبد. كشف الأسرار صفحة 130<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
فهل بعد هذا إلا الضلال المبين<o:p></o:p>
على فكرة : إما أن تلتزمي حدود الأدب باعتبارك انثى وإلا فاعلمي أني سليط اللسان <o:p></o:p>
وإن كنت أشك ان تعرف الرافضية الحياء والأدب <o:p></o:p>
ولكن لنجرب لعل وعسى نكون مخطئين