[عاشقة الحبيب]

ماهي أبعاد المخطط الشيعي الذي تقوده إيران لإقامة »الإمبراطورية الشيعية الكبري« التي تمتد من باكستان شرقا إلي سوريا ولبنان غربا، وتضم إمارات الخليج،

وتبسط نفوذها علي أرض الحرمين واليمن وعمان..


كيف يتم تنفيذ هدا المخطط في البلاد العربية.. وقد نجحت بالفعل الاستراتيجية الشيعية في إحداث بؤر نفوذ ذات ثقل في بعض الدول التي تحوي بالفعل أقلية كبيرة من معتنقي المذهب الشيعي؟


لقد وضعت إيران مخططا أخطبوطيا،

واعتمدت ميزانية ضخمة بلغت مليارين ونصف المليار دولار سنويا لنشر المد الشيعي والمذهب الشيعي تحت مسمي »تقارب« شيعي سني في الدول الإسلامية.











أهداف المخطط


إنّ المشروع القوميّ الشيعيّ الإيرانيّ الفارسيّ، هو مشروع تقوم عليه دولة قوية، تستثمر إمكاناتها وعلاقاتها في دعمه ودفعه إلى تحقيق الأهداف القومية الإيرانية المشبوهة..

قامت الحوزة الإيرانية في قُم كذلك بإحياء ما يسمى بملحمة (الشاهنامة) الشعرية للفارسي الفردوسي، وهي ملحمة فارسية من ستين ألف بيتٍ شعريّ، تحتقر العرب وتحطّ من قَدْرهم وترفع من قَدْر الفرس، قامت الحوزة بنسخها على أقراص السي دي بمختلف اللغات، وصرفت الملايين لنشرها في أكثر من مئة قطر، واعتبرت ذلك من أعظم إنجازاتها الحديثة، كما يقول صباح الموسوي الأحوازي]!..

وهناك تصريحات عنصرية للخميني ورفسنجاني وغيرهما ضد العرب، كما لبعض أئمة الشيعة المتقدّمين أقوال عنصرية في ذلك




كما عملت على إرسال الشيعة إلى البلاد الأسلامية التي تهمها مدعومةٍ مادياً،
(من الإيرانيين والعراقيين واللبنانيين وغيرهم)

تحت ستار الرحلات السياحية والدينية، لكشف أعداد الذين يدخلون ولا يخرجون، إذ يستوطنون في بلادنا لبناء مستعمراتٍ شيعيةٍ حول المراقد والمزارات،

ولإنشاء بيئةٍ شيعيةٍ إيرانيةٍ فارسيةٍ في الدول العربية.




أنّ إيران قد تُقدِّم بعض الدعم لبعض حركات المقاومة،

لكن هذا الدعم الشكليّ لا يساوي شيئاً في موازين الصراع
بينما تقبض إيران مقابله ثمناً استراتيجياً كبيراً،

لتجيير التأييد الجماهيري العربي والإسلامي لصالح النظامَين، وتسخير هذا التأييد في خدمة المشروع الإيرانيّ، وفي تحريض الشعوب العربية على حكوماتها، لإثارة الاضطراب والفوضى.


من هدفهم تدمير القيم والمباديء الساميه لديينا الحنيف

فأنظر ماذا سيفعلون من فعاليات جديده وحديثه بعشره محرم ..وإستباحة الزنا و..و..

القضاء على أهل السنة ونشر المذهب الشيعي بكل قوة وأعادة الحلم الفارسي


تأسيس فرق الموت التي مهدت لها فدولة ايران وامريكا تربطهما إتفاقيات سرية ..فاحت رائحتها النتنة
فجعلت لها ارضية خصبة للتنامي على العطايا السخية لكل من ساند الشيعة

والموت والهلاك وانتهاك الأعراض لكل سني


تحويل قبلة المسلمين إلي إيران


دعئ الرئيس الإيراني أحمدي نجاد اليوم الأحد العالم الإسلأمي

بتحويل قبلتهم إلي (المشهد في إيران)

معللا” بذلك إلي أن القبلة الحالية إتجاه الكعبة المشرفة تقع في أرض إمريكية و ذلك إشارة منه بأن السعودية تنصاع لكل طلبات واشنطن وذكر بأن الحجاج الذين يأتون إلي المشهد في طهران
يزيد عن 21 مليون سنويا” خلأفا” على السعودية والتي لأ تستقبل أكثر من 3 مليون سنويا”
وأن اللة مع الجماعة


تأسيس أحزاب مثل"حزب الله و الدور الاسرائيلي والايراني في تأسيس الحزب

ويقول المجرم آرييل شارون: "من دون الدخول في اي تفاصيل، فإنني لم أرَ يوما الشيعة اعداء لاسرائيل على المدى البعيد،

ايران طبعا كانت وما زالت موجودة في تأسيس "حزب الله" وفي دعمه وتسليحه وتمويله وتزويده بالذخائر والمتفجرات ومختلف الخبرات،
حقيقة لاشك فيها...


العمل على استعمار الدول العربية كالعراق

ومن ثم نشر معتقداتهم الشيعية المجوسية ..فمن الذي قام بمحاكمة وقتل اهل السنة بالعراق

مليشيات وجميعهم قدموا من خلف الحدود الايرانية) من قتل وسفك دماء وهتك أعراض وقتل للتشفي وتحويل المساجد إلى قاعات للمحاكمة ولتنفيذ أحكام الإعدام العشوائي والتعذيب الوحشي الذي تقشعر منه الأبدان…



http://www.youtube.com/watch?v=ul3M2vBthK4


وكلمة أخيرة


( عدم ترك الساحة لهؤلاء القتلة والسراق والمجرمين !)..