عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2010-02-10, 05:45 PM
عاشقة الحبيب عاشقة الحبيب غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-01-31
المشاركات: 204
افتراضي

[align=center]


((معرفة آل محمد براءة من النار ))

موضوع. لم أجده في شيء من كتب الحديث.
فيه محمد بن الفضل وهو ابن عطية المروزي: متروك. كذبه الفلاس وغيره. وقال أحمد « حديثه حديث أهل الكذب» (سلسلةالأحاديث الضعيفة4916).







((مكتوب على باب الجنة))


مكتوب على باب الجنة: لا اله الا الله محمد رسول الله, علي أخو رسول الله قال الهيثمي « رواه الطبراني في الأوسط وفيه أشعث ابن عم الحسن بن صالح وهو ضعيف ولم أعرفه» (مجمع الزوائد9/111).
وذكر الحافظ أن آفته الأشعث بن عم الحسن بن صالح: شيعي جلد. قال عند الدارقطني « متروك» (ميزان الاعتدال1/433 لسان الميزان2/483).






((من أحب (سَرّهُ) أن يحيا حياتي ويموت موتتي))

ويسكن جنة الخلد التي وعدني ربي عز وجل غرس قضبانها بيديه فليتول علي بن أبي طالب«.
(أنظر سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة رقم892 و893 و894 ).
الحديث: صححه الحاكم (3/128) وتعقبه الذهبي فيه القاسم متروك وشيخه ضعيف. وهو:
يحي بن يعلى الأسلمي: قال الحافظ في التقريب (7677) شيعي ضعيف. لكنه أخطأ في ذكر اسم الأسلمي فسماه المحاربي واستغل عبد الحسين في المراجعات ذلك أبشع استغلال.
قال الشيخ الألباني – رحمه الله – حول هذا الحديث «موضـوع. رواه أبو نعيم في (الحلية1/86 و4/174) من طريق محمد بن زكريا الغلابي: ثنا بشر بن مهران: ثنا شريك عن الأعمش عن زيد بن وهب عن حذيفة موقوفا. وقال: تفرد به بشر عن شريك.
قلت: هو ابن عبد الله القاضي وهو ضعيف لسوء حفظه.
وبشر بن مهران قال ابن أبي حاتم «ترك أبي حديثه». قال الذهبي «قد روى عنه محمد بن زكريا الغلابي، لكن الغلابي متهم».
قلت: ثم ساق هذا الحديث. والغلابي قال فيه الدارقطني «يضع الحديث». فهو آفته.
والحديث أورده ابن الجوزي في (الموضوعات1/387) من طرق أخرى، وأقره السيوطي في (اللآلي1/368) وزاد عليه طريقين آخرين أعلهما هذا أحدهما وقال «الغلابي متهم». وقد روي بلفظ أتم منه وهو:








((من أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني فقد أحب الله.))


ومن أبغض عليا فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله.
رواه الحاكم في المستدرك (3/130) وقال « صحيح على شرط الشيخين» ووافقه الذهبي وهو من أوهامهما. فإن راوي الحديث: أبو زيد (سعيد بن أوس) لم يخرج له الشيخان شيئا، وفيه ضعف كما قرره الحافظ في التقريب (2272). (وانظر سلسلة الصحيحة1299).
ويغني عن هذا الضعيف ما رواه مسلم وغيره قول النبي لعلي « لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق».








((من أحب هذين وأباهما كان معي في درجتي في الجنة))


ضعيف: كما حققه شيخنا الألباني في ضعيف الجامع (حديث رقم5344).
قال الطبراني في (المعجم الصغير2/163) «لم يروه عن موسى بن جعفر إلا أخوه علي بن جعفر، تفرد به نصر بن علي».
وقال الحافظ الذهبي «إسناده ضعيف والمتن منكر» (سير أعلام النبلا3/254).وسبب نكارة المتن والله أعلم كونه يصير بمحبتهما بنفس درجة النبي في الجنة.
ورواه الترمذي وقال «حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث جعفر بن محمد إلا من هذا الوجه.
وتعلق الرافضة بقول الترمذي (حديث حسن) ولم ينقلوا قوله (غريب) واقتصروا منه على لفظ (حسن) وكتموا قوله (غريب لا نعرفه من حديث جعفر بن محمد إلا من هذا الوجه). وهو واضح بأن هناك طرق أخرى تتعلق بمحبة الحسن والحسين هي حسنة السند لكن هذه الرواية غريبة.
وقد أكد الحافظ أن الترمذي « إذا وصف حديثا بالحسن فلا يلزم عنده أن يحتج له، ودليل ذلك أنه أخرج حديثا من طريق خيثمة البصري عن الحسن عن عمران بن الحصين ثم قال بعده « هذا حديث حسن وليس إسناده بذاك» (سنن الترمذي2/128)(وانظر النكت على ابن الصلاح1/402 توضيح الأفكار1/179).
والترمذي يحسّن لبعض المعروفين بضعفهم مثل عطية العوفي. وهو متساهل في التحسين والتصحيح ولا يعتمد على تصحيحه كما صرح به الذهبي. ونبه عليه المنذري في الترغيب.
وقول الترمذي (حديث حسن غريب) معناه اختلاف طرق الرواية بأن جاء في بعض الطرق غريبا وفي بعضها حسنا. يعني غريب من هذا الإسناد الخاص وحسن من وجه آخر. فتأمل تدليس الرافضة!!!
وقد نبه أهل العلم إلى أن لفظ (حسن) في هذا الحديث ليس في طبعات الترمذي القديمة التي اعتمدها الحافظ المزي في كتابه تحفة الأشراف (مسند أحمد 2/18 النسخة المحققة بمؤسسة الرسالة) مما يحتاج إلى تثبت من وقوع التحريف لا سيما وأن الرافضة مهيمنون على دور الطباعة والنشر في لبنان.
ولذلك ضعف الذهبي هذه الرواية وقال عن علي بن جعفر « ما هو من شرط الترمذي ولا من حسنه» (ميزان الاعتدال3/117). ولو كان الذهبي قد اطلع على لفظ (حسن) في نسخة الترمذي لما قال ذلك وهذا مما يقوي قرينة التحريف.







((من أحبني وأحب هذين (الحسن والحسين) ))

وأباهما وأمهما كان معي يوم القيامة.
رواه أحمد في الفضائل (ح 1185) وفي إسناده علي بن جعفر بن محمد الصادق لم يذكر بجرح ولا تعديل.
قال الذهبي في السير12/135 «هذا حديث منكر جدا وقد ضرب على روايته نصر بن علي. ووافق الحافظ ابن حجر الذهبي على ذلك (تهذيب التهذيب10/384 تاريخ بغداد13/287).
وأما الترمذي فقد رمز إلى ضعفه حين قال (غريب). والغرابة عند الترمذي إشارة إلى الضعف. وقوله حسن يفهم منه أنه حسن عند قوم. وقد أكد الحافظ بأن الترمذي « إذا وصف حديثا بالحسن فلا يلزم عنده أن يحتج له، ودليل ذلك أنه أخرج حديثا من طريق خيثمة البصري عن الحسن عن عمران بن الحصين ثم قال بعده « هذا حديث حسن وليس إسناده بذاك» (النكت على ابن الصلاح1/402 توضيح الأفكار1/179).
غير أن الشيعة يسكتون عن قول الترمذي غريب ويكتفون بقول الترمذي حسن. تدليسا وتمويها على عامة المسلمين.







((من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه.. فلينظر إلى علي))


قال الألباني « موضوع» (سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة10/545 ح رقم4903).
الحديث باطل كما قال الحافظ الذهبي وأقره الحافظ بن حجر، فإن فيه مسعر ابن يحيى النهدي قال عنه الذهبي «مجهول وأتى بخبر باطل» وهذا هو الخبر الباطل. (ميزان الاعتدال4/99 لسان الميزان6/24). وقال الحافظ ابن عساكر « هذا حديث شاذ [منكر] فيه أكثر من مجهول» (تاريخ مدينة دمشق7/112 و42/288). ورمز السيوطي في اللآلئ المصنوعة1/325 والشوكاني في الفوائد الصمنوعة1/367) إلى وضعه.
وقد ادعى صاحب المراجعات (ص179) الكذاب بأن البيهقي رواه في صحيحه. وليس للبيهقي كتاب اسمه الصحيح. وإنما عنده السنن الكبرى ومعرفة السنن والآثار. وإنما يسميه صحيحا ليوهم الناس صحة الحديث. وزعم أن الحديث في مسند أحمد وهو كذاب أشر. فلو كان كذلك فلماذا لم يورده الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد والسيوطي في جامعه.









(من أطاع عليا فقد أطاعني ومن عصى عليا فقد عصاني)

تمام الحديث « أخبرنا أبو أحمد محمد الشيباني من أصل كتابه ثنا علي بن سعيد بن بشير الرازي بمصر ثنا الحسن بن حماد الحضرمي ثنا يحيى بن يعلى ثنا بسام الصيرفي عن الحسن بن عمرو الفقيمي عن معاوية بن ثعلبة عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله  من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع عليا فقد أطاعني ومن عصى عليا فقد عصاني»
قال الحاكم « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي (المستدرك3/121).
قال الشيخ الألباني « أنى له الصحى ويحيى بن يعلى – وهو الأسلمي – ضعيف؟ كما جزم به الذهبي نفسه.
قلت: قال الحافظ « يحي بن يعلى الأسلمي شيعي ضعيف» (تقريب التهذيب7677).








((من آمن بي وصدقني فليتول علي بن أبي طالب))


ضعيف جدا. مدار الرواية على محمد بن عبيد الله بن أبي رافع وهو من شيعة الكوفة أصحاب الآثار المكذوبة. (سلسلة الأحاديث الضعيفة10/497 ح رقم4882).







((من تولى عليا فقد تولاني ومن تولاني فقد تولى الله عز وجل))


قال الألباني هذا إسناد ضعيف جدا مسلسل بالعلل. فيه المختار وهو ابن نافع التيمي التمار الكوفي. قال البخاري «منكر الحديث». وكذا قال النسائي وأبو حاتم. وقال ابن حبان «كان يأتي بالمناكير عن المشاهير حتى يسبق إلى القلب أنه المتعمد لذلك».
وأحمد بن حماد الهمداني. قال الذهبي « ضعفه الدارقطني. لا أعرف ذا». وكذا قال في اللسان.
ويعقوب بن يوسف: الظاهر أنه ضعفه الدارقطني انظره في اللسان.








((من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله))


يحتج به الرافضة وهو يناقض ما رووه عن علي « من سبني فهو في حل من سبي» (بحار الأنوار34/19). وكذلك يناقض القول المتناقض المنسوب إليه حول معاوية « اقتلوه ولن تقتلوه. ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني! أما السب فسبوني ، فإنه لي زكاة ولكم نجاة» (نهج البلاغة ص106).
فكيف يأمر علي الناس أن يسبوه وهو يعلم أن سبه يؤدي إلى سب الله؟
وإذا كان عليا يعلم أن سب معاوية يجعله سابا لله فكيف يجعل إيمانه مساويا لإيمانه كما قال « وكان بدء أمرنا أنّا تلاقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد وديننا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا شيئاً إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان » (نهج البلاغة3/114). وبناء على هذا النص لا يظهر أي اختلاف في العقيدة والايمان بين علي ومعاوية. وكيف يرضى الحسن بتسليم الخلافة ذات المنصب الإلهي الى من سب الله؟
أما الحديث فهو منكر. رواه أحمد 6/323 والحاكم وصححه ولكن فيه إسحاق السبيعي كان اختلط، ولا يدري أحدث قبل الاختلاط أم لا. والراجح الثاني بأن إسرائيل وهو ابن يونس بن أبي أسحاق – حفيد السبيعي – إنما سمع منه متأخرا.
وأبو اسحاق مدلس وحديثه مقبول ما دام لم يعنعن فاذا عنعن لم تقبل روايته.
وفيه محمد بن سعد العوفي: ضعفه الخطيب والذهبي وقال الدار قطني لا بأس به. وفيه أبو عبدالله الجدلي: ثقة إلا أنه شيعي جلد وهذا الحديث في نصرة بدعته.
والرواية الأصح من هذا الحديث هي: من أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني فقد أحب الله. ومن أبغض عليا فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله. (الحاكم 3/130) وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي وهو من أوهامهما. فإن راوي الحديث: أبا زيد (سعيد بن أوس) لم يخرج له الشيخان شيئا، وفيه ضعف كما قرره الحافظ في التقريب (2272). (وانظر سلسلة الصحيحة1299).
قال التيجاني (ص 142) « كما أن آية التطهير دالة هي الأخرى على عصمتها وقد نزلت فيها وفي بعلها وابنيها بشهادة عائشة نفسها. ثم عزا التيجاني إلى صحيح مسلم».





((من سره أن يجوز على الصراط كالريح.. فليتول))


وليي ووصيي.. علي. انتهى
لا أصل له وهو من اختلاقات الروافض (أنظر بحار الأنوار38/97 والأمالي للمفيد ص363).







((من سره أن يحيا حياتي و يموت مماتي))


ويسكن جنة عدن غرسها ربي فليوال عليا من بعدي و ليوال وليه وليقتد بالأئمة من بعدي فإنهم عترتي خلقوا من طينتي رزقوا فهما وعلما، وويل للمكذبين بفضلهم من أمتي، القاطعين فيهم صلتي، لا أنالهم الله شفاعتي».
موضوع. أخرجه أبو نعيم (1/86) من طريق محمد بن جعفر بن عبد الرحيم: ثنا أحمد بن محمد بن يزيد بن سليم: ثنا عبد الرحمن بن عمران بن أبي ليلى – أخو محمد بن عمران -: ثنا يعقوب بن موسى الهاشمي عن أبي رواد عن إسماعيل بن أمية عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعا. وقال « وهو غريب».
قلت: وهذا إسناد مظلم، كل من دون ابن أبي رواد مجهولون، لم أجد من ذكرهم، غير أنه يترجح عندي أن أحمد بن محمد بن يزيد بن سليم إنما هو ابن مسلم الأنصاري الأطرابلسي المعروف بابن أبي الحناجر، قال ابن أبي خاتم (1/1/73) « كتبنا عنه وهو صدوق». وله ترجمة في تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر2/ق 113-114).
وأما سائرهم فلم أعرفهم فأحدهم هو الذي اختلق هذا الحديث الظاهر البطلان والتركيب، وفضل علي رضي الله عنه أشهر من أن يستدل عليه بمثل هذه الموضوعات التي يتشبث الشيعة بها، ويسودون كتبهم بالعشرات من أمثالها، مجادلين بها في إثبات حقيقة لم يبق اليوم أحد يجحدها، وهي فضيلة علي رضي الله عنه.
ثم الحديث عزاه في (الجامع الكبير2/253/1) للرافعي أيضا عن ابن عباس. ثم رأيت ابن عساكر أخرجه في (تاريخ دمشق12/120/2) من طريق أبي نعيم ثم قال عقبه « هذا حديث منكر، وفيه غير واحد من المجهولين».
قلت: وكيف لا يكون منكرا وفيه مثل ذاك الدعاء! (لا أنالهم الله شفاعتي) الذي لا يعهد مثله عن النبي ، ولا يناسب مع خلقه  ورأفته ورحمته بأمته. وهذا الحديث من الأحاديث التي أوردها صاحب (المراجعات) عبد الحسين الموسوي نقلا عن كنز العمال (6/155 و 217-218) موهما أنه في مسند الإمام أحمد معرضا عن تضعيف صاحب الكنز إياه تبعا للسيوطي!
وكم في هذا الكتاب (المراجعات) من أحاديث موضوعات، يحاول الشيعي أن يوهم القراء صحتها وهو في ذلك لا يكاد يراعي قواعد علم الحديث حتى التي هي على مذهبهم! إذ ليست الغاية عنده التثبت مما جاء عنه  في فضل علي رضي الله عنه، بل حشر كل ما روي فيه! وعلي رضي الله عنه كغيره من الخلفاء الراشدين والصحابة الكاملين أسمى مقاما من أن يمدحوا بما لم يصح عن رسول الله .
ولو أن أهل السنة والشيعة اتفقوا على وضع القواعد في (مصطلح الحديث) يكون التحاكم إليها عند الاختلاف في مفردات الروايات ثم اعتمدوا جميعا على ما صح منها: لو أنهم فعلوا ذلك لكان هناك أمل في التقارب والتفاهم في أمهات المسائل المختلف فيها بينهم. أما والخلاف لا يزال قائما في القواعد والأصول على أشده فهيهات هيهات أن يمكن التقارب والتفاهم معهم، بل كل محاولة في سبيل ذلك فاشلة. والله المستعان.







((من صلى صلاة لم يصل فيها علي ولا على أهل بيتي لم تقبل منه))

حديث باطل. فيه جابر الجعفي وهو كذاب. ويروى تارة موقوفا على ابن مسعود وتارة يروى بالرفع.






((من لم يقل علي خير الناس فقد كفر))


آفة الحديث محمد بن كثير الكوفي. وهو أحد ضعفاء الحديث. قال الحافظ ابن حجر «أخرجه ابن عدي من طرق كلها ضعيفة» (تسديد القوس3/89).
وكذلك عبد الله بن جعفر الثعلبي: قال عنه ابن عدي « متهم» (المغني في الصعفاء1/334 وانظر لسان الميزان3/268 وميزان الاعتدال4/77).
وحكم عليه السيوطي والشوكاني وابن الجوزي بالوضع (أنظر اللآلئ المصنوعة1/300 الفوائد المجموعة1/347 الموضوعات1/260

يتبع



[/align]
__________________

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وأله وزوجاته أمهات المؤمنين

وأرضى عن ساداتنا أبي بكر وعمر وعثمان وعلي


رد مع اقتباس