[الظاهري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن السني

الزميل الظاهري
هداك الله.لا تفسر بهواك وتتبع غير الحق


للأسف الشديد: فسرت بهواك وتملصت
وهذا عيب من انسان يبحث عن الحق
سأعيد وأجري على الله
1 - قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّإِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ
هنا الأمر بين من دفع مهرها ومن كانت ملك يمينه

للإفادة ملك اليمين لا تحل إلا بالمهر ولست في موضوع ملك اليمين الآن

قال الله تعالى: وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ.
أين المهر هنا؟؟؟
ومن ذكر المهر ، هنا استثناء للاتي لم يهاجرن معه

قال الله تعالى: وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ.
خاص بالرسول صلى الله عليه وسلم
لنفرض أن امرأة جاءت وقالت لك : أهب لك نفسي
هل يجوز هذا؟

نعم يجوز أن يستنكحها بلا مهر وإلا فما المقصود بالهبة

تريدون كل شيء مثل الرسول صلى الله عليه وسلم
من قال هذا، يظهر بأنني أغرب و أنت تشرق ثم تأت بقية الآية
قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ.
هل ذكر هنا المهر أو الواهبة نفسها
نعم ذكر أن المهر مفروض على المؤمنين وحتى في ملكات اليمين
فهمت أنك تريد بهذا العدد، وكلمة وهب تفند مبتغاك
أم تقيد الأمر بالزواج وملك اليمين؟
والحرج في ماذا؟أليس في الزوجات وملك اليمين لأن المسلمين ليس لهم ما للرسول صلى الل عليه وسلم؟
بلا تعليق وأراك تجاهلت كليا الآية من سورة النساء
أهكذا يكون الحوار؟

من أين جئت بهذا؟
من قال لك أنها أرملة أو بلا أولاد؟
أنظر مشاركتي المضية حتى تفهم ، قلت فيها
فمثنى في لسان العرب تعني الإزدواجية وفي صياغ الآية تعني الأرملة ذات ولد واحد ، ثلاث تعني الأرملة ذات الولدين وهكذا..ثم ما طاب تعني الكثرة وإلا لا معنى لها هنا..ثم إن كان التعدد مسموحا عندكم فما معنى حده بالأربع؟؟
عيب أن يصل الأمر إلى هذا الدرك

العيب أن تعطي عقلك لغيرك