عرض مشاركة واحدة
  #23  
قديم 2010-02-18, 07:29 PM
حامـ المسك ـل حامـ المسك ـل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-04
المكان: السعوديه حرسها الله
المشاركات: 1,620
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة وبعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

النقطة الثانية : سيرة مهدي الشيعة وأعماله .
وألخصها في نقاط ثم أورد الأدلة ..
· قتل للصحابة وخيرة البشر.
· نبش للقبور وتعذيب من فيها .
· قتل للعرب كافة ورفع للسيف على رقابهم .
· هدم للحرمين الشريفين .
· إقامة الحد على أمهات المؤمنين أزواج النبي .
· استعلاء في الأرض وتحكيم حكم الغابة القوي يأكل الضعيف.
الأدلة على أعمال مهدي الرافضة .
1- عن أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة، قال: ثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب أبو الحسن الجعفي، قال ثنا اسماعيل بن مهران، قال ثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله سلام الله عليه، أنّه قال: «إذا خرج القائم عجّل الله تعالى فرجه لم يكن بينه وبين العرب وقريش إلا السيف، ما يأخذ منها إلاّ السيف. وما يستعجلون بخروج القائم عجّل الله تعالى فرجه! والله ما لباسه إلا الغليظ، وما طعامه إلا الشعير الجشب، وما هو إلاّ السيف، والموت تحت ظلّ السيف». (غيبة النعماني: 234، ح21).
2- عن أبي عبد الله الحسين بن علي سلام الله عليهما، أنّه قالإذا خرج المهديّ عليه السلام لم يكن بينه وبين العرب وقريش إلا السيف، وما يستعجلون بخروج المهدي! والله ما لباسه إلا الغليظ ولا طعامه إلا الشعير، وما هو إلا السيف، والموت تحت ظلّ السيف». (كلمات الإمام الحسين سلام الله عليه للقرشي: 663، ح16،
3- عن أبي عبد الله سلام الله عليه أنّه قال: «إذا خرج القائم عليه السلام لم يكن بينه وبين العرب والفرس إلا السيف، لا يأخذ منها إلا السيف ولا يعطيها إلا به». ( بحار الأنوار: 52/ 389، ح210).
4- سبق ولا بأس بالتكرار: روى المجلسي عن أبي عبد الله قال: (لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحب أكثرهم ألا يروه مما يقتل من الناس حتى يقول كثير من الناس: ليس هذا من آل محمد، ولو كان من آل محمّد لرحم) (البحار 52/353)، (الغيبة 135).
5- عن أبي عبد الله ( ع )قال : "هل تدري أول ما يبدأ به القائم (ع) قلت لا قال يخرج هذين رطبين غضين فيحرقهما و يذريهما في الريح و يكسر المسجد " وهذين هما أبوبكروعمر. بحار الأنوار: 52/386،
6- عن الصادق قال: " إذا قام القائم من آل محمد أقام خمسمائة من قريش فضرب أعناقهم، ثم أقام خمسمائة فضرب أعناقهم، ثم خمسمائة أخرى، حتى يفعل ذلك ست مرات قيل: ويبلغ عدد هؤلاء هذا؟ قال: نعم منهم ومن مواليه "
7- قال أبو جعفر (ع ) "أما لو قام قائمنا لقد ردت إليه الحميراء حتى يجلدها الحد و حتى ينتقم لابنة محمد فاطمة (ع) منها "
9- عن أبي جعفر (ع) قال : "يقضي القائم بقضايا ينكرها بعض أصحابه ممن قد ضرب قدامه بالسيف و هو قضاء آدم (ع) فيقدمهم فيضرب أعناقهم ,ثم يقضي الثانية فينكرها قوم آخرون ممن قد ضرب قدامه بالسيف و هو قضاء داود (ع) فيقدمهم فيضرب أعناقهم ثم يقضي الثالثة فينكرها قوم آخرون ممن قد ضرب قدامه بالسيف و هو قضاء إبراهيم (ع) فيقدمهم فيضرب أعناقهم ثم يقضي الرابعة و هو قضاء محمد (ص) فلا ينكرها أحد عليه "
10- "يقتل الرجال و يبقر بطون الحبالى و يرفع الصلبان في الرماح قال و الله لكأني أنظر إليه و إلى أصحابه يقتسمون الدنانير على الجحفة "
11- عن علي بن الحسين (ع) قال: " يقتل القائم (ع) من أهل المدينة حتى ينتهي إلى الأجفر و يصيبهم مجاعة شديدة "
12- عن أبي عبد الله (ع) قال: "يقتل القائم (ع) حتى يبلغ السوق قال فيقول له رجل من ولد أبيه إنك لتجفل الناس إجفال النعم فبعهد من رسول الله (ص) أو بما ذا قال و ليس في الناس رجل أشد منه بأسا فيقوم إليه رجل من الموالي فيقول له لتسكتن أو لأضربن عنقك فعند ذلك يخرج القائم (ع) عهدا من رسول الله (ص)".
13- قلت فما يكون من أهل الذمة عنده قال يسالمهم كما سالمهم رسول الله (ص) و يؤدون الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ قلت فمن نصب لكم عداوة فقال لا يا با محمد ما لمن خالفنا في دولتنا من نصيب إن الله قد أحل لنا دماءهم عند قيام قائمنا فاليوم محرم علينا و عليكم ذلك فلا يغرنك أحد إذا قام قائمنا انتقم لله و لرسوله و لنا أجمعين"
14- عن جعفر بن محمد (ع) قال: "أما إن قائمنا (ع) لو قد قام لأخذ بني شيبة و قطع أيديهم و طاف بهم و قال هؤلاء سراق الله يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجا فأول ما يبدأ ببني شيبة فيقطع أيديهم و يعلقها في الكعبة "
15- عن يعقوب السراج قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : "ثلاث عشرة مدينة و طائفة يحارب القائم أهلها و يحاربونه أهل مكة و أهل المدينة و أهل الشام و بنو أمية و أهل البصرة و أهل دميسان و الأكراد و الأعراب و ضبة و غني و باهلة و أزد و أهل الري ".

16- قال ابن عقدة: "لما قدمت المدينة انتهيت إلى منزل أبي جعفر (ع) فإذا أنا ببغلته مسرجة بالباب فجلست حيال الدار فخرج فسلمت عليه فنزل عن البغلة و أقبل نحوي فقال: لي ممن الرجل قلت : من أهل العراق قال من أيها قلت من الكوفة قال من صحبك في هذا الطريق قلت قوم من المحدثة قال: و ما المحدثة قلت المرجئة فقال ويح هذه المرجئة إلى من يلجئون غدا إذا قام قائمنا قلت إنهم يقولون لو قد كان ذلك كنا نحن و أنتم في العدل سواء فقال من تاب تاب الله عليه و من أسر نفاقا فلا يبعد الله غيره و من أظهر شيئا أهرق الله دمه ثم قال يذبحهم و الذي نفسي بيده كما يذبح القصاب شاته و أومأ بيده إلى حلقه قلت إنهم يقولون إنه إذا كان ذلك استقامت له الأمور فلا يهرق محجمة دم فقال كلا و الذي نفسي بيده حتى نمسح و أنتم العرق و العلق "
17- عن بشير النبال مثله إلا أنه قال: " لما قلت لأبي جعفر عليه السلام إنهم يقولون إن المهدي لو قام لاستقامت له الأمور عفوا و لا يهريق محجمة دم فقال كلا و الذي نفسي بيده لو استقامت لأحد عفوا لاستقامت لرسول الله (ص) حين أدميت رباعيته و شج في وجهه كلا و الذي نفسي بيده حتى نمسح نحن و أنتم العرق و العلق ثم مسح جبهته "
18- قال أبو عبد الله (ع) "ما بقي بيننا و بين العرب إلا الذبح و أومأ بيده إلى حلقه".
19- عن زرارة عن أبي جعفر (ع) قال : "قلت له صالح من الصالحين سمه لي أريد القائم (ع) فقال اسمه اسمي قلت أ يسير بسيرة محمد (ص) قال هيهات هيهات يا زرارة ما يسير بسيرته قلت جعلت فداك لم قال إن رسول الله (ص) سار في أمته باللين كان يتألف الناس و القائم (ع) يسير بالقتل بذلك أمر في الكتاب الذي معه أن يسير بالقتل و لا يستتيب أحدا ويل لمن ناواه".

20- عن الحسن بن هارون قال : "كنت عند أبي عبد الله (ع) جالسا فسأله المعلى بن خنيس أ يسير القائم (ع) إذا سار بخلاف سيرة علي (ع) فقال نعم و ذاك أن عليا سار بالمن و الكف لأنه علم أن شيعته سيظهر عليهم من بعده و إن القائم إذا قام سار فيهم بالسيف و السبي و ذلك أنه يعلم أن شيعته لم يظهر عليهم من بعده أبدا ".
21-إذا قام القائم سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر آلاف نفس يدعون البترية عليهم السلاح فيقولون له أرجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم مقالات الإسلاميين: 1/144، الملل والنحل: 1/161، الخطط: 2/352,
22-"إذا خرج القائم قتل ذراري قتلة الحسين بفعل آبائها"علل الشرائع: ص229، عيون أخبار الرضا: 1/273، بحار الأنوار: 52/313,
23-"ليس شأنه إلا القتل لا يستبقي أحدا" وفي لفظ: "ولا يستتيب أحدا"وفي آخر "ولا يستنيب أحدا" بحار الأنوار: 52/231-/349،
24- إن رسول الله صلى الله عليه وسلم "سار في أمته باللين وكان يتألف الناس، والقائم أمر أن يسير بالقتل وألا يستتيب أحدا، فويل لمن ناوأه" الغيبة للنعماني: ص153، بحار الأنوار: 52/353,
25-" إذا قام القائم عرضوا كل ناصب عليه فإن أقر بالإسلام وهي الولاية وإلا ضربت عنقه أو أقر بالجزية فأداها كما يؤدي أهل الذمة" تفسير فرات: ص100، بحار الأنوار: 52/373 ،
26- قال الصادق مخاطبا أحدهم "كيف أنت إذا رأيت أصحاب القائم قد ضربوا فساطيطهم في مسجد الكوفة، ثم أخرج المثال الجديد، على العرب شديد. قال (الراوي): قلت: جعلت فداك ما هو؟ قال: الذبح" بحار الأنوار: 52/318 ,
27-قالوا: "يقوم المزعوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنة جديدة، وقضاء جديد" بحار الأنوار: 52/231,
28- "إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم رحمة ويبعث القائم نقمة". بحار الأنوار: 52/376، وقد عزاه إلى الكافي في الروضة: ص233,
29- قال الصدر: " وهذا القتل الشامل للبشرية كلها يتعين حصوله بحرب عالمية شاملة قوية التأثير " تاريخ ما بعد الظهور ص(483) ,
30-"موتورا غضبان أسفا يجرد السيف على عاتقه" بحار الأنوار: 52/361,
31- "ويح هذه المرجئة، إلى من يلجؤون غدا إذا قام قائمنا" الغيبة للنعماني: ص190، بحار الأنوار: 52/357,
32-"اتق العرب فإن لهم خبر سوء ، أما إنه لم يخرج مع القائم منهم واحد " بحار الأنوار 52 : 333 ,
قلت:وهذا إنماهو نقطة من ماء البحرمن أفعال من تدعون أنه سيملأ الأرض عدلا
فأين هو العدل مماسبق هدم للكعبة وقتل للعرب كافة وسيربالسيف على كل من خالف واعترض فأي عدل ذلك ..

إلى هنا نكتفي في سرد أدلة ماسيفعله القائم إن هو قام ..


أما جيوشه وأتباعه فهي ما سنعرفه في النقطة الثالثة بإذن الله
انتظرونا وشكر الله لكم جميعا .
رد مع اقتباس