هذه الموبؤ بسرطان خبيث فى خيالها المعجبه بجماده وتخلفه عن حقيقة التطور والمحجب عنها عين حقيقة العلم والتطور بمفهومه الحقيقى والذى اساسا ينطلق من نقطة معينة وحقيقة باهره تلجم اهل الاغواء والموبؤ افكارهم فيتخبطون تخبط السرعى الحمقى الاغبياء من شده الالم والجهل فى اخذ الشفاء المزيل للالم وهو بين ايدهم لكن هل لعقولهم تطور حقيقى ليعلموه لالالالاابدا حيث جمدت عقولهم وتسرطنت من اول تجربه فؤحيلوا للنفيات الغير صالحه حتى للحيونات وسجنوا فى دوامة اشد من سواد الثقب الاسود منعدمين فيه مسحقوين منفلبة فيهم عكسيا لحقيقة التطور بلا رجعه
وهى فى شان اخر من تطور الجاذبية الكبرى نحو الثقب الاظلم والاسود حيث امتص الثقب الاسود ادوات مخها وعقلها المعده للتطوره مع تسرطنها ولعل اسمها يطابق حالتها نفيات قذره تاركاتا فى اسمها بصمة توصف عن حالها اذ كان اسمها مستخرج من كلمتين سؤ يطابق فسادها واصبحت من السؤ لاتصلح. الا رميها فى مكب النفيات والكلمه الثانيه من اسمها زان يدل على الزناء فساء ميرها وساء عقلها وحالها فلا ينفع فيها الارميها فى مكب النفيات لانها تلوثت وفقدت حلقة التطور الصحيح التى فيها قد خلقنا الله اطوارا فمالها لاترجوا من الله توبة ولا وقارا
{
مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً }نوح13
{
وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً }نوح14
{سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }فصلت5
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخاً وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ }غافر
{مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً }نوح13
{وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً }نوح14
وما يتذكر الا ؤلئ الالباب
اهل التطور الحقيقى