عرض مشاركة واحدة
  #45  
قديم 2010-05-31, 11:30 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

وسأعيد قولي الذي بدأت به أنك مشرك كافر ضال يهودي مجوسي من ألعن من حملت الأرض ما دمت على عقيدة الروافض المجوس
وكلمة لا إله إلا الله قالها حتى المنافقون في عهد رشسول الله صلى الله عليه وسلم فمتا أدراك بسهولتها اليوم
لم نر ملة أوغلت في الكذب والخسة والنذالة مما هي عليه الرافضة
فسق وفجور وكذب ودعارة وفاحشة وفحش

أما الحقيقة فلا مكان لها

تدعي أنك لا تؤمن إلا بالدليل
وتأتنا بروايات من كتبكم ( وامفروض أنها ليست حجتة علينا )
والمفروض أن ما في كتبكم حجة عليكم

آية الله ذكر الشهيد مرتضى المطهري في كتابة الملحمة الحسينية (3/94) : ((وقلنا ايضا بأن مقتل الحسين (ع) على يد المسلمين بل على يد الشيعة ، بعد مضي خمسين عاما على وفاة النبي (ص) ، لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغاية !

والآن امسك

نصح محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له: يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك. وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى " الملهوف لابن طاووس ص 39، عاشوراء للإحسائي ص 115، المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص 75، منتهى الآمال 1/454، على خطى الحسين ص 96."

قال الشاعر المعروف الفرزدق للحسين رضي الله عنه عندما سأله عن شيعته الذين هو بصدد القدوم إليهم:
"قلوبهم معك وأسيافهم عليك والأمر ينزل من السماء والله يفعل ما يشاء. فقال الحسين: صدقت لله الأمر، وكل يوم هو في شأن، فإن نزل القضاء بما نحب ونرضى فنحمد الله على نعمائه وهو المستعان على أداء الشكر، وإن حال القضاء دون الرجاء فلم يبعد من كان الحق نيته والتقوى سريرته" "المجالس الفاخرة ص 79، على خطى الحسين ص 100، لواعج الأشجان للأمين ص 60، معالم المدرستين 3/62."


والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطبهم أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه: "… وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم، وخلعتم بيعتي من أعناقكم، فلعمري مما هي لكم بنكر، لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم، والمغرور من اغتر بكم … " معالم المدرستين 3/71 - 72، معالي السبطين 1/ 275، بحر العلوم 194، نفس المهموم 172، خير الأصحاب 39"

وسبق للإمام الحسين رضي الله عنه أن ارتاب من كتبهم وقال: " إن هؤلاء أخافوني وهذه كتب أهل الكوفة وهم قاتلي"
مقتل الحسين للمقرم ص 175.


وقال رضي الله عنه في مناسبة أخرى :"اللهم أحكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا فقتلونا"
... قلت: نعم إن شيعة الحسين رضي الله عنه دعوه ينصروه فقتلوه. منتهى الآمال 1/535.


قال الشيعي حسين كوراني: " أهل الكوفة لم يكتفوا بالتفرق عن الإمام الحسين، بل انتقلوا نتيجة تلون مواقفهم إلى موقف ثالث، وهو أنهم بدأوا يسارعون بالخروج إلى كربلاء، وحرب الإمام الحسين عليه السلام، وفي كربلاء كانوا يتسابقون إلى تسجيل المواقف التي ترضي الشيطان، وتغضب الرحمن، مثلا نجد أن عمرو بن الحجاج الذي برز بالأمس في الكوفة وكأنه حامي حمى أهل البيت، والمدافع عنهم، والذي يقود جيشاً لإنقاذ العظيم هانئ بن عروة، يبتلع كل موفقه الظاهري هذا ليتهم الإمام الحسين بالخروج عن الدين لنتأمل النص التالي: وكان عمرو بن الحجاج يقول لأصحابه: "قاتلوا من مرق عن الدين وفارق الجماعة… في رحاب كربلاء ص 60 - 61.

ويضيف الكوراني أيضا: "ونجد موقفا آخر يدل على نفاق أهل الكوفة، يأتي عبد الله بن حوزة التميمي يقف أمام الإمام الحسين عليه السلام ويصيح: أفيكم حسين؟ وهذا من أهل الكوفة، وكان بالأمس من شيعة

يتساءل مرتضى مطهري: كيف خرج أهل الكوفة لقتال الحسين عليه السلام بالرغم من حبهم وعلاقتهم العاطفية به؟ ثم يجيب قائلا:
"والجواب هو الرعب والخوف الذي كان قد هيمن على أهل الكوفة. عموما منذ زمن زياد ومعاوية والذي ازداد وتفاقم مع قدوم عبيد الله الذي قام على الفور بقتل ميثم التمار ورشيد ومسلم وهانئ … هذا بالإضافة إلى تغلب عامل الطمع والحرص على الثروة والمال وجاه الدنيا، كما كان الحال مع عمر بن سعد نفسه… وأما وجهاء القوم ورؤساؤهم فقد أرعبهم ابن زياد، وأغراهم بالمال منذ اليوم الأول الذي دخل فيه إلى الكوفة، حيث ناداهم جميعاً وقال لهم من كان منكم في صفوف المعارضة فإني قاطع عنه العطاء. نعم وهذا عامر بن مجمع العبيدي أو مجمع بن عامر يقول: أما رؤساؤهم فقد أعظمت رشوتهم وملئت غرائزهم". الملحمة الحسينية 3/47 - 48.

كاظم الإحسائي النجفي: إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ثلاثمائة ألف، كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا باكستاني ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة، قد تجمعوا من قبائل شتى" عاشوراء ص89

قال القزويني: ومما نقم على أهل الكوفة أنهم طعنوا الحسن بن علي عليهما السلام، وقتلوا الحسين عليه السلام بعد أن استدعوه" تاريخ الكوفة ص 113.

آية الله العظمى محسن الأمين:ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به، وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، فقتلوه"أعيان الشيعة 1/26.

جواد محدثي :"وقد أدت كل هذه الأسباب إلى أن يعاني منهم الإمام علي عليه السلام الأَمَرَّين، وواجه الإمام الحسن عليه السلام منهم الغدر، وقتل بينهم مسلم بن عقيل مظلوماً، وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة وعلى يدي جيش الكوفة. موسوعة عاشوراء ص 59


زجر الإمام زين العابدين رضي الله عنه أهل اكوفة لما وجدهم ينوحون ويبكون قائلا: تنوحون وتبكون من أجلنا فمن الذي قتلنا؟ الملهوف ص 86 نفس المهموم 357 مقتل الحسين لمرتضى عياد ص 83 ط 4 عام 1996م تظلم الزهراء ص 257. وكذلك كتاب منتهى الآمال 1/ 570.

خطبت أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما: "يا أهل الكوفة سوأة لكم ما لكم خذلتم حسيناً وقتلتموه، وانتهبتم أمواله وورثتموه، وسبيتم نساءه، ونكبتموه، فتبا لكم وسحقا لكم، أي دواه دهتكم، وأي وزر على ظهوركم حملتم، وأي دماء سفكتموها، وأي كريمة أصبتموها، وأي صبية سلبتموها، وأي أموال انتهبتموها، قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله، ونزعت الرحمة من قلوبكم" الملهوف ص 91 نفس المهموم 363 مقتل الحسين للمقرم ص 316، لواعج الأشجان 157، مقتل الحسين لمرتضى عياد ص 86 تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص 261.

نقل عنها كل من الطبرسي والقمي وكوراني وأحمد راسم والمقرم وهي خاطب مرابع الغدر والخيانة والتخاذل: "أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر، ألا فلا رقأت العبرة، ولا هدأت الزفرة، إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم، هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب، وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ".



وكحل عينيك بهذه القائمة

شمر بن ذي الجوشن : الذي احتز راسه ؟
شبث ابن ربعي؟
ابو الحتوف الجعفي؟: الذي رماه بسهم بجبهته
الحصين بن نمير؟:
مالك بن نسر : الذي شتم الحسين وضربه بالسيف
بحر بن اكعب؟
زرعة بن شريك؟
سنان بن انس؟
صالح بن وهب
اسحاق بن حوية : الذي سلب قميصه
الاخنس ابن مرثد : الذي سلب عمامته
الاسود بن خالد : الذي سلب نعليه
جميع بن الخلق : الذي اخذ سيفه
بجل : الذي قطع اصبع الحسين واخذ خاتمه
جعونه بن حوية : الذي اخذ ثوبه
الرحيل بن خيثمة الجعفي : الذي اخذ رحله
هاني بن شبيب الحضرمي وجرير بن مسعود الحضرمي : اللذان حاولا اخذ سرواله
عمرو بن سعد النفلي : الذي قتل القاسم بن الحسن
زيد بن الرقاد الجهني و حكيم بن الطفيل السنبسي قطعا يمين العباس
حكيم بن الطفيل الذي قطع شمال العباس
حرملة بن كاهل الأسدي الذي قتل رضيع الحسين
مرة بن منقذ العبدي الذي قتل علي الاكبر
يزيد بن الرقاد الذي قتل عبد الله بن مسلم
عثمان بن خالد التميمي الذي قتل عبد الله بن عقيل
عمرو بن الحجاج امير الميمنة
مسلم بن عبد الله الضبابي وعبد الله بن خشكارة البجلي الذان قتلا مسلم بن عوسجة
رستم غلام الشمر
هاني بن ثبيت الحضرمي
بكر بن حي
. ايوب بن مشرح الخيواني
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس