البناء على الفوضى
ويل للمصلّين:
يؤكّد القرآن على ضرورة عدم الإيمان بإله، ويتوعّد من يفعل ذلك بالعذاب، فيقول: وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ (الممتحنة، 1) ويشير إلى أنّه لا يوجد إله لكي نؤمن به قائلا: فاعلم أنه لا إله (محمّد، 19) وينفي النبوّة عن محمّد ويبيّن أنّ الله لم يرسله إذ يقول مخاطبا محمّدا: ما أرسلناك (سبأ، 28) وبالتالي فكلّ من آمن به وسبق السيف العذل فعليه أن يبتعد عن الفرائض: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ (النساء، 43) ففي الأخير ستكون الحسنى للمؤمنين والكافرين على حدّ السواء: للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له (الرعد، 18)
ويتماهى القرآن أحيانا مع المسيحيّة فيؤكّد على الثالوث قائلا: إن الله ثالث ثلاثة (المائدة، 73) الخ...الخ...الخ...
http://en.wikipedia.org/wiki/Fallacy...out_of_context
هذة النظرة العلمانية بكل سهولة حول الأسلام بالخصوص......