عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2015-03-25, 09:26 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 5,993
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحارس المنتظر مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخي الكريم على التوضيح المستفيض , لكن انا اعلم ان نظرية الاكوان المتعددة ماهى الا فرضية بعيدة عن ابجديات البحث العلمي المحايد ولكن سؤالي هنا عن مامدى امكانية اثبات هذه النظرية حسب ماهو مذكور في نص المقال الذي ارفقته اليكم هل من الممكن حدوث مثل هذا الاختبار او التجربة كمحاولة لاثبات النظرية .
لقد أسهب الأخ الكريم الأثري وأسهب ووضح جدا ! وكلامه واضح وهو تعبير عن حقيقة الخلق العظمى !
وهذه النظريه فهي مجرد خيال إلحادي !
ونحن ونعلم وكل ما أفلس الملحدون (وكل كافر ومستنكف عن صراط الله المستقيم ) فهم يهرعون إلى ناحية مظلمة أخرى ينشرون بها غيهم وضلالهم ودجلهم !! وه يتخذون من الظلمة ستارا ! فتستطيع أن ترجم في الغيب ما تشاء ! ويجللونه بتعالم !
وكلما كان عملهم في النقاط المظلمة كان غروهم الزائف أكثر !
ولكن نور الحقيقى فكل يوم يكشف خدعهم وضلالهم وزيفهم !!!
وكفى بدليل الأخ الأثري أن يكون قمة الحجة على دجلهم وخرفهم !
ولو قال الملحدون أن كثرة المحاولات تستطيع أن تبني شيئا !
والمثل الذي ذكره الأخ الأثري الكريم فهو معبر جدا هلى الاستحالة من ناحية للصدفة !!
ثم هو معبر عن مدى عظمة الله وعظمة خلقه ! ومدى الدقة التي يحكم بها بديع السموات والأرض الكون !
وفي الفضاء الرحب لو سار الضوء فهو لن يسير بخط مستقيم لمدى بعيد !
والضوء تتحكم فيه الجاذبية (وهذا بمدى قوة الجاذبية ) والثقوب السوداء قد تبتلع الضوء أو تجعله ينحرف !!
وثم وكي لا نسهب كثيرا !!
فهم يدعون نظرية الأكوان (المجرات) المسطحة التي تحتك معا ! فينتج عنها أمر مدلس من عقولهم !
ونحن نعلم أن هذه نظلاية مفلسة !
فتمدد الكون وتلاشي الحرارة يدل على أنه كون واحد ! فلو كان أكثر من كون ! لرجعت الحرارة أو انحصرت في المقطع بين الكونين !!!
ولما كان تمدد الكون الذي نعايشه ونراه !
وهل هذه الأكوان هل هي متشابهة تماما ؟؟؟ أو هل لكل كون له نظامه وحرارته وتمدده ؟؟
وهل كل كون - يدعون - فهو بلا نظام ؟؟وإذا كان بنظام فمن الذي وضع نظامه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهنا فهم يعودون لنفس نظرية الصدفة وكل تأويلاتهم الخرقاء !!!!
فكلما كبر دجلهم !! يبقى زهوق باطلهم في نظرية الصدفة الفاشلة !!!!!
وعلى كل أخي ؛ فلو كبر دجلهم -فنكرر- سيكون ربهم الصدفة !!
فما فائدة تضخيم الأمور ! ثم الكر إلى الصدفة المقيتة والكاذبة والحمقاء ؟؟؟؟؟
وإذا كانت هناك تساؤلات !!!!
فقد رأيت كم أتحفنا الأخ الأثري !
والحقية والحق فهي دائما فوق الباطل وهي التي عليها قوام الحياة والحق الأبلج وصميم الحقيقة!!!
رد مع اقتباس