عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2009-03-25, 12:09 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

قال الله تعالى: كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
وهذا الدعي لم يخرج عن هذا الإطار
تابعوا


اقتباس:
[SIZE="5"]من الذي يبين القرءان ؟ القرءان ام السنة
لقد ادعى اهل الرواية دعوى عريضة وخرقوا خرقا عظيما :
هو عند الطائفة السنية :
تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابدا : كتاب الله وسنتي ،
وعند الطائفة الشيعية :
تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي ،
{تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً }مريم90/SIZE]

بدون مقدمات
وضع حديثا لأهل السنة ورواية للرافضة
وحكم حكمه دون بيان . فأبسط القضاة عندما يحكم في قضية يضع الحيثيات والناقد يبين مواضع الخلل ولكن هؤلاء الخابطين على العمى لا يسبحون إلا في بحور الكذب والضلال
طمس الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبضارهم

ومن الجهل ما قتل
ويبقى السؤال: ما علاقة الآية بالروايتين؟ هل أثبت بطلانهما ام يغني بجهل وتهافت؟؟
ما علاقة الآية بما وضعت ؟؟؟
هل أثبت شيئا يا من يستحي الجهل من الوقوف حذوه؟؟

2 -يتوالى الجهل وينضاف إليها الإرجاف


اقتباس:
[SIZE="5"]فسلخوا القرءان من وظيفته ومنحوه اجازة واخذوا وظيفته التي هو اهلا للقيام بها وبغير كلل ، فادعوا ان للقران صنوا غيره يتممه ويفسره ويبينه ويفصله وينوب عنه ، في حين يحوي غيره مما لم يُسطر فيه ، وجعلوا له اسما خرقوه ( " الخرق " هو بحسب مفهومه من الاية : {وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ }الأنعام100 )/SIZE]
ومرة أخرى توضع آية في غير محلها.
أتحداك أن تأتي بقول واحد قال فيه أحد من أهل السنة أن الحديث النبوي صنو الآية القرآنية
فلا تواصل الكذب


اقتباس:
[SIZE="5"]فهل السنة حقيقة مبينة للقران وهل القران يحتاج الى بيان وهل كلف الله رسوله بالبيان وهل الرواية ناقل امين وحق لهذا البيان ؟؟/SIZE]
"وهل كلف الله رسوله بالبيان؟؟؟؟"
لا الناس مخطئون: كلفك انت
قال الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .

وتأتي الآية الثانية لتفصل بين التبليغ والبيان إذ لو كان الأمر متوقفا على التبليغ فقط لما كانت للفظة التبيين محل هنا وإلا صار حشوا وتكرارا

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ

وعليه فحسب هذا الدعي بلاعلم ولا دليل ولا حجة

وظيفة الرسول صلى الله عليه وسلم التبليغ ولا مجال للحديث عنده عن البيان

ولأن الموضوع ليس عن البلاغة في الخطاب القرآني ولكن يستوقفني هذا الرد المتهالك
(( وهل كلف الله رسوله بالبيان))

هنا يتوجب حشر هذا الدعي ومطالبته بتوضيح مدلول هذه الآية

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً.وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً .

بل إن الدعي ليزيد جرأة فيتحدى

ولكنه يواصل بلا فهم


اقتباس:
[SIZE="5"]ولم يكن للرسول وظيفة البيان بحسب ايات الله البينات ولا اي دور له في شرح وتاويل واستفاضة في بيان القران الكريم ، وسبب هكذا حكم هو ؛ان القران بيّن بيانا شديدا ومبينا لنفسه بنفسه ، والخطأ هو في الحكم بغموض القرءان وحاجته الى بيان /SIZE]
ألم يقل العربي قديما : والحمق داء ما له دواء
قال الله تعالى:هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ .

إذا ماذا تعني هذه الآية ؟ يتلو عليهم الكتاب
هنا يخيم الظلام على هذه العقول البائسة
ما كان الرسول صلى الله عليه وسلم مجرد تال ومبلغ
بل بين الله تعالى له أدوار اخرى
التعليم ( وما تحويه كلمة التعليم) بل إن الكتاب صحبته كلمة الحكمة
وكذلكالتزكية
ونسب الفعل كله إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينسب إلى الكتاب

بل يتدرج الجهل حتى لا نجد له حدود وندخل في التدرج بالمطلق
يقول المرجف



اقتباس:
[SIZE="5"]والخطأ هو في الحكم بغموض القرءان وحاجته الى بيان /SIZE]

قال الله تعالى: هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ .
إذا كان الله تعالى يؤكد بنفسه ان التأويل ليس في متناول البشر فكيف يسمح دعي لنفسه بالكذب على الله

طيب يا فالح: اشرح لنا قوله تعالى: كهيعص ( رأس سورة مريم عليها السلام).
ننتظرك إلى يوم القيامة
ما بقي من الموضوع مجرد هذيان وتخريف بلا دليل أو حجة

ملاحظة: تتبعت كل مشاركات هذا الدعي فلم أجده وضع ولو مرة إثباتا علميا لا يختلف حوله إثنان بل هو يشرق مرة ويغرب أخرى وينزل الآيت في غير محالها تنزيلا لا ينم إلا عن جهل مطبق.

في رده الثاني استوقفتني هذا القول وإن كان قاله هنا ولكن لأنه كرره فلا بد من بيانه


اقتباس:
[SIZE="5"]وقد شرحتُ كيف ان الله يبين القرءان بالقرءان ،وكيف يبن الله القرءان بغير القرءان ، وكيف لك ان تفترض ان القرءان يحتاج الى البيان وقد قدم الله و كذا اشرت انا الى ذلك في مجمل الموضوع ؛ ان القرءان بين ولا يحتاج الى البيان ،/SIZE]
شاهت الوجوه
وهل الله تعالى عاجز عن بيان أمره من الآية ذاتها فيضطر إلى تنزيل آية اخرى تبين معنى الأولى؟
وما دليلك العلمي على هذا
أرأيت انك تهذي محموما؟
واحلى ما في ذلك انه يكذب ويصدق نفسه


اقتباس:
[SIZE="5"]والحمد لله هاقد استدللت بالعقل/SIZE]
وعقلك لا تساوي حجته رد بعوضة

والباقي تكرار ممل
نفس الكلمات يكررها هناك وهناك في مواضيع أخرى

أفحمتنا يا رجل وما لنا حيلة في الرد عليك
هههههههههه

__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس