[أبو عبيدة أمارة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

ما دليك الأيات تتحدث عن خروج النفس و رجوع النفس للخالق أعطيني أية واحدة تذكر خروج الروح عند الوفاة

ما هذا السؤال المتشابك ؟ عمدا أم سهوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنت تفرق بين النفس والروح !!!
فما قصد سؤالك ؟؟؟
وقد ذكرت لك الوفاة وإخراج النفس ! في الذيا تتوفاهم الملائكة ! وتقل لهم أخرجوا أنفسك ! وعندها يموتون !!
والله يقول :(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

لم يقل سيسويه على هيئة ادم من الطين هذه زيادات

على هيئة من إذا ؟؟؟
وهل يسجد الملائكة لبهيم -معاذهم - ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

قال فقط إذا سويته فالتسوية

ما هي التسوية حسب رأيك ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

جائت بعد أن أصبح مخلوق حي

من اين لك هذا العلم ؟ أم كل ما يخطر على بالكم يصبح حقيقة ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

يتناسل فلاحظ التستلسل
- وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِن طِينٍ بداية خلق الإنسان فقط هي التي كانت من طين يعني هناك مراحل
- ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ ثم جائت مرحلة التكاثر من ماء مهين أي هنا لم يعد طين

نعم بدأ خلق الانسان من طين ! ثم سواه رجلا ونفخ فيه من روحه فاستحال الطين للحم وعظم ودم ! وجسد كامل الوظائف !!! هل هذ يعجز الله عز وجل ؟؟؟؟؟
وعيسى عليه السلام -وهو بشر - كلن يصنع من الطين كهيئة الطير وينفخ فية فيستحيل جير حقيقيا بإذن الله تعالى ؟؟؟
هل هذا تطور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ
أم أن -والعياذ بالله - عيسى أقدر من الله ؟؟؟؟؟ ولا حول ولا قوة إلا بالله !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ثم لاحقا جائت مرحلة التسوية و نفخ الروخ
أظن أن هذه الأية واضحة وضوح الشمس

(فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين) ، هل الملائكة -معاذهم - يسجدون لبهيم !!
ثم الشيطان رفض السجود !!!
والآية تقول :
( ( وإذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من صلصال من حمإ مسنون فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين فسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين قال يا إبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمإ مسنون قال فاخرج منها فإنك رجيم وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

هذه تتحدث عن الخلق التناسلي و ليس الخلق الأول
-وَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا
و أتحداك أن تعطي أية واحدة تجمع بين الطين و النطفة والعلقة فالقران يجزء بوضوح بين الخلق الأول و الخلق التناسلي و التراب يدخل في إطار الخلق التناسلي

ما هذا التضارب !
تسأل من نفس دليلك !!
ثم فهذا التسلسل ! فالله خلق من الطين إنسانا كاملا ومع كل وظائف الحياة !!!
ثم ولما صار بشرا ! خلق منه زوجه ! ثم جعل الله تناسل االخلق الجديد من نطفة زوجين !!
هل تظن أن عيسى عليه السلام -ومعاذا الله إلى ما لانهاية- أقدر من الله عز وجل !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

فلا نستطيع الجزم أن التراب يقتصر مفهومه فقط على مادة من مكونات الأرض و أن الطين هو بالظبط تلك المادة الناتجة عن خليط التراب الأرضي مع الماء

وما هو الطين الذي كان عيسى عليه السلام -بقدرة الله - يخلق منه طيرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

ضع الأيات كاملة و لا تقتطع
- قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنتُ إِلاَّ بَشَرًا رَّسُولاً وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلاَّ أَن قَالُواْ أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولاً
فالأيات تتحدث عن فصيلة الرسول البشرية لا عن تكليف البشر إجمالا فلا نجد إنذار و ذم للبشر في القران بل للإنسان لأن كل إنسان مكلف لقبوله الرسالة عكس البشر

(وابعث فيهم رسولا منهم )
(يا ايها الناس إني رسول الله إليكم جميعا)
ما رأيك ؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منكر المذاهب

أنا من طرحت السؤال أولا فاجب اولا و لا تتهرب بتوجيه سؤال معاكس

وكي أعرف أن أجيب أريد تعريف ما هو الماء الدافق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نجيب على وهم ؟ أم حقيقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنصحك يا منكر دعك من المشاكسة العبثية !!!!!!!!!!!!!!!!