الموضوع: جرائم الروافض..
عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 2011-03-09, 11:05 AM
احمد عامر احمد عامر غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-19
المكان: السويس
المشاركات: 50
افتراضي

[COLOR="Blue"
]الم اقل لك يا اخ عامر انها مادام فينا دعاة التقريب امثالك مازال امامنا الطريق طويل
[/COLOR] إذا فالنخرج نحن وندع دعات التفريق

ميعتم الدين وفرطت فى حق الله على العباد وتهاونت فى عرض رسول الله
لو قرأت رأيى جيدا لوجدت أننى أريد أن أضرب الرأس وليس الزيل

كتب الرافضه بين يديك اقرا ما شئت منها حتى تعرف عن من تدافع
حتى تقف بين يدى الله وتبرر سبب تقاعسك عن دفاعك عن كتاب الله ولو بالكلمة وعرض رسوله الذى انتهك الروافض

من قال أننى لا أجاهد الإعتداء على دينى ولكنى أقاتل الأصل لأقتلعه من جذورة فإن ماتت الجذور ماتت الشجرة كلها لا أفرق قوتى

افترقنا امر اخبر به رسولنا الكريم منذو 1400 عام فمن انت لتنكره

فقد روى الترمذي عن عَبْدِ الله بنِ عَمْرٍو قَالَ: قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "لَيَأْتِيَنّ عَلَى أُمّتِي مَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النّعْلِ بِالنّعْلِ حَتّى إِنْ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ أَتَى أُمّهُ عَلاَنِيَةً لَكَانَ فِي أُمّتِي مَنْ يَصْنَعُ ذَلِكَ وَإِنّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَفَرّقَتْ عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلّةً، وَتَفْتَرِقُ أُمّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلّةً كُلّهُمْ فِي النّارِ إِلاّ مِلّةً وَاحِدَةً، قَالَ ومَنْ هِيَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي".

الحمد لله أننا علمنا أن هذا موجود فى سنة نبينا صلى الله عليه وسلم وما قاله إلا ليحذرنا من الوقوع فيه (وهذا رأيى )

كيف الان تبرر دفاعك عن من سب اصحاب رسول الله
أنا لا أدافع عن هؤلاء التابعين لأعداء الدين ولكن أبين أنهم أحد أسلحة أعداء الدين وهل معنى هذا أننى أدافع عنهم أم أعلن أنهم أشد خطرا ةكفاحهم ليس الغرض الأسمى هم لأنهم حين ينتهون سيجند غيرهم أمثال القس الدى كان على أحدى القنوات يمطر الدين بالسباب والإتهامات وقد إنتعى أمره كفرد ولكن هل إنتهت الإتهامات من مجندين آخرين وسيظل هكذا أسلوب الكر والفر
كما نبهنا القرآن (لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ (14)الحشر
وأنا لا أمتنع عن قتالهم ولكن أركز أن قتال أسيادهم هو الشىء الذى لابد من فعلة وهذا النهج لا يمنعنا من قتالهم ولكن أكرر ضرب الرأس ضرب الزأس
وكيف نضرب الرأس دون أن نقاتل الجنود بل أريد أن اؤكد ما تبقى من الآية عليهم هم هم فنحن مجتمعون لامحالة مقاتلوهم لامحالة ومخرحوهم لا محالة فلماذ لا ثسعى لذلك بكل قوتنا
= أنا لا أسفة رأيكم ولكن أريدة أن يرتقى إلى مقاتلة أعداء الله الحقيقيين لا جنودهم فقط بل يكون قتال الجنود وسيلة بكل الطرق
وليس هناك مسالمة أبدا مع الرأس (اليهود والذين أشركوا )
ومرة ثانية هذا ليس من مصدر ضعف ولكن من مصدر قوة لأننا على الحق
جزاكم الله خير
رد مع اقتباس