عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2015-09-11, 03:29 PM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,247
افتراضي

اقتباس:
يعترف المتقرئنون بأن النت كان أكبر نعمة ينعمون بها فكثيرا ما ترآهم يرددون مثل هذه العبارات التي يشكرون بها النت ودوره البارز في أظهار معتقدهم ونشره...حيث انهم كانوا من قبله أي النت مجرد نكره؛ وهذا لا يخفى على أحد..
النِت ساعد ما تسموهم المتقرئنون على نشر ما يعتقدون بُحرية آكبر مِن المساجد ! وكانت مساحة النِت أسهل فى نشر أفكارهم .

اقتباس:
حيث انهم كانوا من قبله أي النت مجرد نكره؛
ومع هذا كنّا نّبهُر من يستمعون لنّا بالحقائق الغائبة والمذهلة ويكون لنا كالأنعام المستأنسة وهم ستمعون لنّا . نحن قوة قادمة والذى يعيبنا كثرة التقول وكثرة التدبر وكثرة الأفراط فى الفِهم .
وهذهِ عيوب قاتلة إن لم تكن مُهلكة .

[QUOTE]ولكن رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو لا ينطق عن الهوى عرفهم كما عرف المنافقين في لحن قولهم؛ [/QUOTE
الرسول نفسهُ هو قائد والأب الروحى لهذهِ الجماعة ونحن نفتخر بِذلك ونُّعلن للعالم والقاصى والدانى أن مُعلمنا الأول وزعيمنا وقائدنا هو من وصفته عائشة رضّى الله عنهه (كان خُلقهُ القرآن ) (وكان قُرأناً يمشى بين الناس )
وكان التوجه مِن إله الرسول للرسول ذاته
(فإستمسك بالذى أُؤحىّ إليك ) فتمسكنا بِما تمسك بهِ الرسول ذاته ؟؟؟
ولن تُفلح محولاتِكم اليائسة أن تُظهورننا بأننا آعداء للرسول ؟؟ فالذى يُؤمن بالقرآن يُؤمن بِمحمد .

اقتباس:
قُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ
لا وجود لِغيب يعلمه الرسول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يسقط هذا الحديث

اقتباس:
ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه حلالا استحللناه وما وجدنا فيه حراما حرمناه وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله؛ (ت عن المقدام بن معد يكرب).
ما حرمهُ الرسول بالضرورة يتطابق ما حرمه الله ؟؟
المشكلة أنهم كذبوا على الرسول ؟؟ فكتبوا خارج الكتاب (القرآن) حراماً غير موجود فى كتاب الله ! وحلالاً غير موجود فى كِتاب الله ؟؟

العقل والمنطق والبداهة والكياسة أن ما يقولهُ الله ويُسجله فى كتاب لا يُحرف يكون هو نفس ما يحرمه الرسول ؟؟

اّمّا إذا ذاد أو نقص فهناك خلل
فإبحثوا عنهُ

__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
رد مع اقتباس