عرض مشاركة واحدة
  #310  
قديم 2020-05-18, 11:50 AM
Nabil Nabil غير متواجد حالياً
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 3,061
افتراضي رد: تغريدات تاريخية

تغريدات تاريخية (306) :


* لقد حافظ الموريسكيون على صيام رمضان حتى مع وجود محاكم التفتيش، وقد التزم بصيامه حتى أولئك الذين بدو مندمجين في المجتمع الجديد ، و يُروى أنه ببلنسية في سنة 1588-1589م، انتبه شهود مسيحيون إلى الصمت الذي كان يعم خلال النهار في هذا الشهر، في البلدات الموريسكية. وفي مطاحن السكر، رغم الحر الخانق، لم يكن العمال يشربون، بدعوى أنهم "غير عِطاش".
ـ (تاريخ الموريسكيين حياة ومأساة أقلية- أنطونيو دومينغيث أورتيث وبيرنارد فانسون - بتصرف).

* إنني بركة خان قد قمت أنا وإخوتي الأربعة بحرب هولاكو في سائر الجهات، لإِقامة منار الإسلام وإعادة مواطن الهدى إلى ما كانت عليه من العمارة، وذكر الله والأذان والقراءة والصلاة وأخذنا ثأر الأمة والأئمة
ـ من رسالة بركة خان بن جوجي بن جنكيز خان إلى الظاهر بيبرس يبشره بانتصاراته المتلاحقة على إبن عمه هولاكو الذي مات كمدا بعد هزائمه المتتالية على يد بركة خان (رحمه الله) الذي أبر بقسمه بالانتقام من هولاكو على ما فعله في دار الخلافة ببغداد

* حلف الفضول: سببه أن العاصي بن وائل اشترى بضاعة من رجل من زبيد ولم يعطه حقه فصاح الزبيدي يطلب حقه فقال:
يا آل فهر لمظلوم بضاعته * ببطن مكة نائي الدار والنفر
فقال الزبير بن عبد المطلب: مالهذا مترك، فاجتمعت هاشم وتيم وزهرة في دار بن جدعان وتحالفوا على إعطاء المظلوم حقه
ـ السيرة لابن هشام

* أريد جامعاً لو غرقت مصر كلها بقى ولو إحترقت مصر كلها بقى.
ـ كان هذا كلام الأمير أحمد بن طولون لمهندس جامعه سعيد بن كاتب الفرغانى قبل بناءه . وبالفعل إحترقت مدينة القطائع عاصمة أحمد بن طولون عن بكره أبيها على يد جيش العباسيين بقيادة محمد بن سليمان الكاتب سنة 292 هجرية .

* كان السلطان "محمود اﻷول " يصنع أخلة ( أعواد لتنظيف اﻷسنان ) وحفار أختام وصائغ .. كان يحفر أحجار على حجر "الهيماتيت " ويبيعها في السوق ويتصدق بجزء من الثمن ويشتري بعض حاجياته بما تبقى .. وقال له أحد وزرائه : " يا سلطاني .. خزينة الأمة خزينتكم ، فلماذا تتعبون أنفسكم بعملك هذا.!؟ فرد عليه السلطان : " يجب أن تنفق خزينة اﻷمة على اﻷمة ، ومن ثم فإن متعة كسب النقود من عرق الجبين لا تضاهيها متعة ."
المرجع: التاريخ السري للإمبراطورية العثمانية/ مصطفى أرمغان ص 138

* ﺣﺪﺛﺖ ﻣﺠﺎﻋﺔ ﺑﺎﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻋﺎﻡ 1863 ﻓﻜﺎﻥ ﻻﻓﻴﺠﺮﻱ الجنرال الراهب ﻳﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﺍﻟﻴﺴﺮﻯ ﺇﻧﺠﻴﻼ ﻭﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ ﻗﻄﻌﺔ ﺧﺒﺰ ﻓيختار ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺟﻮﻋﺎ ﻋﻠﻰ ترك الاسلام ... وكانت ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺳﻨﺔ 1862 ﻗﺪ ﺃﺣﻀﺮﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺎﻫﻦ ﺍﻷﻋﻈﻢ من ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ لتنصير ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﻭﻟﻢ ينجح في صرف الجزائريين عن دينهم الإسلام و قد ﺃﻃﻠﻖت فرنسا إﺳﻢه ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﻀﻦ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺍﻷﻋﻈﻢ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻤﺔ الجزائرية ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻮﻝ إسمها ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻤﺪﻳﺔ ﺑﻌﺪ الإﺳﺘﻘﻼﻝ ﺗﻴﻤﻨﺎ ﺑﺎﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺃﺳﺴﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺍﻫﺐ و سميت عليه بلافيجري

* معركة يوم البلاء سنة 77 هـ بين المسلمين وبين البربر ومن معهم من النصارى وكانت قائدتهم الكاهنه وقائد المسلمين حسان بن النعمان،انتصرت الكاهنه في المعركة وسيطرت على بلاد المغرب 5 سنوات لكن سيرتها ساءت فأحرقت الأرض ودمرتها فانفض عنها الكثير فعاد المسلمون عام 83 هـ وانتصروا وقُتلت الكاهنة .

يتبع
رد مع اقتباس