عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2020-04-05, 11:04 AM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي رد: الوهابي الاهدل لم يثبت بنص معتبر احاديث النيروز انها من الاعياد الاسلامية

يقول انه لا يوجد نص معتبر على ان النيروز من الاعياد الاسلامية
هذا الكلام صحيح بالنسبة لنا لكن بالنسبة للرافضة هناك اعمال يقوم بها وهذه الاعمال قال بها محققي المذهب
ولا نفتري هذه قصة النيروز وكلام من قدس سره فيها


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٦ - الصفحة ١١٦
وقيل: إنما سمي بذلك لان بطلوعه تتم طلوع الطبائع الأربع، وبتمامها تم النشوء، وأمثال ذلك من التشبيهات.
قال: ثم لما أتى زرادشت وكبس السنين بالشهور المجتمعة من الأرباع عاد الزمان إلى ما كان عليه، وأمرهم أن يفعلوا بها بعده كفعله، وائتمروا بأمره، و لم يسموا شهر الكبيسة باسم على حدة، ولم يكرروا اسم شهر، بل كانوا يحفظونه على نوب متوالية، وخافوا اشتباه الامر عليهم في موضع النوب، فأخذوا ينقلون الخمسة الأيام ويضعونها عند آخر الشهر الذي انتهت إليه نوبة الكبيسة، ولجلالة هذا الامر وعموم المنفعة فيه للخاص والعام والرعية والملك وما فيه من الاخذ بالحكمة والعمل بموجب الطبيعة كانوا يؤخرون الكبس إذا جاء وقته وأمر المملكة غير مستقيم لحوادث، ويهملونه حتى يجتمع منه شهران، ويتقدمون بكبسها بشهرين إذا كانوا يتوقعون وقت الكبس المستأنف ما يشغل عنه، كما عمل في زمن يزدجرد بن شابور أخذا بالاحتياط، وهو آخر الكبائس المعمولة، تولاه رجل من الدستورين يقال له " يزدجرد الهزاري " وكانت النوبة في تلك الكبيسة لأبان ماه فألحق الخمسة بآخره وبقيت فيه لإهمالهم الامر (انتهى) وإنما أوردت هذا الكلام لما فيه من تأسيس ما سنورده في الفائدة التالية، ومزيد توضيح ما مر في خبر الرضا عليه السلام في تقدم النهار على الليل وغير ذلك.
الفائدة الثانية: اعلم أن الشيخ الطوسي - قدس سره القدوسي - وسائر من تأخر عنه ذكروا النيروز والاعمال المتعلقة به: الغسل، والصوم، والصلاة، و غيرها، ولم يحققوا تعيين اليوم. فلا بد من التعرض له والإشارة إلى الأقوال الواردة فيه. قال فحل الفقهاء المدققين محمد بن إدريس - ره - في السرائر: قال شيخنا أبو جعفر في مختصر المصباح: يستحب صلاة أربع ركعات، وشرح كيفيتها في يوم نيروز الفرس، ولم يذكر أي يوم هو من الأيام، ولا عينه بشهر من الشهور الرومية ولا العربية. والذي قد حققه بعض محصلي الحساب وعلماء الهيئة وأهل هذه الصنعة في كتاب له أن يوم النيروز يوم العاشر من أيار وشهر أيار أحد وثلاثون

طبعا هذا المرجع معتبر وهو بحار الانوار للمنجسي لعنه الله

هناك استحبابات لهذا اليوم مع انه من ايام الفرس

يوما فإذا مضى منه تسعة أيام فهو يوم النيروز. يقال: نيروز، ونوروز، لغتان (انتهى).
وفسره الشهيد - ره - بأول سنة الفرس، أو حلول الشمس برج الحمل، أو عاشر أيار.
قال جمال السالكين أحمد بن فهد الحلي - ره - في كتاب المهذب البارع في في شرح المختصر النافع: يوم النيروز جليل [القدر] وتعيينه من السنة غامض مع أن معرفته أمر مهم من حيث إنه تعلق به عبادة مطلوبة للشارع، والامتثال موقوف على معرفته، ولم يتعرض لتفسيره أحد من علمائنا سوى ما قاله الفاضل المنقب محمد بن إدريس، وحكايته " والذي قد حققه بعض محصلي أهل الحساب و علماء الهيئة وأهل هذه الصنعة في كتاب له أن يوم النيروز يوم العاشر من أيار.
وقال الشهيد: وفسر بأول سنة الفرس أو حلول الشمس في برج الحمل أو عاشر أيار، والثالث إشارة إلى قول ابن إدريس، والأول إشارة إلى ما هو مشهور عند فقهاء العجم في بلادهم، فإنهم يجعلونه عند نزول الشمس الجدي، وهو قريب مما قاله صاحب كتاب الأنواء، وحكايته اليوم السابع عشر من كانون الأول هو صوم اليهود، و فيه ترجع الشمس مصعدة إلى الشمال، ويأخذ النهار من الليل ثلث عشر ساعة وهو مقدار ما يأخذ في كل يوم، وينزل الشمس برج الجدي قبله بيومين، وبعض العلماء جعله رأس السنة، وهو النيروز، فجعله حكاية عن بعض العلماء وقال بعد ذلك: اليوم التاسع من شباط، وهو يوم النيروز، ويستحب فيه الغسل، وصلاة أربع ركعات لما رواه المعلى بن خنيس عن الصادق عليه السلام ثم ذكر الخبر، فاختار التفسير الأخير، وجزم به. والأقرب من هذه التفاسير أنه يوم نزول الشمس برج الحمل لوجوه:
الأول: أنه أعرف بين الناس وأظهر في استعمالهم، وانصراف الخطاب المطلق الشامل لكل مكلف إلى معلوم في العرف وظاهر في الاستعمال أولى من انصرافه إلى ما كان على الضد من ذلك، ولأنه المعلوم من عادة الشرع وحكمته ألا ترى كيف علق أوقات الصلاة بسير الشمس الظاهر، وصوم شهر رمضان برؤية


نورد لك الادلة وهذا النقل الطويل من كتاب بحار الانوار

وعن المعلى أيضا قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام في صبيحة يوم النيروز، فقال: يا معلى!
أتعرف هذا اليوم؟ قلت: لا، لكنه [يوم] يعظمه العجم يتبارك فيه. قال: كلا والبيت العتيق الذي ببطن مكة ما هذا اليوم إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تعلمه قلت: تعلمي هذا من عندك أحب إلي من أن أعيش أبدا ويهلك الله أعداءكم.
قال: يا معلى! يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله ميثاق العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وأن يدينوا برسله وحججه وأوليائه، وهو أول يوم طلعت فيه الشمس، و هبت فيه الرياح اللواقح، وخلقت فيه زهرة الأرض، وهو اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح عليه السلام على الجودي، وهو اليوم الذي أحيى الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت، فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم [الله] وهو اليوم الذي هبط [فيه] جبرئيل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وآله، وهو اليوم الذي كسر فيه إبراهيم عليه السلام أصنام قومه، وهو اليوم الذي حمل فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام على منكبيه حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام وهشمها - الخبر بطوله - والشاهد في هذين الحديثين من وجوه:
الأول: قوله أنه اليوم الذي أخذ فيه العهد بغدير خم، وهذا تاريخ، و كان ذلك سنة عشرة من الهجرة وحسب فوافق نزول الشمس الحمل في التاسع عشر من ذي الحجة على حساب التقويم، ولم يكن الهلال رؤي بمكة ليلة الثلاثين، فكان الثامن عشر من ذي الحجة على الرؤية.
الثاني: كون صب الماء في ذلك اليوم سنة شائعة، والظاهر أن مثل هذه السنة العامة الشاملة لسائر المكلفين أن يكون صب الماء في وقت لا ينفر منه الطبع ويأباه، ولا يتصور ذلك مع كون الشمس في الجدي. لأنه غاية القر (1) في البلاد الإسلامية.
الثالث: قوله في الحديث الثاني " وهو أول يوم خلقت فيه الشمس " وهو مناسب لما قيل إن الشمس خلقت في الشرطين.
الرابع: قوله " وفيه خلقت زهرة الأرض " وهذا إنما يكون في الحمل دون الجدي وهو ظاهر (انتهى كلامه ره).
وأقول: تحقيق الكلام في هذا المقام هو أنك قد عرفت فيما مضى أن السنة الشمسية عبارة عن مدة دورة الشمس بحركتها الخاصة من أي مبدأ فرض، وتلك

هذه فضائل يوم النيروز


كتاب اخر حتى لا يعترض معترض ويقول انت مفتري
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ج ٤ - الصفحة ٢١٣
تتمة قال الفاضل ابن فهد في المهذب: " تنبيه: يوم النيروز يوم جليل القدر وتعيينه من السنة غامض مع أن معرفته أمر مهم من حيث إنه تتعلق به عبادة مطلوبة للشارع والامتثال موقوف على معرفته، ولم يتعرض لتفسيره أحد من علمائنا سوى ما قاله الفاضل محمد ابن إدريس، وحكايته: والذي حققه بعض محصلي أهل الحساب وعلماء الهيئة وأهل هذه الصنعة في كتاب له أن يوم النيروز يوم العاشر من آيار. وقال الشهيد وفسر بأول سنة الفرس أو حلول الشمس برج الحمل أو عاشر آيار. فالثالث إشارة إلى قول ابن إدريس والأول إشارة إلى ما هو مشهور عند فقهاء العجم في بدلهم فإنهم يجعلونه عند نزول الشمس الجدي

كتاب اخر لدجال معروف
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٨ - الصفحة ١٧٢
48 - باب استحباب صلاة يوم النيروز، والغسل فيه، والصوم، ولبس أنظف الثياب، والطيب، وتعظيمه، وصب الماء فيه (10338) 1 - محمد بن الحسن في (المصباح) عن المعلى بن خنيس، عن مولانا الصادق (عليه السلام) في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك، وتطيب بأطيب طيبك، وتكون ذلك اليوم صائما، فإذا صليت النوافل والظهر والعصر فصل بعد ذلك أربع ركعات، تقرأ

كتاب اخر

ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ٣ - الصفحة ٢١٩٧
بوقوفكم في مصلاكم وقوفكم بين يدي ربكم، واذكروا برجوعكم إلى منازلكم رجوعكم إلى منازلكم في الجنة!.
عباد الله! إن أدنى ما للصائمين والصائمات أن يناديهم ملك في آخر يوم من شهر رمضان:
أبشروا عباد الله، فقد غفر لكم ما سلف من ذنوبكم فانظروا كيف تكونون فيما تستأنفون؟! (1).
[3006] عيد النيروز - الإمام الصادق (عليه السلام) - لمعلى بن خنيس لما دخل عليه يوم النيروز -: أتعرف هذا اليوم؟. قلت: جعلت فداك هذا يوم تعظمه العجم وتتهادى فيه، فقال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام):
والبيت العتيق الذي بمكة! ما هذا إلا لامر قديم أفسره لك حتى تفهمه...
يا معلى! إن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله فيه مواثيق العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وأن يؤمنوا برسله وحججه، وأن يؤمنوا بالأئمة (عليهم السلام)، وهو أول يوم طلعت فيه الشمس...
وما من يوم نيروز إلا ونحن نتوقع فيه الفرج لأنه من أيامنا وأيام شيعتنا، حفظته العجم، وضيعتموه أنتم... وهو أول يوم من سنة الفرس، فعاشوا وهم ثلاثون ألفا، فصار صب الماء في النيروز سنة... (2).
- عنه (عليه السلام): إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك، وتطيب بأطيب طيبك، وتكون ذلك اليوم صائما (3).
- الإمام علي (عليه السلام) - لما اتي بهدية النيروز -:
ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين! اليوم النيروز، فقال (عليه السلام): اصنعوا لنا كل يوم نيروزا (4).
- عنه (عليه السلام): نيروزنا كل يوم (5).
- حكي أن المنصور تقدم إلى موسى بن جعفر (عليهما السلام) بالجلوس للتهنئة في يوم النيروز وقبض ما يحمل، إليه فقال: إني قد فتشت الأخبار عن جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم أجد لهذا العيد خبرا، وإنه سنة الفرس ومحاها الإسلام، ومعاذ الله أن نحيي ما محاها الإسلام، فقال المنصور: إنما نفعل هذا سياسة للجند، فسألتك بالله العظيم إلا جلست فجلس... (6).
قال المجلسي بعد نقل الخبر: هذا الخبر مخالف لأخبار المعلى، ويدل على عدم اعتبار النيروز شرعا، وأخبار المعلى أقوى سندا وأشهر بين الأصحاب، ويمكن حمل هذا على التقية، لاشتمال خبر المعلى على ما يتقى فيه... (7).
أقول: كلا الخبرين فاقدان لشرائط الحجية، وكما مر عن أمير المؤمنين (عليه السلام) نيروزنا كل يوم، وكل يوم لا يعصى الله فيه فهو يوم عيد، نعم لا بأس بالتزاور كما هو سنة في إيران.

لاحظ المنجسي يقول ان انكار موسى الكاظم هنا ليوم النيروز هو تقية والمنصور يقول له اسألك بالله العظيم هل جلست ولطمت

ولكي لا ينكر المنجسي ومن تبعه منكري يوم النيروز او عيد النيروز انظر هذه

https://youtu.be/rV7jXM0gpsM
مديح عيد النيروز
رد مع اقتباس