[صهيب]

استسمح الأخت زينب بلقطات إشهارية

يتوه العقل أمام هذا الخيال المشبع بالغباء الطفولي

وأجد الرد مضيعة للوقت ولكن سأشير بعض لإشارات واتنرك للأخت زينب موضوعها

قالت الدابة:

بل تخرج حشيشاً تأكله الدواب

فعلا عندهم سرعة الإعتراف بالحق

الملحدة السابقة اعترفت بمضاجعة الكلاب

وهذا اعترف بأنه دابة على قول جده اليهودي داروين : أرجو أن لا يتراجع وينفي عن نفسه صفة الدابة

تواصل الدابة زحفها

ونلاحظ هنا أن محمداًعندما كان ضعيفاً في مكة حاول إقناع الناس برسالته بمنطق السحاب والماء الذي كان يفتقده أهل مكة.

دابتنا مشبعة بروح الدواب البدائية لدرجة أنها لا تدري ان الرسول صلى الله عليه وسلم تحدى بأن يأتوا بمثل القرآن فعجزوا

وهذه الدابة ينقصها التلقيح الجنسي لعل الخصوبة المعرفية تزداد قليلا فتتبين الخطأ وإن كنت أشك ( ولا فرق إن كانت الدابة ذكرا أو انثى فالشذوذ في أوروبا يعطينا صورة حقيقية عن مستواهم الأخلاقي)

وتهب رياح المنسون التي تغمر البلاد بكميات مهولة من الأمطار في بنغلاديش والفلبين وغيرها، ولذلك تكثر الوفيات من الفياضانات كل عام

.
دابة ينقصها التعشير
ما علاقة هذا وكثرة الوفيات بموضوع إنكار إله السماء؟

قالت الدابة:

اعتمد القرآن اعتماداً شبه كلي على المطر والسحاب والرياح والماء لإثبات وجود الله، فقال (هو الذي يريكم البرق خوفاً وطمعاً وينشيء السحاب) (الرعد 12)

وأضافت الدابة اكتشافا علميا حصلت منه على براءة اختراع الحمير

ولما كانت الأرض تدور حول محمورها من الغرب إلى الشرق، فإن أغلب الرياح تأتي في أغلب الأوقات من الغرب باتجاه الشرق لأن دوران الأرض يسحبها في ذلك الاتجاه.

في حين أن الحقائق العلمية مغايرة لمنطق الدواب فالرياح تتجه من ( خط الإستواء إلى القطب)

يقول والاس: "التيارات الهوائية تشكل حدود المدارين، فاذا كانت تتحرك باتجاه القطب فان هذا يعني ان المدارين اصبحا اعرض. اذا استمرت بالتحرك درجتين او ثلاثة باتجه القطب خلال هذا القرن، فان المناطق شديدة الجفاف مثل الصحراء الكبرى سوف تتوسع باتجاه القطب، ربما بمقدار عدة مئات من الاميال".






وفسرت الدابة التساقط بما يلي:

ولأن الرياح غالباً تأتي من الغرب وتصطدم بسلسة الجبال التي أغلبها في الجانب الغربي من القارات، ترتفع الرياح والسحاب المشبع بالرطوبة فوق الجبال. وكلما ارتفع أكثر كلما برد وانكمش وتساقطت الرطوبة التي يحملها في شكل أمطار. ولذلك نجد الأمطار في غرب الولايات المتحدة أكثر منها في شرقها

ولا لوم على الدواب مادام العقل معدوما لديهم


الأحوال الجوية التي تسبب عدم الاستقرار

1-زيادة تسخين سطح الأرض بواسطة الإشعاع الشمسي فتتولد التيارات الهوائية الصاعدة والتي تسمى تيارات الحمل.
2-مرورهواء بارد فوق سطح أرض ساخن.
3-مرور كتلة هوائية باردة في طبقات الجو العليا فوق كتلة هوائية ساخنة.
4-أمام مقدمة الجبهات الباردة.
5-مع المنخفضات الجوية التي تسبب التيارات الهوائية الصاعدة.

الأحوال الجوية التي تصاحب عدم الاستقرار


1-وجود تيارات هوائية صاعدة.
2-وجود تيارت هوائية هابطة.
3-عندما يكون الهواء رطبا فإن عدم الاستقرار يساعد على تكون السحب الركامية والركام المزني وبالتالي حدوث العواصف الرعدية وحدوث الهطول على شكل زخات وقد يكون مصحوبا بالبرد أحيانا.
4-إذا كان الهواء جافا فإن التيارات الهوائية تتسبب في حدوث مطبات هوائية بالإضافة على أنها تساعد على إثارة الرمال والأتربة حسب طبيعة الأرض.
ولأن كله هراء دواب

فأضع السؤال التالي :


قال الله تعالى: وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء


أثبت العبلم الحديث هذه الحقيقة العلمية
كيف توصل إليها محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وسلم)

ننتظر الإجابة من الدواب