[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين

العرف الذى أمر به الله رسوله إتباعه والأمر به هو ما تعارف عليه الناس وإستحسنوا العمل به فى كافة مناحى الحياة من دون إفتئات على شريعة الله ..
بمعنـــى : كل ما لم يرد به أمر قرآنى فهـو موكول إلى العرف الذى إعتاده الناس ..

أعط أمثلة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين

بمعنـــى : كل ما لم يرد به أمر قرآنى فهـو موكول إلى العرف الذى إعتاده الناس ..

وهل بهذا الشكل يكتسب مشروعية من إقرار اله له أم لا؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين

يا بنى نحن نقـول بالعرف الذى يجرى العمل به .. وذلك العرف من الطبيعى أن يختلف من بلدة لأخرى .. وبموجب أمر الله فإن كل بلدة أو ناحية لها أن تعمل بعرفها الخاص بها ـ إذ لا يمكن إجبار أهل مكة للعمل بما تعارف عليه أهل المدينة لأن فى ذلك مخالفة لأمر الله بأن تعمل كل مجموعة من الناس بما تعارفت عليه ..

حسناً صار عندنا الشرع المكى والشرع المدنى صح؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين

فالرسـول عليه أن يُجيز عرف أهل مكة ويأمر به ـ وكذا يجيز عرف أهل المدينة ويأمرهم به ..

وما فائدة ذكر الرسول هنا ؟ ولماذا لم يوجه القرآن الأمر مباشرة بقوله : ( خذوا العفو وأمورا بالعرف واعرضوا عن الجاهلين )؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين

نعــم .. الله قد أمر بإتباع شئ خارج القرآن ولكن ذلك الشئ قد إستمد شرعيته بالكلية من خلال القرآن والأمر به بعكس السنة النبوية التى لم يرد لها مجرد ذكر من خلال القرآن ..

ولماذا استثنيت السنة؟؟؟
ألا يمكن اعتبارها عرف نبوى؟؟
يعنى ترضى بعرف ابى جهل وابى لهب وابن سلول ولا ترضى بعرف النبى ؟؟؟؟!!