[حفيدة الحميراء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب

طُرد البخاري بسبب ابتداعه فتوى غريبة، وقد كنت أتصوّر أنه الوحيد الشاذ فيها، لولا أن وقفت أخيرا على كتاب في فقه الحنابلة حققه المدعو حامد الفقي – مؤسس ما يسمى بجماعة أنصار السنة المحمدية في مصر – وقد جاء فيه: "واذا ارتضع طفلان من بهيمة لم ينشر الحرمة بلا نزاع، وإن ارتضع من رجل لم ينشر الحرمة أيضا على الصحيح من المذهب، وعليه الأصحاب وقطعوا به. وذكر الحلواني وابنه: بأنه ينشر"! (الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف على مذهب الإمام المبجل أحمد بن حنبل لعلاء الدين بن الحسن المرداوي تحقيق حامد الفقي ج9 ص332). فيظهر من ذلك أن هناك بعض علماء الحنابلة قد مضوا على فتوى البخاري وهم الحلواني وابنه على أن من أعجب العجب أن يعدّ من يفتي بذلك فقيها وعالما جليلا! والعجب منكم كيف تجللون البخاري مع ما ظهر لهم من فتاوي لا يقبلها العقل

فما رايكم؟؟

راينا فى ماذا ياهذا

وماالدليل على كلامك وأين هذه الفتوى التى تنسب الإمام الجليل والمحدث العظيم محمد بن إسماعيل البخاري أمير أهل الحديث أين هى

هل تأتى بها أيها الزميل

فكتب الامام البخاري موجودة ، يمكنك ان تعود اليها ولن تجد ما نقلت ابداً

فقد ذكر هذه الرواية عن الإمام البخاري الإمام السرخسي في المبسوط 298/30 والإمام محمد بن محمد البابرتي صاحب العناية 3/457 والإمام كمال الدين بن الهمام في فتح القدير 3/462
ولا نعلم هل صحت هذه الفتوى عن البخاري أصلاً؟

أين دليك أيها الصاحب على صحة هذه الرواية

أعطينا الدليل والإثبات على أن هذه الفتوى قالها الإمام البخارى رحمه الله

وماهو سبب خروج الإمام البخارى من بخارى هلى تعلم أيها الزميل

هداك الله

أكيد ليس عند فكرة
لانك عبارة عن ناقل