عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2018-01-02, 01:56 AM
انسان بيسط انسان بيسط غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 72
افتراضي

اترك التبكي وتشتيت المضوع عليك ان ترد بدلا من البكاء على اني حطمت لك مذهبك وفضحت دينك
انت تورد روايات لاهل السنة وقلنا لك هذه الروايات تلقاها اناس يعتقدون ان شفاعة الرسول تدخل ابو طالب الجنة وانكرها اخرون فقمت تصيح وتخبط المنتدى بدلا من الرد والمشاركة الفاعلة في ايضاح حقائق عن دينك القذر ايها الرافضي النجس

الان انت ملزم بالرد ولاحظ كلامي وافهمه جيدا بدلا من الاستفاضة في الاقوال التي تعود عليك بهروبك من الرد والتعليق

اريد ردا مقنعا عن احاديث او روايات لديكم متناقضة كيف توفق بينها انظر كلامي يا رافضي

لاحظ في الروايات اعلاه ورد لفظ تحريم من الله وورد لفظ شفاعة تشمل ستة اشخاص بينما هذه الرواية التي اوردها المفيد بإسناد يرفعه قال: لما مات أبو طالب أتى أمير المؤمنين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فآذنه بموته فتوجع توجعاً عظيماً وحزن حزناً شديداً ثم قال لأمير المؤمنين عليه السلام: «إمض يا علي فتول أمره، وتول غسله وتحنيطه وتكفينه؛ فإذا رفعته على سريره فإعلمني». ففعل ذلك امير المؤمنين عليه السلام، فلما رفعه على السرير اعترضه النبي صلى الله عليه وآله وسلم فرق وتحزن، وقال: «وصلتك رحم وجزيت خيراً يا عم، فلقد ربيت وكفلت صغيراً، ونصرت وآزرت كبيراً»، ثم أقبل على الناس وقال: «أم والله لأشفعن لعمي شفاعة يعجب بها أهل الثقلين».

الحديث فيه مبالغة كيف يقبل على الناس ويقول لهم هذا وهم اصلا كفار وهذه الرواية ليصست محل الاعتراض مني لكن انظر هذه الرواية هي من كتبكم
عن الإمام السبط الحسين بن علي عن والده أمير المؤمنين أنه كان جالساً في الرحبة والناس حوله فقام إليه رجل فقال له: يا أمير المؤمنين إنك بالمكان الذي أنزلك الله وأبوك معذب في النار، فثقال له: «مه فض الله فاك، والذي بعث محمداً بالحق نبياً لو شفع أبي في كل مذنب على وجه الأرض لشفعه الله، أبي معذب في النار وابنه قسيم الجنة والنار؟ والذي بعث محمداً بالحق إن نور أبي طالب يوم القيامة ليطفئ أنوار الخلائق إلا خمسة أنوار: نور محمد ونور فاطمة ونور الحسن والحسين ونور ولده من الأئمة، ألا إن نوره من نورنا، خلقه الله من قبل خلق آدم بألفي عام».

انظر اليها جيدا كيف يكون ابو طالب له هذا النور و الشفاعة وهو قبل ان يدخل الجنة يشفع فيه الرسول ليدخله الله الجنة كما تقولون لديك روايات كثيرة تقول ان الرسول يشفع في عنه حسنا هذا جميل ولديك روايات تقول ان ابو طالب مات مؤمنا كيف توفق بين هذه وهذه بل الرواية اعلاه والتي اضعها الان لك كيف توفق بينها
انظر
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لو قمت المقام المحمود لشفعت في أبي وأمي وعمي وأخ {كان} (5) لي مواخياً في الجاهلية».

هذه رواية يفهم منه ان الرسول سيشفع والتي قبلها ان الله مشفعه ورواية ان ابو طالب نفسه سيشفع هذه روايات متناقضة متعارضة كيف توفق بينها ومع هذا تضع حديث انا وكافل اليتيم لتقول انظر ابو طالب في الجنة


اريد ردا مقنعا على هذه الروايات بدلا من تشتيت الموضوع

اليس هذا دينك وهذه كتبك حسنا كيف تدعي اني اضعها هنا هل انت مع ترفضك صرت من اتباع مسيلمة اقول لك يا بن مسيلمة اترك التخفي فلا تنفعك التقية ورد افضل لك فهذه الكتب كتب قومك وهذا الدين دينك ودين ابائك وجدادك فدافع عنه او على الاقل دافع عن امامك الذي ترجوا شفاعته وهو ابو طالب
رد مع اقتباس