[شيعي جديد]

من ذكر منهم أنه من أهل الجنة وبسند صحيح متصل لى رسول الله فهم من أهل السنة والجماعة !!

الامام الحسن العسكري مات في عام 260 واحمد بن حنبل توفي في عام 241 يعني هناك معاصرة بينهما فلم لم يكن الحسن هنا حنبليا
هذا سؤال جيد
انت تهرب منه بقولك نريد سندا ونريد متنا وللاسف انت تطعن من طرف خفي في ديانة ال البيت عموما وفي هؤلاء خصوصا
اتعرف هناك رد عليك من الله ينسف قولك كله ولا يعترف لك بمقولة اهل السنة والجماعة
انظر قوله تعالى : وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ ۚ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21)
المعنى واضح ولا داعي بايراد اقوال المفسرين لكن الذي تقوله عن اهل السنة والجماعة يحتاج الى دليل لان مسمى الجماعة او عام الجماعة هذا ظهر بعد تنازل الحسن وفيه ظل الناس على اقسامهم قسم مع علي وقسم مع معاوية وقسم خوارج فمن هم اهل الجماعة هنا
لا تقل معاوية فهو مثل الخوارج كان منحرفا عن مذهب الحسن لكونه رافضا امامته

وكل صالح منهم فهم متبعون الدين كله المبلغ للناس جميعا عن الرسول ومثلهم مثل باقي المسلمين لا أكثر ولا أقل ، وهم لا يحيدوا عن الدين الذي أتمه الله وأكمله للمسلمين عامة وشهد الله على ذلك !!

لا ادري ما مناسبة الخطبة العصماء هذه نقول لك هؤلاء هل هم سنة لديك ام يهود ام ماذا
ان كانوا سنة فما هو مذهبهم ومن هو امامهم الذي يتبعونه هذا كل ما في الامر

]وإن أكرم الناي عند الله أتقاهم ،

جميل جدا يعني هم سنة ولكن لا يتبعون اماما من اهل السنة فمن يتبعون اذا

فحتى أبو يالرسوول لم يشفع لهما كون ابنهما نبيا مرسلا من خير النبيين ،
فهم في ضحضاح من النار .

لا حول ولا قوة الا بالله هما من اهل الفترة ولا عبرة لمن قال بخلاف هذا

وأعظم الناس حقا على الرجل أمه ؟ فلماذا لم تكن من المتجبات عندكم وليست من أهل الجنة ؟؟؟

هي من اهل الفترة ايضا ثم هل من المعقول ان يلقي الله بطنا حملت برسول الله في النار والادهى من هذا كيف تكون ام موسى مؤمنة وام عيسى مؤمنة وام خاتم الانبياء في النار هذه الاقوال من العلماء الذين دخلوا في الدين من غير العرب ولا اعتقد ان عالما عربيا يقوله بل من يخاف على نفسه يتجنب الخوض في هذا ومن قال بخلاف هذا فهو مستحق لما توعد الله به من اذاه ورسوله : إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا (57)