كتبت أسمه أحمد وهو إسم من أسماء رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم
ومذكور في سورة الصف آية 6 و بحثي في الآية أن عيسى عليه السلام
هو الذي ذكر هذا الإسم وقصده محمد صلى الله عليه وسلم
لكن إذا دققنا بمن ذكر هذا الاسم هو عيسى عليه السلام وأنه سيقابل المهدي
ولم تذكر هذه الآية وغيرها إلا حكمة من الله
فمثل هذه الآية آيات لم يكتشف معناها علميا إلا من وقت قريب
وكثير من الأحاديث المتكررة التي معناها أيضا أسم يعرف ويظهر وهو محمد
وأسم يخفى وهو أحمد ..... أي ينتشر بين الناس أنه محمد و الحقيقي هو أحمد
ويكفي ذكر الإسم بالقرآن ومن عيسى عليه السلام
و أسم و الده محمد بن عبدالرحمن
و أسم جدين من أجداده محمد بن عبدالله
|