عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2016-10-25, 07:02 PM
المختار حري المختار حري غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2016-02-18
المكان: حي الشهيد أحمد ابو داوود رقم 5- هونت- ولاية سعيدة- (الجزائر)
المشاركات: 5
افتراضي

السلام عليكم
(الجديد 2016 ذرات الهيدروجين تلقح ذرات الأسيجين فانرال المطر أليس هذا لقاح ؟)
معنى كلمة “لواقح” الواردة في الآية 22 من سرورة الحجر هو أن ذرات الهيدروجين تلقح ذرات الأكسيجين في الجو و أنت تعلم أن هذه العملية هي أصلا انفعال كيميائي انفجاري ( و كل انفجار يعني شرارة كهربائية و هي البرق”flash- eclair”وصوت الانفجار هو الرعد”thunder-tonnerre”و نتيجة هذا الانفعال مولود اللقاح و هو الماء “rain-pluie”). و الآن ارسال الرياح هو ارسال التيارات الهائية الصاعدة و التيارات الهوائية الهابطة (courants d’air ascendants et descendants ) التي هي فيزيائيا عبارة عن التقاء قوتين ميكانيكيتين معاكستين يعني تصادم ، فذرات هاذين الغازين بفعل الانضغاط (compressions المعصرات من فعل يعصر الواردة في الأية 14 من سورة النبأ) تتأين يعني تتكهرب ايجابا بالنسبة للهيدروجين و سلبا بالنسبة للأكسيجين و هنا يقع اللقاح ( fécondation ou combinaison ) فيمنح الأول ايلكتروناته للثاني الذي يكتسبها. و الماء الذي ينشأ نتيجة هذا الانفعال هو طهور حتما لأنه يتكون من غازين بسيطين ما جاء في الآية 48 من سورة الفرقان. و الله هذا فراق بيننا و بين من جاء بهذه النظرية المضللة التي أضل بها البشرية بما فيها علماء مسلمين يستدلون بالقرآن لتفسير كذبة كبرى و هذا منذ قرون. أضن أن ما أقوله يطرح أسئلة حتما: مثلا منها – نحن نرى بأم أعيننا الماء يتبخر ؟ لديا الاجابة العلمية المقنعة الشافية و الكافية هنا في صفحة واحدة (بما فيه الرسومات ) https://pdf.lu/7Owm (البرق + الرعد + المطر = عملية واحدة) و كل شيء يتضح
رد مع اقتباس