عرض مشاركة واحدة
  #63  
قديم 2014-11-05, 11:51 AM
صوت الرعد صوت الرعد غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-02-10
المشاركات: 312
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

وهل كان الرسول لا يفهم لسان القرآن ؟؟؟
وما هذه اللغة التي نتكلمها نحن ؟؟؟ ومفردات اللغة العربية هي تحوي مفردات القرآن وهي أكثر من 4 أضعاف مفردات القرآن !!!
وهل الرسول علم العرب لفة القرآن ؟؟؟ فنخن بحاجة لتعلين الرسول للقرآن الكريم !!!!!
أم أن الدين بقي مبهما حتى جاء السيد ؤعد فبينه ؟؟؟؟؟
وكيف تكون مفردات القرآن ضمن اللغة العربية ! واللغة العربية تحوي أكثر من 4 أضعاف مفردات القرآن ؟؟؟
هل تولدت مصطلحات من مفردات القرآن ؟؟؟؟ فإذا فهذه المفردات- ولو ماشينا المخترع الهلامي المُستغبي للغير ( أي المسلمين ) - فهذه المفردات معلومة المعنى وهي متداولة بغير ما تخترعون !!!!!
ثم الله خلق الانسان وعلمه البيان !!! فقد علمه البيان منذ خلقه !!!
ولسان القرآن هو عربي مبين !! إي ظاهر لقوم الرسول أنه عربي؟؟؟ فكيف سيعرف جميع العرب أنه لسان عربي وهم غير عرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن تعليم بيان مقاصد الله في كتابه الذي هو بلسان العرب قوم الرسول فهو بحاجة لشرح وتعليم من الرسول .

حقيقة ! وهذا التعليم فقد علمنا إياه الرسول المبتعث من ربه والموكل بالرسالة هو لوحده وليس غيره !!
فعلينا أن ندرس تعليم الرسول للكتاب ونتعلم فعل الرسول وتطبيقه لكتاب الله ورسالته !!!!

بل نعرف ! وكل العرب منذ الرسول وقبله يعرفون معنى العلقة ! ومعنى المضغة !!!!
فالعلقة من كلمة تعلق !! فهي كتلة متعلقة !!
والمضغة فهي قطعة اللحم الممضوغة ( التي عليها أثار المضغ ) !!!
وهناك حديث للرسول يتكلم عن العلقة والمضغة !!!!!!!!

واختلاف الألوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل أنت تقرر لون كل إنسان ؟؟؟؟؟؟؟
وهذه اللغات المتعددة وهي لغة بيان علمها الله لكل قوم من الناس !!! وهو ىية من أيات الله عز وجل !!!

هل سيكون موضوعك عن اختلاف الألسن !! أم عن تعليم الله للإنسان البيان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا سيد رعد ! لن يغلق موضوعك ؟؟
حتى تجيب على اسئلة العالقة ! ونخص بالذكر السؤابين التاليين :
1 . قال الله تعالى ( فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ) .
فهل سيطلق الأسرى حسب تفسيرك قبل أن يقبض عليه ؟؟؟؟؟
2 . ما معنى : " وضربت عليهم الذلة والمسكنة " ؟؟؟
وسؤال آخر :
3 . ما معنى : " وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن " ؟؟؟؟؟
ويجب عليك الرد على هذه المشاركة حتى يتبدى لنا موقفك !!!!!!!!
ليس هناك دليل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أحاط ببيان القران الكريم بدليل : "ثم ان علينا بيانه" وبدليل : "فسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون" وبدليل :"لعلمه الذين يستنبطونه منهم" ومنهم الرسول وهو واحد من المستنبطين والا لقال : لعلمه الرسول والذين يستنبطونه منهم. ولقوله تعالى: "لفشلتم ولتنازعتم في الأمر" ولقوله تعالى: "وشاورهم في الأمر" ولقوله تعالى: "ولاتستفت فيهم منهم أحدا" .. كلها دلائل تدل على ان الرسول لم يحط ببيان القران فقال له تعالى: "وقل رب زدني علما"..
نعم علم الله الانسان البيان منذ خلقه ولكننا فقدنا هذا العلم وكيف علم الله ءادم الأسماء كلها وما كانت دروسه في البيان ولكن يمكن ان نعرف من خلال القران الكريم.
القران الكريم عربي غير ذي عوج وقد تكون لغتنا عربية لكنها ذات عوج وعلمها لم يعد عندنا فلا نعلم ما اصل التسمية ولماذا سمي الشيء شيئا.
هل تعتقد ان القران العظيم جاء ليصف ان الانسان علقة فقط ليقول انه شيء يعلق وان المضغة عليها اثار العض ومن الذي عضها ومضغها .. انت تقلل من بيان القران كثيرا بذلك.
تقول ان العلقة من الشيء الذي يعلق .. هذا التفسير رقم 1 وهو تفسيرك وبعض المفسرين
تفسير الجلالين:
" خَلَقَ الْإِنْسَان " الْجِنْس " مِنْ عَلَق " جَمْع عَلَقَة وَهِيَ الْقِطْعَة الْيَسِيرَة مِنْ الدَّم الْغَلِيظ
تفسير الطبري:
يعني : من الدم ، وقال : من علق ; والمراد به من علقة ؛ لأنه ذهب إلى الجمع ، كما يقال : شجرة وشجر ، وقصبة وقصب ، وكذلك علقة وعلق . وإنما قال : من علق والإنسان في لفظ واحد ، لأنه في معنى جمع ، وإن كان في لفظ واحد ، فلذلك قيل : من علق .
أما في قواميس العرب فانظر الى التشتت الى عدد كبير من المعاني التي لا تنجح في تفسير العلق في القران الكريم انظر الرابط
http://www.almaany.com/home.php?lang...84%D9%82%D8%A9

باختصار : يعجز العرب عن ادراك معنى هذه الكلمة فلا هم يدرون ماهي النطفة والا ماهي العلقة ولا ماهي المضغة .. وأنا عربي وادرك تماما انهم لا يعرفون.. وليس اصل الانسان كتلة دم فقط دحض العلم الحديث هذا والقران الكريم لم يقل ان أصل الانسان دم.

موضوعي الجديد سيكون حول استنباط لاية اخرى تغير من فهمنا لها ..
اجبت اسئلتك بما يكفي وسأجيب هنا مرة أخرى:
1- سيطلق الأسرى قبل أن يسار بهم وحال ترقبهم اما أن يأسروا أو يطلقوا ..
2- ضربت عليهم الذلة والمسكنة.. يعني احاطت بهم كما ضرب بينهم بسور فقد عزلوا عن غيرهم بالذلة والمسكنة والضرب هنا عليهم وليس عنهم. يعني اطلقت الذلة والمسكنة عليهم.
3- وليضربن بخمرهن على جيوبهن فستقوم الخمر بالعزل بين اجسادهن وبين الناظرين فضرب الخمار عليهن كما ضربت الذلة عليهم بالضبط نفس الصفة ونفس الحال المشابه.

فالضرب عن الشيء يعكس اتجاه الضرب .. فيكون الضرب الى او الضرب عن كما في قوله تعالى: "إنا الى ربنا راغبون" وقوله: "ومن يرغب عن ملة ابراهيم" فحروف الجر تغير اتجاه الصفة دون الاخلال بالصفة نفسها الا ما اقتضى انعكاس المعنى كما الفرق بين الفعلين يوري ويواري والفعلين يخلف(بمعنى يتبع) ويخالف وغيرهما..