أين رواية الثقة عن مثله إلى منتهاه من دون شذوذ ولا علة؟
فالإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء.
تفضل حاورنا في هذا الموضوع.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|