عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2011-04-25, 02:40 PM
حامـ المسك ـل حامـ المسك ـل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-04
المكان: السعوديه حرسها الله
المشاركات: 1,619
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى مشاهدة المشاركة
هو حقا ما أعتقده وأثق به للعديد من البراهين الى بينها الله .. وسأقدم تلك البراهين فى المشاركة التالية وعقب الرد على مشاركتك تلك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سيدي الكريم أنا موجود هنا إلى ماشاء الله فأرجوا الإلتزام بما طرح من قوانين وشروط والتقيد بما طرح من أسئلة

أرجوا أن تلاحظ جيدا ما لون بالأحمر من كلامك أنت.
اقتباس:
ذلك الأمر لا علاقة لة بما إن كانت العبادات واحدة لكل البشر والرسل من عدمه .. فتذكر ما وجهت نظر سليمان 70 إليه ..

اقتباس:
هو بالفعل خطاب عام .. وتخصيصه يكون فقط وفقا لقول الله المباشر وليسي وفقا لأهواء البشر ..

اقتباس:
لكن ما نذهب إليه هو أن مضمون تلك الرسالات واحــــــــد .. والإختلاف اليسير جدا فيما بينهم أخبرنا الله به فى الرسالة الخاتمة ..
إذا سبق أن الخطاب خطاب عام يشمل جميع الأمر عبادات وغيرها
وبعد ذلك تفاجئنا بأن هناك اختلاف وتعليك بأنه يسير لا يغير الأمر فإما أن تسحب أن هناك اختلافا فنقول
أن التوراة والإنجيل وكل ذلك هي أسماء للقرآن بدافع الفلسفة التي تنطلق منها وإما
أن تقول أن هناك اختلاف وقولك ليس في العبادات إنما هو اجتهاد
لأن القرآن لم يقل لمحمد صلى الله عليه وسلم صل كما صلى إبراهيم أو موسى
ولم يقل له صلى كما صلى عيسى أو نوح عليهم السلام جميعا .
وإنما قال له : { أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا}
هذا خطاب خاص مستقل في الحال خال من كل مامضى لا إضافة فيه ولا عول
فبأي حق يمكنك القول بأن صلاة محمد صلى الله عليه وسلم هي صلاة موسى وأنت تجهل صلاة موسى
في الأصل وليس في القرآن ما يحمل شيئا من ذلك سوى عموم الأمر بإقامة الصلاة .
س: إذا هل لا زال الخطاب عام أم يمكن تخصيصه أظنك قد اعترفت أن هناك اختلاف
فهل ستستمر أم تتراجع ؟؟؟

اقتباس:
وما نؤكد عليه هو أن ذلك الإختلاف لم يكن أبدا فى العبادات
هل هذا علم علمه من قبلك ومن سبقوك بالخير والفضل فنقلت منهم
أم أنه علم خاص بك وبمن تتفق معهم في الرأي ممن جاءوا بعد عشرة قرون ونيف.
هات ما يمنع من ذلك من القرآن ؟؟
وقبل أن تملئ المتصفح بالهراء أقول لك تذكر أن القرآن مهيمين على جميع الكتب قبله وفي ذلك إشارة إلى أنه يحمل ما لا تحمل وإليك القرآن فلاحظ مالون بالأحمرمن الآيات.
قال تعالى :{وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }

أعيد السؤال ولا تكرر ملئ المتصفح من غير حاجة .
هل الخطاب عام أم لا ؟؟
مامعنى أنه عام وهناك اختلاف؟؟
وشكرا



رد مع اقتباس