عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 2020-07-14, 03:05 PM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
افتراضي تضعيف السيد الخوئي لسند الخطبة الفدكية على ذمة الشيخ علي أكبر الترابي وقال بضعف فهمه أيضاً الماحوزي


وللتذكير

1 -الترابي ( تصور + تخيل + توهم ) أن الخوئي صحح كل السند كاملاً .
2 - الماحوزي قال : ( الترابي تصور أن الخوئي صحح السند كاملاً ).
و تصور الترابي خطأ غلط .. وما قاله الماحوزي عن الترابي صحيح 100 % بل بإعتراف السلف و الخلف .

و الآن تفضل - أيها القارئ المنصف - و بشرح آخر

فنحن وبـــ شهادة شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة أعلم و أفهم من هؤلاء الكذابين المدلسين بكتب و أقوال شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة ( # و بخصوص ما نحن فيه كما في الإقتباس التالي )



.
.
.
.


الطوسي ( في الفهرست ) : و في ترجمة [إسماعيل بن مهران] وعند تعداد كتب [إسماعيل بن مهران] تقف كل الطرق عند [إسماعيل بن مهران]

فهو يبدأ طرقه إلى[إسماعيل بن مهران] فلا عن فلان عن فلان .. ( وينتهي عند ) [إسماعيل بن مهران] فــــ [إسماعيل بن مهران] هو آخر شخص يقع في الطريق مفهوم و واضح .

الطريق رقم [1] فلان عن فلان عن فلان عن [إسماعيل بن مهران] أهـ | بدون أن يضف أشخاص بعد [إسماعيل بن مهران]
الطريق رقم [2] فلان عن فلان عن فلان عن [إسماعيل بن مهران] أهـ | بدون أن يضف أشخاص بعد [إسماعيل بن مهران]
الطريق رقم [3] فلان عن فلان عن فلان عن [إسماعيل بن مهران] أهـ | بدون أن يضف أشخاص بعد [إسماعيل بن مهران]

# وهذه طريقة ( الطوسي في الفهرست ) عندما يذكر الرواة غالباً إن لم يكن الكل .. فيبدأ بذكر إسم [الراوي] ثم طريقه إلى الراوي فلان عن فلان وينتهي عن [الراوي]

مـــثـــال :

(أ)[خلدون] أخبرنا بكتابه عن فلان عن فلان عن [خلدون]. ويتوقف عند [خلدون].
(ب) [سعدون] أخبرنا بكتابه عن فلان عن فلان عن [سعدون]. ويتوقف عند [سعدون].


.
.
.
.

أما إبن بابويه القمي "الصدوق" في كتابه من لا يحضره الفقيه فله في ترجمة [إسماعيل بن مهران] ( قصة أخرى ؛ طريقة أخرى ) ولهذا زلت رجل الترابي وقع من وقع بهذا التصور المغلوط المتهافت الخاطئ ونسبه للخوئي وقد ينسب مستقبلاً لغير الخوئي فكن على حذر و أنتبه و أستوعب ، [أقول] ولهذا زلت رجل الترابي وقع من وقع بهذا التصور المغلوط المتهافت الخاطئ ونسبه للخوئي ولم يستوعب ( قصة ؛ طريقه ابن بابويه القمي "الصدوق" في ترجمة [إسماعيل بن مهران] )


1 - إبن بابويه القمي "الصدوق" بدأ بذكر طرقه للرواة بعنوان ( المشيخة ج 4 ص 422 ) ، بنفس طريقة الطوسي التي ذكرناها لك سابقاً [ ولو أن الصدوق متقدم زمناً على الطوسي ولكن حتى يكون الكلام مبسطاً و واضحاً ].

2 - يبدأ بتعداد طرقه إلى رواة كتابه - غالباً - قائلاً هكذا :

(أ) و ما كان فيه [خلدون] فقد رويته عن فلان عن فلان عن [خلدون]. ويتوقف عند [خلدون].
(ب) وما كان فيه [سعدون] فقد رويته عن فلان عن فلان عن [سعدون]. ويتوقف عند [سعدون].

أمـــا عـنـدمـا ذكــر [إسماعيل بن مهران] لم يوقف طريقه إلى [إسماعيل بن مهران] عــنـــد [إسماعيل بن مهران] بل أضاف عدة رواة بعد [إسماعيل بن مهران] - فقال :


أنقل لك من نفس الصفحة طريقاً ذكره ابن بابويه القمي "الصدوق" قبل [إسماعيل بن مهران] حتى تتضح الصورة أو القصة أو الطريقة أكثر و أكثر . و كيف وقع من وقع بهذا التصور المغلوط الخاطئ بشهاد الماحوزي بل وكل الشيعة .


( قال في ج 4 ص 531 )
ومكان فيه عن [علي بن حسان] فقد رويته عن محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار عن [علي بن حسان]
و روايته [علي بن حسان] عن أبي عن سعد بن عبد الله عن الحسن بن موسى الخشاب عن [علي بن حسان]

وبعد علي بن حسان مباشرة في نفس الصفحة 431 ذكر قــال :
وما كان فيه عن [إسماعيل بن مهران] من كلام فاطمة فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعد آبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن [إسماعيل بن مهران] عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب عن فاطمة .


ولهذا عندما قال الخوئي ( والطريق صحيح ) أين قاله ؟ ولماذا قاله ؟ وكيف قاله ؟

قاله في ترجمة [إسماعيل بن مهران]
ولماذا قاله : لأنه في صدد بيان حال طريق ابن بابويه القمي "الصدوق" إلـــى [إسماعيل بن مهران] فقط لا غير .
وكيف : وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل، وبابن بطة.
وطريق الصدوق إليه [إلـــــــــى إسماعيل بن مهران] فيما يرويه من كلام فاطمة : محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن [إسماعيل بن مهران] عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب عن فاطمة .
والطريق صحيح " وإن كان فيه محمد بن موسى بن المتوكل وعلي بن الحسين السعدآبادي".

فهو - أي الخوئي - بصدد بيان حال طريق ابن بابويه القمي "الصدوق" إلـــى [إسماعيل بن مهران] فقط و فقط لا غير . ولهذا ذكر الأشخاص الواقعين بين ابن بابويه القمي "الصدوق" و [إسماعيل بن مهران] فقط وهم : محمد بن موسى بن المتوكل وعلي بن الحسين السعدآبادي ..

ولم يكن الخوئي بصدد بيان حل كل السند أو الحكم على سند الخبر .

ولكن الترابي زاغ بصره - وقد يحصل ولا أحد معصوم - بسبب أن كل الطرق "الطوسية منها و القمية" تنتهي إلى [الرواة] أمــا فـــي [إسماعيل بن مهران] فلا لا ينتهي إليه .. فالطريق يستمر بــ أحمد بن محمد الخزاعي و محمد بن جابر و عباد العامري . وهؤلاء لا دخل لهم في كلام الخوئي عندما قال ( والطريق صحيح ). لأنهم مجهولين عند الخوئي .. بدليل - على أن الترابي زاغ بصره و تصور و توهم وتخيل هذا الخيال - هو أن الترابي إستدرك بسرعة و قـــال : (( ولا ندري لماذا صحح الخوئي كل السند مع أن فيه هؤلاء المجهولين عند الخوئي و على مباني الخوئي )).


- إرجع لمعجم الخوئي : الرواة لم يوثقهم .
- إرجع لكل من نقل أراء الخوئي كالجواهري و بسان مرتضى : الرواة مجهولين عند الخوئي .
- إرجع لما قاله الماحوزي عـــن الترابي : ( الترابي تصور أن الخوئي صحح كل السند ).
- إرجع لما قاله الترابي بشحمه و لحمه و عظمة لسانه : وهم مجاهـيـل .

وفي الإقتباس التالي قد بينا كل شيء بخصوص : طرق الطوسي و طريقته في النقل .. و ابن بابويه القمي وكيف ذكر طريقة نقله .. و ما قال الخوئي و أنه لا ناقلة له ولا جمل بما قاله الترابي .. و كيف توهم الترابي ولماذا ..





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هديل مشاهدة المشاركة

يبدوا أن هذه الروقة السرية سوف تتأخر

عموماً




.
.
.


بسم الله الرحمـن الرحيـم
[ هذه جزئية خاصة ] سأكتبها لتكون ذات صلة و مرجعاً إذا لزم الأمر ..




.
.
.


سند الكذبة الفدكية الذي نقصده هو ما جاء في كتاب من لا يحضره الفقيه على النحو التالي :
عـن محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن [ إسماعيل بن مهران ] عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب ... الخ

و كلامنا كله عن [ إسماعيل بن مهران ] و طريق الطوسي - ثم - الصدوق إلــــى [ إسماعيل بن مهران ]

ما دخل الطوسي و طرق الطوسي في موضوعنا هذا !!!

إنتظر و تابع و ركز و ستعلم و تفهم بإذن الله ما هو السبب

.
.
.
( الطوسي في الفهرست ) ذكر أن لــ [ إسماعيل بن مهران ] عدة كتب ، وكل كتاب لــ [ إسماعيل بن مهران ] يرويه و ينقله عنه الطوسي بطريق مغاير عن الطريق الثاني .

أولاً : الطوسي في الفهرست ذكر [ إسماعيل بن مهران ] ، مـرتـيـن ، (فقالوا) : هما رجل واحد ولكن الطوسي ذكره مرتين حتى يذكر في المرة الثانية طرق أخرى لكتبه التي ذكرها سابقاً :

المرة الأولــى في ص46 : إسماعيل بن مهران ، صنف مصنفات كثيرة منها :
* كتاب الملاحم (وذكر طريقه إلى هذا الكتاب) أخبرنا به الحسين بن عبيد الله عن أحمد الزراري عن عم أبي علي بن سليمان عن جد أبي محمد بن سليمان عن أحمد بن الحسن عن [إسماعيل بن مهران].
* كتاب ثواب القرآن (وذكر طريقه إلى هذا الكتاب) أخبرنا به الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن جعفر بن سفيان هن أحمد بن إدريس عن سلمة بن الخطاب عن [إسماعيل بن مهران].
* كتاب خطب أمير المؤمنين [و] وكتاب النوادر (وذكر طريقه إليهما) أخبرنا بهما أحمد بن عبدون عن علي الزبير عن علي بن الحسن بن فضال عن [إسماعيل بن مهران].
* كتاب العلل (وذكر طريقه إلى هذا الكتاب) أخبرنا به عدة من أصحابنا عن هارون بن موسى عن علي بن يعقوب الكناني عن علي بن الحسن بن فضال عن [إسماعيل بن مهران].
* وله أصل (وذكر طريقه إلى هذا الأصل) أخبرنا به عدة من أصحابنا عن محمد بن علي بن الحسين عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن الحسين عن [إسماعيل بن مهران].

المرة الثانيـة في ص51 : إسماعيل بن مهران ، له * كتاب الملاحم . * وله أصل (ذكر طريقاً واحداً لهما) :
أخبرنا بهما عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن محمد بن بطة عن أحمد بن أبي عبد الله عن [إسماعيل بن مهران].
وهــــذا طريق جديد لكتب سابقة . بمعنى أنه أصبح عندنا لكتاب (الملاحم) [و] (الأصل) : 2 طـريـقـان .

.
.
.
.
# في كل طرق الطوسي إلى كتب [إسماعيل بن مهران] ، لا وجـود لــــ "محمد بن موسى بن المتوكل" [و] "علي بن الحسين السعدآبادي" .

.
.
.
.
ثانياً : أحوال هذه الطرق أو الأسانيد من ناحية الصحة و الضعف :

** المصدر : خاتمة مستدرك الوسائل - ( تحقيق جملة من المشايخ و المحققين من مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث - قم ) 6 / 56 بهوامش المحققين [1]

__الهوامش الخاصة بطرق الطوسي إلــى كتب [إسماعيل بن مهران __

[1] و الكـلام عـن هـذه الطـرق كالآتـي :
أ - طريقه إلى كتاب الملاحم : مجهول .
ب - طريقه إلى كتاب ثواب القرآن : ضعيف .
ج - طريقه إلى كتاب العلل : مجهول .
د - طريقه إلى الأصل : الظاهر كون الطريق مرسلاً ، لإمتنـــاع رواية الصدوق عن الصفار المتوفى سنة تسعين ومائتين كما في النجاشي بلا واسطة ، [ و الغريب ان في معجم رجال الحديث الحكم بصحة هذا الطريــــق أيضاً !!! ]. و واسطة الصدوق إلـــى الصفار إما أبوه أو شيخه محمد بن الحسن بن الوليد في الغالب . كما يظهر من سائر كتبه ، فلاحظ.
هـ - للطوسي طريق أخر إلى (الأصل) و هو : ضعيف .


** معجم رجال الخوئي [ ترجمة إسماعيل بن مهران ] 4 / 107 - 108 قــال : و للشيخ - الطوسي - إلى كتب [إسماعيل بن مهران] طــرق :

أ - إلى كتاب الملاحم طريقان كلاهما ضعيف .
ب - إلى كتاب ثواب القرآن ضعيف .
ج - إلى كتاب خطب أمير المؤمنين [و] إلى كتابه النوادر ضعيف .
د - و إلى كتاب العلل ضعيف .
هـ - و له إلى أصله ( طريقان ) : أحدهما أخبرنا به عدة من أصحابنا عن محمد بن علي بن الحسين عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن الحسين عن [إسماعيل بن مهران]. و هـو صحيح ، و الآخــر ضعيـف بأبي المفضل و بإبن بطة..

.
.
.
.
# ثم ذكر الخوئي طريق الصدوق إلــى [إسماعيل بن مهران] :

و طريق الصدوق إليــــه [ أي إلـــى : إسماعيل بن مهران ] فيما يرويه - الصدوق - من كلام فاطمة (ع) هــو :

محمد بن موسى بن المتوكل عن علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عن [إسماعيل بن مهران] عن أحمد بن محمد الخزاعي عن محمد بن جابر عن عباد العامري عن زينب .
و الطريق صحيح و إن كان فيه محمد بن موسى بن المتوكل و علي بن الحسين السعدآبادي .

# فالخوئي يترجم لــ [إسماعيل بن مهران] ، و ذكر طريق الصدوق إلــــى [إسماعيل بن مهران] ، مع أن بين الصدوق و [إسماعيل بن مهران] المتوكل [و] السعد آبادي . قال الخوئي : الطريق صحيح . إذن الخوئي بصدد و يريد تصحيح طريق الصدوق إلى صاحب الترجمة وهو [إسماعيل بن مهران] فقط . و ليس بصدد تصحيح كل السند من الصدوق إلى زينب ؛ بدليل أنه ذكرهم ولم يوثق منهم أحد :
- أحمد بن محمد الخزاعي ( 3/ 124 ) ولم يوثقه .
- محمد بن جابر ( 16/ 155 ) ولم يوثقه .
- عباد العامري ( 10/ 239 ) ولم يوثقه .


.
.
.
.
.

1 - الطريق الوحيد الذي صححه الخوئي من كل طريق الطوسي لكتب [إسماعيل بن مهران] ؛ هو الطريق الثاني لكتاب (الأصـل) الطوسي عن عدة من أصحابنا عن محمد بن علي بن الحسين عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن الحسين عن [إسماعيل بن مهران]

بينما في هامش ( خاتمة المستدرك قالوا ) :
أنـه مرسل لأن الصدوق لا يمكن أن يروي الصفار . و واسطة الصدوق إلــى الصفار إما أبوه أو شيخه محمّد بن الحسن بن الوليد في الغالب كما يظهر من سائر كتبه ، فلاحظ.

و الخوئي معجم رجال للخوئي 16/ 265 قـال :
( إن رواية الصدوق عن الصفار بلا واسطة أمر غير ممكن ، فإن الصفار مات سنة مائتين و تسعين على ما عرفت ، الشيخ الصدوق ولد بعد ثلاثمائة ، فكيف يمكن أن يروي عنه !! ).

# [ للتذكيـر] في كل طرق الطوسي إلى كتب [إسماعيل بن مهران] ، لا وجـود لــــ "محمد بن موسى بن المتوكل" [و] "علي بن الحسين السعدآبادي" .

.
.
.
.

الموسوعة الرجالية للترابي :


[إسماعيل بن مهران] جاء في طريق الفقيه إلــيــه [ أي إلــى : إسماعيل بن مهران ]
[1] محمد بن موسى بن المتوكل و [2] علي بن الحسين السعد آبادي و قد مرّ الكلام فيهما في إسحاق بن يزيد و غيره .
و قد صحّح - الخوئي - طريق الصدوق إلى [إسماعيل بن مهران] - في معجم الرجال ، مـــــــع قوله بضعف طريق الطوسي إلـــيــــه في الفهرست [ أخذنا كل طرق الطوسي في الفهرست إلى [إسماعيل بن مهران] و لا يوجد فيها المتوكل و السعدآبادي / والخوئي صحح طريق الطوسي إلى [إسماعيل بن مهران] (كتاب-الأصل) وهو : محمد بن علي بن الحسين عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن الحسين عن[إسماعيل بن مهران] ] ولا ندري لماذا حكم بالصحة !! مع أن فيه أحمد بن محمد الخزاعي ومحمد بن جابر وعباد العامري وهم مـجـاهـيـل .


# الترابي : تصور و تخيل أن الخوئي صحح كل السند ( من الصدوق ) إلــــى ( زينب ) وهذا تصور فاسد لم يقل به أحد حتى الخوئي وكل من نقل عن الخوئي .
# الخوئي مسكين لا ناقة له وجمل في كل هذا التصحيح المتصور بكل خاطئ فهو تصور إخترعه الترابي ونسبه للخوئي ! ثم عاد و نقضه بنفسه .
# الترابي بلحمه و شحمه عاد بسرعة حتى يستدرك على تصوره الخاطئ و خيالاته و أوهامه و ينقضها ، فهي تصورات و خيالات لم يقل بها أحد فقال : ( وهــم مجاهيل ).
# و إن أراد أحد أن يلزمنا بـــــ تصورات الترابي الخاطئـة وخيالاته الفاسدة .. فأهلاً و مرحباً .. فالترابي بنفسه تصور و تخيل أن ( السعدآبادي مجهول عند الخوئي ) حيث قال الترابي في الموسوعة الرجالية - ص648 : ( المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضــعــيــفاً بـــ علي بن الحسين السعدآبادي ).

.
.
.
.

__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم

اقتباس:
وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري
رد مع اقتباس