اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
أولا هذا كذب أنني أعامل على الانتماء !!
وهذه نوتة مفتعلة وسيئة ؛ للأسف ...
فدعك من هذا النمط اللا لائق .
|
إذن لم كنت تنعتني بالعنيد، وتجمعني وجميع الملاحدة تحت خانة التكبر منذ بداية الحوار؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
ونحن نحاور أسخاص من انتماءات شتى ولا نعلق بشيء ! ولكن تعال بشخصك الحقيقي .
ويهمنى جدا أنت( وكل محاور يريد الحقيقة) ان يأتي بشخصه الحقيقي ويجادل !
لا أن تتذاكى وكما يظن معظم الملاحدة أنهم اذكياء وفوق غيرهم، ولكنهم خاسرون ، فلا تفتعل شخصية مفتعلة لتمسب نقاط سفيهة كبمنطق الملاحدة الذين يظنون أنفسهم الأذكياء ويفتعلون نزاهة ومصداقية آفكة
|
مجددا، وللمرة لا أدري كم : أنا لم أختلق أية كذبة منذ بداية الحوار، ولم أدع أي شيء يخالف الحقيقة.
ماذا تريد مثلا كيف تصدق؟ أن أصور بطاقتي الشخصية؟!!
وعلى كل، فما دمت لم تقدم أي رابط بيني وبين المدعو جون سليم، فلا معنى لكل هذا الهراء، وقد بان الكاذب بيننا!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
ثم وثانيا وقد برهنت لك ومما يقوله العلم ان الكتلة الأولى كانت شديدة الضغط والكثافة والحرارة !!!!
وليس هناك أصلا حاجة لحاذبية سالبة كي تنفجر !!
بل الاعتى المبهر وهو من الذي أمسك كتلة هذه مع كل هذه القوى العظمى المذهلة قبل أن تنفجر ؟؟؟؟؟
|
ألم تسمع أبدا بشيء اسمه جاذبية؟
F = GmM/r²
بمعنى آخر، فإن الجاذبية تزيد بزيادة الكتلة وانخفاض المسافة.
ألم تسمع بالانهيار التثاقلي (انهيار النجم على نفسه مشكلا ثقبا أسود بفعل... الجاذبية)؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
واراك تريد اعادة حوار لا يناقش به من كان به ذرة عقل !!!
من عظم الحجة التي لا تقارع !!
|
عذرا، ولكن يمكن إعادة هذه
الحجج التي لا تقارع، لأنني لم أنتبه لها!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
ثم الجاذبية السالبة هي قوة انكماش وليس تمدد يا ذكي !!!
|
إن كنت تقصد الطاقة المظلمة، فعلى العكس تماما.
الجاذبية، من اسمها، هي قوة انكماش، أما الجاذبية السالبة فهي، عكسها، قوة تمدد.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
ولكني اعلم ان المكابرة والعناد ستقول ان الحجر والصنم خالق !!
وأدعوك سيد جان أن تحكم العقل والمصلحة والصالح المقبول والعادل في الدنيا والآخرة .
|
مجددا، أنا أحاور بوجهة نظري وما أقتنع به، لا أعاند.
ولست أعرف جان هذا!!