عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 2014-10-24, 01:11 AM
ابن المبارك ابن المبارك غير متواجد حالياً
محــــــــاور
 
تاريخ التسجيل: 2014-07-14
المشاركات: 242
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الرعد مشاهدة المشاركة
ماذكرناه لك بأن ظاهر الاية يوحي بأن الرسول كان يتبع قبلة أهل الكتاب هو نفسه ما تجده في السنة فلماذا ان كان استنباطا لا تأخذه ولكن ان كانت رواية توافق عليها والنتيجة واحدة؟ وأن الأمر الأول كان في الكتاب الذي أنزل من قبل.
ليس شانك ما ذكر في السنة و لا يحق لك الاستشهاد به ، اما اقوالك فلا دليل فيها على ان الرسول كان ياخد من التوراة و الانجيل ، و قد رد الاخ عمر على بعض كلامك ، و سانحوا نحوه و ابين لك خطا ما جاء في كلامك
و هذا الكلام جاء في ردك على الاخ عمر فهو بين لك خطا استنباطك في اية فجئته باية اخرى محاولا اثبات هرطقاتك و دعنا نضع منها تحت المجهر


اقتباس:
{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ} [سبأ : 31] يعني لن يؤمنوا بهذا القران ولا بالذي بين يديه من التوراة والانجيل. ما دخل التوراة والانجيل اذا كان الرسول يدعوهم الى القران فقط؟؟ اذا كان يدعوهم الى الكتابين.
انا اقول ان الاية تقول ما معناه : لن نومن بهذا القران و لا بالذي بين يدي القران من سنة
فابحت لك عن مخرج منها


الان انتظر ردا على الاسئلة التي في الموضوع و اريد اجوبة واضحة ، و قبل ان تجيب و تقول لي انه كان على قبلة اهل الكتاب فاريد ان اضع امامك هذه الاية (ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ) و اهل الكتاب هم اليهود و النصارى فعلى اي قبلة كان ؟
رايت اين يوصلنا الاستنباط ، تفضل
__________________
سَلَفُ «دَاعــش» وفِراسَةُ الحَـافـظِ ابـنِ كَثيرٍ فِيهِم !!
تَحتَ عُنوَان : «ذِكرُ خُرُوج الخَوارج مِنَ الكُوفَة ومُبارزَتِـهِم عليّاً رضيَ اللهُ عنه».
قالَ الحَافـظُ أبو الفدَاء بنُ كَثيــرٍ (ت:774هـ) -رحمهُ الله- : « إِذ لَـو قَوُوا هَـــؤُلَاءِ (أي: الخَوارج) لَأَفـسَـدُوا الأَرضَ كُـلَّـهَا عِـرَاقـاً وَشَــامـاً، وَلَــم يَتــرُكُــوا طِفــلًا، وَلَا طِفــلَةَ وَلَا رَجُـلًا وَلَا امــرَأَةً ؛ لِأَنَّ النَّاسَ عِنـدَهُـم قَـد فَـسَـدُوا فَـسَـاداً لَا يُصـلِـحُـهُم إِلَّا الــقَتــلُ جُمـلَـةً.» إهــ
[«البدايَة والنِّهايَة» ط.هجر (10/ 584-585)]
رد مع اقتباس