عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2011-01-13, 12:01 AM
غشيم غشيم غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-01-10
المشاركات: 12
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محايد مشاهدة المشاركة
جاوبوني يا أباضية ،،
ماهو رأيكم في كلام علمائكم هــــذا::




هيميان الزاد إلى دار المعاد" وهو كتاب تفسير للقرآن للمحقق الاباضي محمد بن يوسف أطفيش :جاء في الجزء (11 ) ص ( 342- 348 ) عند تفسير قول الله عز وجل : ( ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون )الآية (55) من سورة النور
، قال أطفيش المفسر : ( قال " ومن كفر بعد ذلك " الإنعامَ منهم ، والإنعامُ يحصل بإنجاز الوعد ، وحصول الخلافة ، والمراد بالكفر كفر النعمة ، وهو المسمى عندنا كفر النفاق ، أو المراد كفر الشرك بالارتداد ، " فؤلئك هم الفاسقون " الكاملون في النفاق أو الشرك ، وقد قيل : من كفر بعد الذي أنزلت فأولئك هم الفاسقون فسق شرك . وأقول – والله أعلم بغيبه - : إن أول من كفر تلك النعمة وجحد حقها عثمان بن عفان ، جعله المسلمون على أنفسهم وأموالهم ودينهم فخانهم في كل ذلك … )

إليكم المزيد من ضلال علمائكم،،
جاء في سيرة أبي المؤثر هذا كما في ( السير والجوابات : 2/ 307 ) : "فهذا دليل على كفر علي ، وضلاله، وصواب أهل النهروان وعدلهم ، ثم أن عليا خلعه الحكمان فلم يرض حكمهما ، وفرق الله أمره فقتله عبد الرحمن بن ملجم غضبا لله وكان ذلك منه حــــــــــــــلالا لقتله الذين يأمرون بالقسط من الناس ، فرحم الله عبد الرحمن"



وهناك الكثير إن أردتم الأدلة،،،
أنتظر تعليقاتكم،،
فإما تعلنوها براءة من هؤلاء أو تحشرون معهم بتكفيرهم للصحابة وبدعهم؟؟
أيهما تختاروا؟؟؟؟


جاااااوبوا يا أباضية ولاتهربوا جاوبوا:لا:
!!!

في إنتظار إجابتكم




مساكين والله أعطف على الظلام اللي أنتو متورطين فيه والله يهديكم إلى السنة الصحيحة والإسلام النظيف

" السير والجوابات لعلماء وأئمة عمان "
للدكتورة / سيدة اسماعيل الكاشف
هذا ما جاء فيه نصاً
في الصفحة رقم 269 و الصفحة 319 من الجزء الثاني
سيرة للشيخ الفقيه أبي المؤثر الصلت بن خميس وهو ممن يضرب به المثل عندهم
سنجد هنا ما نقلته عن سيرة عبدالله بن مداد طبع وزراة التراث القومي والثقافة بسلطنة عمان في الصفحة 21 و 22 قال
" ويوجد أن ثلاثة ضرب بهم المثل في عمان ، ثم قالوا مع ذلك : رجعت عمان في ذلك العصر في ذلك الزمان إلى أصم وأعرج وأعمى ،
وكان أبو جابر محمد بن جعفر قد قيل أصم ، وكان أبو عبد الله نبهان بن عثمان أعرج ، وكان أبو المؤثر الصلت بن خميس أعمى "
وترجمت له هي نفسها بهذا القول كما جاء نصاً : " أبو المؤثر الصلت بن خميس البهلوي : من علماء الأزد الخروصيين العثمانين .
كان ضريرا وكان من أجل فقهاء عمان ، وكان ممن يؤخذ عنه العلم في القرن الثالث الهجري كما شارك في الأحداث السياسية في عمان ، أدرك إمامة المهنا بن جيفر وإمامة الصلت بن مالك الخروصي كما عاصر راشدا وموسى ، وكذلك إمامة عزان بن تميم في نهاية القرن الثالث الهجري "
ثم قالت في الصفحة 307 في نفس الكتاب متحدثة عن سيرة الإمام أبو المؤثر
" فهذا دليل على كفر علي ، وضلاله، وصواب أهل النهروان وعدلهم ، ثم أن عليا خلعه الحكمان فلم يرض حكمهما ، وفرق الله أمره ، فقتله عبد الرحمن بن ملجم غضبا لله !!!!
وكان ذلك منه حـلالاً لقتله الذين يأمرون بالقسط من الناس ، فرحم الله عبد الرحمن ، فكانت سيرة المسلمين بعد أهل النهروان واحدة وكلمتهم جامعة ، غير أنهم كانوا مقهورين في دار تقية بين ظهراني الجبابرة ، إلا من وجد منهم روح الجهاد فنهض إليه حتى يستشهد رحمهم الله "
على أي مصدر أعتمدت عليه فيما كتبته عن الإمام أبو المؤثر ومن أين أتت به؟؟؟؟؟؟؟؟ لم تذكر غير غير سيرته من المحقق الإمام عبدالله بن مداد ولم يذكر مثل هذا عن الإمام أبو المؤثر
:تفض:

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

في نفس الكتاب في الصفحة رقم 311 و الصفحة 312



أظنا تقصد الشيخ نور الدين السالمي ولا يوجد مصدر على ما نقلته
مجرد هراء بدون دليل
والدليل عكس مما قاله الإمام السالمي نفسه في كتاب تحفة الأعيان في سيرة أهل عمان وهذا للكتاب للإمام نفسه
وهذا ما كاء نصاً في الجزء الأول في الصفحة رقم 370 رداً على كلام إبن بطوطة
" في ذكر قدوم ابن بطوطة على عمان وما شاهده من أحوال الإباضية فيها:
" قال (يعني إبن بطوطة) : ويرضون عن الشقي اللعين ابن ملجم ، ويقولون فيه العبد الصالح قامع الفتنة.
قلت ( مارد عليه الشيخ السالمي) : أما رضاهم عن ابن ملجم فالله أعلم به، وهو قاتل علي ، ومن صح معه خبره واستحق معه الولاية فهو حقيق بالرضا، ومن لم يبلغه خبره و لا شهر عنه بما يستحق به الولاية ، فمذهبهم الوقوف على المجهول، علي قتل أهل النهروان ، فقيل:إن ابن ملجم قتله ببعض من قتل، و يوجد في آثارنا عن مشايخنا أنه لم يقتله إلا بعد أن أقام عليه الحجة
وأظهر له خطأه في قتلهم وطلبه الرجوع فلم يرجع، وابن ملجم إنما قتل نفسا واحدة وعلي قد قتل بمن معه أربعة آلاف نفس مؤمنة في موقف واحد إلا قليلا منهم ممن نجا منهم، فلا شك أن جرمه أعظم من جرم ابن ملجم، فعلام يلام الأقل جرما ويترك الأكثر جرما، ليس هذا من الإنصاف في شيء،
وأما تسميتهم له قامع الفتنة فلم نسمعها إلا من كلام ابن بطوطة هذا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ما قال أطفيش في تفسيره " هيميان الزاد إلى دار المعاد " عند تفسير الآية 55 من سورة النور ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون )
مساكين أنتوا والله يهديكم
ما معنا الكفر في الآية؟؟
هذا معناه الكفر دون كفر
فالكفر المقصود به في الآية مقصود به المؤمنين الفاسقين العصاة
الكفر كفر الفسوق وليس الشرك وهو كفر النعمة عند الإباضية
( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون )

أقرأوا الآية واضحة جلية


والسلام عليكم ،،،،،
رد مع اقتباس