عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2012-04-07, 08:23 PM
som3aa som3aa غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-03-27
المشاركات: 4
افتراضي

اقتباس:
لماذا يتحدث بعامية هكذا لم افهم من كلامه الا القليل جدا وتركت قرات الباقي
فهمت من بعضه بنقدس البخاري ومسلم ؟؟؟
بنقدس الاحاديث صح اما ان نقدس الاشخاص فهذه كذبة اتيت بها من راسك ولن تستطيع ان تثبتها .
انا اسف جدا كنت اعتقد ان هذا منتدى مصرى عندما رايت صورة تاييد حازم ابو اسماعيل فكنت احاول ان اخاطب المصريين بسبب بداية انتشار الدين السلفى فى مصر و الخروج عن الوسطية التى يجب ان نحافظ عليها لنكون شهداء على الناس , اما التطرف بسبب احاديث محرفة فيؤدى للامة للهلاك و السلفى يكون حجة على الكافر يوم القيامة , لقد تحدثت لكتير من غير المسلمين و كثير منهم لا يؤمن بالرغم من قرائته للقران لعدم فهمه ايات فى القران (مثل اضربوهن فيعتقدوا ان الرجل يستطيع ان يضرب امراته ضرب مبرح و غيره من الايات) او بسبب احاديث محرفة مثل زواج الرسول (ص) من سيدتنا عائشة و هى بنت 6 سنين و غيرها من الاحاديث المحرفة , فسهل جدا شرح لهم ايات القران و تفسيرها و معناها انما الاحاديث المحرفة لا تستطيع ان تشرحها لهم لانها احاديث محرفة او موضوعة تخالف الفطرة و العقل و الانسان يؤمن بعقله , اساس الايمان استخدام العقل.

خلاصة ما كتبت فوق هو ان ربنا خلقنا لنعبده عن غيب , و سمح بتحريف السنة ليميز المؤمن من الكافر الذى يعتقد انه مسلم لانه ولد على دين الاسلام فيتبع دين ابائه و يتعبد و غيره لكنه لا يفكر و لا يتفكر كما امر الله.
فالشخص المؤمن بالله يؤمن بالله عن تفكير و تفكر و لا يقبل اى شىء يخالف الفطرة التى خلقنا الله عليها , فعندما نسمع حديث مثل ان سيدتنا عائشة امرت بنات اخواتها او اخواتها بارضاع رجال بالغين فهذه اهانة شديدة لسيدتنا عائشة و اصبحنا كالشيعة بالظبط نهين سيدتنا عائشة , و الرضاعة هذه تخالف الفطرة التى خلقنا الله عليها , فالمراة لا ترضع رجل بالغ ابدا.
نفس الكلام بالنسبة لاحاديث محاولة الرسول(ص) الانتحار و غيره من الاحاديث التى تعارض القران و العقل و المنطق او الفطرة و احاديث تعارض احاديث اخرى عن نفس الرواة.

ذكرت امثلة كتير جدااا من الاحاديث , اقرا من رقم 1 لرقم 7 لقد ذكرت احاديث كثيرة من الاحاديث الموضوعة التى لا يمكن انسان مسلم مؤمن بالله ان يعتقد انها صحيحة.
ما ذكرته من احاديث كلها فى صحيح البخارى او مسلم او فى الصحيحين . فمين يقول ان كل احاديث البخارى صحيحة كانه يقدس البخارى لادعائه ان احاديثه كلها صحيحة مع وجود احاديث تعارض العقل و القران و الفطرة و غيره و لكنه اختار تصديق هذه الاحاديث بالرغم من ذلك فكانه بيقدس البخارى و اشرك بعبادة الله البخارى , كمثال الله تحدث عن عبدة الطاغوت و عبدة الشيطان , لا احد يعبد الطاغوت او الشيطان و لكن المقصود بالعبادة اتباع منهجه و تقديسه و تبرير اخطاء الطاغوت مثلا. فهنا تقديس احاديث البخارى و محاولة المجادلة لاثبات انها صحيحة و الايمان بها و غيره كانها تقديس للبخارى و عبادة له.

ارجو ان تقرا بعض الامثلة التى ذكرتها من الاحاديث الموضوعة فى صحيح البخارى و مسلم , لم اذكر اى حديث الا من الصحيحين هنا.
تقديس الاحاديث التى تسىء لله زى الادعاء بانه يتردد او التى تسىء للرسول (ص) و سيدتنا عائشة و غيره كفر بالله.

الله لم يجعل للقران تفسير واحد و لم يحفظ الاحاديث كما حفظ القران(يوجد احاديث ضعيفة و اخرى موضوعة و هكذا و هذا بسبب تحريف السنة) مع انه قادر على ذلك (الله قادر على كل شىء طبعا) لسبب واضح و بسيط , لانه يريد من المسلمين ان يفكروا و يتفكروا حتى لا يقول المسيحى او اليهودى فى الاخرة لله لقد ولدنا على دين و اجتهدنا و صلينا و صمنا و ندخل الجنة لاننا لم نفكر و نتفكر (لانه لو كانوا تفكروا كانوا عرفوا انها اديان محرفة) و الشخص المسلم ولد على دين فاجتهد و صلى و صام و يدخل الجنة بدون ان يفكر و يتفكر لمجرد انه ولد على الدين الصحيح؟؟ و لان الله هو العدل فكان لابد ان يختبر المسلمين فى ايمانهم به كما اختبر غير المسلمين , فالايمان بالله ليس بالصلاة و العبادة و الا كان عبدة التماثيل مؤمنين , الايمان بالله اساسه استخدام العقل فى التفكير و التفكر (كما امرنا الله فى القران) , فالله لم يخلقنا كلنا مسلمين (اى ابائنا و مجتمعنا مسلمين) و لكن يوجد من ولد و اهله مسيحيين و غيره يهود ولكنه اعطانا جميعا شىء واحد مشترك و هو العقل و الفطرة, فعندما يعود الانسان الى الفطرة لا يمكن ان يضل لان كل البشر مخلوقين مسلمين على فطرة واحدة و لكن ما يفسدها هو دين الاهل و الجهل و المجتمع و غيره و حتى يؤمن الانسان بالله يجب ان يتخلص من الجهل و يرجع للفطرة., حتى لا يظلم الله غير المسلمين لم يجعل للقران تفسير , فاتحدى ان يفسر بشر القران و الشيخ الشعراوى رحمه الله قال لو كان للقران تفسير كان اوى للرسول (ص) ان يفسره و لكنه لم يفسره و انما فسر للمسلمين وقتها ما يحتاجونه ليؤمنوا بالله و قال ان تفسيره هو للقران ليس تفسير و لكنها خواطر ترد على قلب المؤمن اى ان تفسيره مجرد اجتهادات و ليس اكتر فقد قال الله تعالى
هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ
الكلام واضح و صريح لا يعلم تاويله الا الله يعنى ربنا هو فقط الذى يعلم تاويله و ما يذكر الا اولوا الالباب يعنى اصحاب العقول!!!!
فالقران حمال اوجه و قد يفسره او يفهم المراد من الايات المتشابهة بطرق مختلفة فمن الخطا ان نقدس تفسيرات بشر مثل الائمة الاربعة او غيرهم لانها اجتهادات بشر و هم اختلفوا فى تفسير الايات المتشابهة !!, فلا يوجد شىء اسمه مذاهب فى الاسلام كلها اجتهادات بشر و هم بشر عاديون غير معصومين و لا ينزل عليها الوحى ليفسرلهم القران, كما لم يحفظ الله السنة من التحريف بدليل وجود احاديث محرفة و موضوعة و احاديث ضعيفة بعكس القران اللذى لا يوجد منه نسخ ابدا و ذلك حتى يختبر الانسان المسلم لانه مؤمن بالله عن تفكير و تفكر من الانسان الذى يعتقد انه مسلم لانه يتبع دين ابائه فيصلى و يصوم و يتعبد و هو كافر اساسا لانه لا يفكر و لا يتفكر فقط يتبع دين ابائه مثله مثال غير المسلمين الذين يصلون و يتعبدون بجهل من دون تفكير , لو كان السلفى يدعى الاسلام كان يجب ان يطيع امر الله بالتفكير و التفكر و لا يؤمن باحاديث فيها اهانة لله و رسوله و اهله و احاديث تعارض القران او تعارض احاديث اخرى و لكن بعض المتاسلمين (مدعى الاسلام و هم ليسوا كذلك) يحاولون ان يتبعوا منهج ثابت بدون تفكر و تفكير فقدسوا احاديث البخارى و مسلم و قدسوا تفسيرات معينة للقران اغلبها تفسيرات متطرفة تدعو لقتل الغير بسبب اختلاف الاديان و غيرها من الاشياء التى تسببت فى اى يقول الكثيرين على المسلمين انهم ارهابيين و الواقع انهم سيجملوا وزرهم يوم القيامة لانهم ضللوا الكثيرين بجهلهم و كفرهم و اعتقادهم بانهم مسلمين.
دين الله و العقل الذى يميز الانسان و بسبب يدخل الانسان اما الجنة او النار لا يمكن ان يتعارضوا ابدا مع بعض , المشكلة فى بعض مدعى الاسلام انهم يقولون ان الدين هكذا لا تفكر فى موضوع كذا او كذا حتى لا تكفر و كل هذا كفر , ربنا امرنا بالتفكير و التفكر و التفكير و التفكر يكون السبب فى زيادة الايمان و ليس الكفر.
لماذا لا يؤمن كل اليهود و المسيحين و الكفار بالاسلام و يسلموا؟؟ السبب بسيط لانهم يجعلوا حدود تفكيرهم هو دينهم , اى يضعوا الدين فوق عقولهم فلا يفكرون فى اى موضوع طالما قيل لهم ان التفكير فيه حرام و يضحكون على انفسهم اذا وجدوا تعارض فى دينهم او اى مخالفة للعقل او الفطرة فيبررون اى تعارض فى دينهم بتفسير ان هذه حالة خاصة او ان المقصود كذا و كذا و هذا اساس الكفر, لا يجب على اى انسان عاقل يريد ان يؤمن بالله ان يقنع نفسه بشىء هو يراه غير صحيح او غير مقنع , دين الله لا يمكن ابدا ان يتعارض و لو ذرة مع العقل الذى ميزنا الله به فلا تضع الدين فوق عقلك و تفسر الدين لترضى عقلك , الدين الذى يعارض العقل و الفطرة ليس دين سماوى و انما دين محرف , الكلام هذا ينطبق على المسلمين و غير المسلمين , دين الله لا يحتاج لتبريرات لانه يتفق تماما مع العقل و المنطق.
ما اقصده ان الايمان باشياء تعارض العقل و المنطق و الضحك على النفس و محاولة اقناعها هذا ليس ايمان اساسا و لكنه اساس الكفر , اساس الايمان التفكير و التفكر للوصول 1-اما الوصول لحقيقة ترضى العقل بدون الضحك علي النفس و محاولة اقناع النفس بالباطل 2-اما ان هذا تحريف. لو كل الناس اتبعت هذه الطريقة لكان جميع الناس فى الارض مسلمين و لكن للاسف الناس تضحك على نفسها و تبرر التخريف و تبرر المخالفة للعقل و المنطق فى اديانهم سواء كانوا مسيحين او يهود او سلفيين او شيعة او غيرهم.
دين الله لا يمكن باى حال من الاحوال ان يعارض العقل و الفطرة , اذا حدث فانه دين محرف , حين تجادل مسيحى فانت تقول له كيف تؤمن بان الله له ابن؟ هل لهذا الابن اولاد و عائلة؟ الابناء لضمان استمرار الحياة فى الارض, كيف تقول ان سيدنا عيسى هو الله مع انه كان لا يستطيع ان يتحدث للحيوانات مثل سيدنا سليمان ؟؟ كيف تقول ان سيدنا عيسى (ص) ابن الله لان لا اب له و سيدنا ادم (ص) ليس له اب و لا ام و هكذا تحدثه بالعقل لانه لو عقل و فكر و تفكر لابد ان يؤمن بالله.
نفس الكلام للسلفى تقول له كيف تؤمن بقدسية احاديث البخارى برغم وجود حديث يدعى على زوجة الرسول بانها تامر بارضاع شخص بالغ بما يخالف العقل و القطرة ؟ كيف تدعى ان كل احاديث البخارى و مسلم صحيحين بالرغم من وجود احاديث تعارض بعضها البعض مثل احاديث تحرم الصلاة بعد صلاة العصر و احاديث اخرى تقول ان الرسول(ص) كان يصلى ركعتين بعد العصر و الاتنين متفق عليهم , كيف تدعى بان الرسول (ص) حاول الانتحار و كيف تدعى ان الله يخطىء ( بان تدعى بانه يتردد فالتردد سببه عدم معرفة الصحيح من الخطأ؟) و غيرها من عشرات الاحاديث المحرفة و الموضوعة
هكذا , دين الله لا يخالف العقل ولا حتى لذرة , دين الله و تفسيره السليم لابد ان يتفق و يتطابق مع عقل اى بنى ادم طالما رجع للفطرة , فعقولنا مختلفة نعم و لكن الفطرة ثابتة عند كل البشر و الا ربنا مكانش حاسبنا و ادخلنا الجنة او النار
اجتهد و فكر و تفكر ثم ادعو بعدها بالهداية و لا يمكن اذا اجتهد الانسان و بذل اقصى قدرته من الجهد فى البحث و التفكر ثم دعى الله ان يضله او يضيعه.
رد مع اقتباس