[حجازيه]

هذا هو مصدر الحديث: اليزدي في كتابه إلزام الناصب الطبعة الأولى ص 190ــ191حيث قال: (ملخص الاعتقاد في الغيبة والظهور ورجعة الأئمة لبعض العلماء: ومما ينبغي اعتقاده: رجعة محمد وأهل بيته.. إلى إن يقول (فإذا تمت السبعون سنه، اتى الحجة الموت، فتقتله امرأة من بني تميم اسمها سعيدة، ولها لحية كلحية الرجال، بجاون صخر من فوق سطح، وهو متجاوز في الطريق، فإذا مات تولى تجهيزه الحسين عليه السلام ... إلى آخر كلامه

أنت الآن تضحك عليّ أم على نفسك !!!

تأمل المكتوب يا أبو متن و سند ..

أين المشكلة أناس يموتون ويحيون ويموتون هل قدرة الله قاصرة عن ذلك؟؟ الحكم من الإماتة والإحياء هي ارجاع أهل الحق الذين أخذ حقهم وهدر دمهم ظلما وعدوانا لكي يأخذ الله حقهم ويرث المستضعفين الأرض كما في آيات القرآن والحديث...

المشكلة ( إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون )

فإراث الأرض للمستضعفين لا تدل على رجعة الحسين رضي الله عنه مرات عديدة ..

فأحضر الدليل الذي ينص على رجعة إئمتك مرات عديدة و حتما هذا لأمر خاص بإئمتك ..

الحسين هو أكبر مظلوم في التاريخ وهو سيأخذ بحق كل الأنبياء الذين ظلموا ثورته آخر الزمان بقيادته ولكن ليست لإرجاع حقه فقط بل لإرجاع حقوق كل المظلومين في العالم الإمام المهدي يظهر لأول هدف "ملء الأرض قسطا وعدلا بعدما ملئت ظلما وجورا" كل مظلوم سوف يعاد حقه مع الحسين

ههههههه ماهذه الكركبة كنت تتحدث عن الحسين ثم أنتقلت للمهدي ثم عدت الحسين !!!!!

و لكن عليك بتقديم الأدلة المحكمة ..

وكل ظالم سوف يحاسب حتى لو لم يكن ظلم الحسين بل غيره لهذا السبب يظهر الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف

إذا كان الحساب سيقيمه مهديك فماذا بقي لله يوم القيامة ؟؟؟

(والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشيء )

إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون....يوم القيامة صحيح يوم القيامة الكل سوف يحاسب ولكن قبل يوم القيامة سوف يتحقق حلم الأنبياء بإرساء دولة الحق في العالم دولة غير ظالمة ويؤخذ بحق المظلومين وأولهم حسين بن علي عليه السلام...هذا أول حساب وفي الآخرة الحساب الأكبر حيث يقف الظالم والمظلوم وجها بوجه ويؤخذ حق المظلوم ويرمى الظالم في أسفل درك من النار اي يزيد وأتباعه ومن برأه ورضي بفعله

أنت الآن مطالب بإثبات أن هناك من يحاسب الخلق غير الله سبحانه و تعالى ؟؟

و أن هناك حسابا سيقوم قبل يوم القيامة ؟؟

فأأتي به أو أصمت فأنت بدأت بالتجاوز على رب العالمين ..

أولا وجود المهدي يحمي هذا الكون من خسارة الدين هو الضمان لعدم ضياع الدين أمر آخر الكون لا يحتمل وجوده بدون إمام معصوم من ولد فاطمة كما قال الحديث وبالتالي وجوده من وجوده

كلام خالي من الدليل المحكم فإذا ساقط كمذهبك ..

نعم إمامة الأئمة مثل إمامة ال12 إمام

الحمدلله على نعمة العقل !

قال الإمام الصادق وهو مصدر أصدق من مصادركم كلها وهو الذي علم أئمتكم الدين: "نحن حجج الله على خلقه وفاطمة خجة الله علينا"...

أقول لك الله يقول و أنت تقول الصادق يقول !

هل الله أصدق من الله !

أوصل بك الحال لرد قول الله !

الله لا يبلانا ..

هنا يوجد دليل على أنهم حجج الله علينا وفاطمة الزهراء حجة الله عليهم النبوة شيء والإمامة شيء آخر ولكن رسول الله ص كان نبيا وإماما في ذات الوقت

بل يقول ربنا ( رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما )

و أنت إبقى على ترديد مايقال لك أهل الحسينيات ..

الآية صريحة لا حجج على البشر سوى الرسل ..

دليل عدد الأئمة موجودة في حديث صحيح بخاري: "يتتالى على أمتي 12 أميرا كلهم من بني هاشم"

أتحداك أن تثبت ذلك يااااااا كذاب ..

دليل العصمة "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ويطهركم تطهيرا"

أهذه آية محكمة !!!

أين ذكور أنهم 12 إمام ؟؟

دليل وجوب إتباعهم كثيرة: "إني تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهم لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي (هل هذا وجوب إتباع أم لا) "من كنت مولاه فهذا علي مولاه" (وجوب إتباع)

طالبت الآدلة من القرآن فإذا بك أتيت بها من الروآيات ..

المهم يقول ( أهل بيتي )

أين قال أنهم 12 خليفة و إمراءة فقط ؟؟؟؟؟

ثم أن حتى جعفر بن علي بن محمد من آل محمد !!!

اضف لذلك الزوجات من أهل البيت بنص القرآن ..

( قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد )

الإمام علي الرضا عليه السلام يقول: "إن اللَّه سبحانه وتعالى يقول : لا إله إلا اللَّه حصني فمن دخل حصني وجبت له الجنة، ثم قال عليه السّلام : بشرطها وشروطها وأنا من شروطها

أستغفرالله العظيم ..

( ‏سبحانك هذا بهتان عظيم‏ )

بقيت تعاليم الرسول صلى الله عليه وآله للجميع ولكن قسم آمن بها وصدقها وقسم أمثالكم جحد بها وأنكرها

كيف بقيت إذا كان رسالته أحيائها علي رضي الله عنه و أبقاءها من بعدد أن هددت بالزوال ثم فعل ذلك الحسين رضي الله عنه ؟؟


بينما تعاليم جعفر الصادق و الآئمة الأربعه بقيت بلا تهديد أو زوال ؟؟؟

أساسا أنتم لا تسمعون لهم كثيرا تأخذون ما يحلو لكم وما لا يحلو تضعفونه وتنكرونه...لو حتى آمنتم بهم أنت برأت يزيد من قتل الحسين عليه السلام لذلك أنت في أسفل درك من النار معه

مسكين ..

لإمامة أعظم من النبوة لأن إبراهيم كان نبيا عندما أراد الله رفعه قال في القرآن "إني جاعلك إماما" فكرة وجود 12 إمام لا تتنافى مع القرآن ...قال الإمام اذا كان يوجد تعارض بين الحديث والقرآن لا تأخذوا به الحال هنا هو انه لم يذكر الأئمة بشكل ظاهر هذا ليس تعارض مع القرآن هذا فقط ان الفكرة غير موجودة بشكل واضح ولو أنها موجودة في بواطن القرآن

قال الصادق(عليه السلام): (ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف.)

ما لم يوافق و ليس فقط يعارض ..

فاين الآية التي وافقت وجود 12 إماما منصبوبا نيبا إلهيا معصوما و لهم وولاية تكوينية يخضع لها جميع الخلق ؟

وفي "مسند أحمد" عن عبد الله بن مسعود، الصحابي المعروف، أنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه و آله بشأن الخلفاء، فقال: "إثنا عشر كعدة نقباء بني إسرائيل" 3.

خفااااااااء اي يتولون شؤون المسلمين فيعدلون عدلا كبير يميزهم عن غيرهم ..

فلم يقل أنهم معصومين أو منصبين تنصيبا إلهيا و نحن واجبا علينا إتباعهم ...

و لكن كم واحد من أئمتك تولى شؤون الحكم ؟؟؟

سليمان القندوزي

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpo...59&postcount=3

أعطيتك دليل من الأحاديث الثابتة..الإمامة نكرها الناس وأثبتها الله تعالى..االصلاة جاءت واضحة والصوم وبر الوالدين ولكن جوهر الدين والتي هي الإمامة أحب الله ات يختبر الناس بها فلم يضعها واضحة حتى يرى من سوف يتبع أهل البيت ومن سوف يكفر من سوف يمشي معهم ومن سوف يمشي مع أعدائهم.."أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهو لا يفتنون" هذه آية واضحة لولم يودد فتنة وإختبار لما قال الله تلك الآية فلا تضرب بالآية عرض الحائط لأنها تفضحكم بل خذ بها

كلام عاطفي غبي ..

بل الصحيح هو أن الإمامة هى إفتراء على الله و سترون مغبت فعلتكم بالإفتراء على الله سبحانه و تعالى يا غلاة ..

قال ايش قال إختبار ..

الله يختبر البشر في المال في الأنفس الثمرات ..

أما في إخفاء هوية المكلفين برسالته فهذه والله من إفتراءتكم ..

النبيّ صلى الله عليه و آله قال: كلّهم من بني هاشم في رواية عبد الملك عن جابر،ينابيع المودة : ( صفحة 445 طبعة اسلامبول ) عن كتاب مودة القربى عن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة قال : كنت مع أبى عند النبي (ص) فسمعته يقول : " بعدي اثني عشر خليفة ثم أخفى صوته فقلت لأبي ما الذي أخفى صوته ؟ قال : قال : " كلهم من بني هاشم "

ههههههههههههه ..