[محب الحقائق]

بسم الله الرحمن الرحيم
حياكم الله اخي حامل المسك وشكرآ على التفصيل

ياعيني ولم ذلك ؟؟
فمالحكم في ولد المتعة المتنازع فيه إذا من يحكم فيه أمه أم أبوه ؟
وما الحكم في إرثه من يورثه غيرالقضاء ؟
وما الحكم في المتمتعة من أكثرمن زوج من يحكم فيها إذا ؟
وما الحكم في المتعمة وهي متزوجة من يحكم فيها ؟
ثم إنك لم تُسأل عن المتعة وإنما سُإِ لت عن الزنى وشهادة أربع شهو د عليه فلم خلط الأوراق إذا كان وجه الشبه بعيد عندك !!!

يشهد الله وقفت شخصيآ على حالة مشابة في أحدى الفنادق تم القبض عليهم من قبل شرطة السياحة
وقالو تزوجنا متعة ؟؟؟؟؟ فلم يأخذ بكلامهم وحكمت المحكمة عليهما بلسجن ( طلبو منهم عقد رسمي مصدق من المحكمة ) وفي المتعة المحكمة لا تجيزة

. وأما الحنفيون المقلدون لأبي حنيفة في هذا فمن عجائب الدنيا التي لا يكاد يوجد لها نظير : أن يقلدوا عمر في إسقاط الحد هاهنا بأن ثلاث حثيات من تمر مهر , وقد خالفوا هذه القضية بعينها فلم يجيزوا في النكاح الصحيح مثل هذا وأضعافه مهرا , بل منعوا من أقل من عشرة دراهم في ذلك - فهذا هو الاستخفاف حقا , والأخذ بما اشتهوا من قول الصاحب حيث اشتهوا , وترك ما اشتهوا

تركه من قول الصاحب إذا اشتهوا , فما هذا دينا ؟ وأف لهذا عملا , إذ يرون المهر في الحلال لا يكون إلا عشرة دراهم لا أقل , ويرون الدرهم فأقل مهرا في الحرام , إلا أن هذا هو التطريق إلى الزنى , وإباحة الفروج المحرمة , وعون لإبليس على تسهيل الكبائر , وعلى هذا لا يشاء زان ولا زانية أن يزنيا علانية إلا فعلا وهما في أمن من الحد , بأن يعطيها درهما يستأجرها به للزنى . فقد علموا الفساق حيلة في قطع الطريق , بأن يحضروا مع أنفسهم

وهل تجوز هذه فعلآ عند أتباع ابي حنيفة ممكن توضيح وليس للجدال ؟؟؟؟؟؟

وهل أنت متأكد من ذلك وهل العمل به قائم فعلا ؟
هل عندك مايثبت ذلك من الأدلة والوقائع مثلا؟؟
مارأيك إن أثبتنا لك من فتاوى علمائك عدم إمكان ذلك ؟؟

أخي حامل المسك كل ما عرضت المسألة على العقل رفضها ولا أعتقد أن أحد يفتي بأخذ قول الرجل والمرئة وترك شهادة الشهود
فأين وجدتم هذا الكلام أرجو الأشارة الى المصدر ؟؟؟؟
أخي ابن رشيق نحن نعتقد ألروايات صحيحة (فضائل امير المؤمنين) وأنت اكيد لا تقبلها امر واضح انت طلبت من كتبي ..
أنت تعلم بلشكل القطعي أن هناك روايات وردت في كثير من الصحابة وأسوء مما ذكرت ولاكن لا أذكرها .... ولن أذكرها ووالله ما هي الى قذارة أوردوها بحقهم علمآ حتى النبي صلى الله علية والة أوردو علية روايات عجيبة غريبة وكذالك عائشة في كتب الفريقين فلا داعي لذكر مثلها الى أذا كنت تعتقد بصحتها