هل تعلم أننا في العام 5773 من التقويم اليهودي و أنت تتحدث عن عهد الرسول ص هل تعلم أن عمر بن الخطاب هو من أسس التقويم الهجري و ليس الرسول
القرأن واضح مفهوم العام هو السنة الشمسية و الأشهر هي تقسيم العام حسب الفصول أم السنة فهي دورة القمر حول الأرض أو ما يسمى بالشهر الهجري حاليا
هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ لمادا عندما تحدث عن منازل القمر لم يدكر الشهور بل دكر السنين نفس الملاحضة في هده الأية وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ولا يمكن للرسول ص الدي لا ينطق عن الهوى أن يغير ما أنزله الله سبحانه في القرأن
ملاحضة أشهر مثل ربيع الأول و الثاني ترمز صراحة لشهور فصل الربيع فكيف يتقبل المنطق أن يأتي ربيع في فصل الصيف و الشتاء
|