[سلمان أبو سيف]

فى البدايه هل السائل من أهل التوحيد وهم أهل السنة والجماعه أم أنه رافضى شيعى يستخدم التقيه والكذب الذى عرفناه فى دينهم الذى ابتدعه عبدالله أبن سبأ اليهودي فإن دينهم تسعة أعشاره تقيه والتقيه هى عين الكذب كما قال شيخهم المفيد

فى البدايه أحب أقول وأوضح نحن لانكره الشيعه وهم ليسوا شيعه بل يقال لهم رافضه

انا من شيعه علي

انا من شيعة ابو بكر ومن شيعة عمر وعثمان رضي الله عنهم آجمعين

مشكلة هائولاء الروافض الذين يزعمون أنهم على الإسلام والذين يزعمون أنهم من شيعة اّل البيت وأتباع المذهب الجعفرى ان دينهم قائم على الكره .. فبقدر كرهك للشيخين أبو بكر وعمر رضى الله عنهم .. تقترب من علي بن أبى طالب .. العجيب أن ديننا الحنيف لم يأمرنا بسب الشيطان ولعنه وهو اسوء خلق الله ..

ولكن دينهم يأمرهم بشتم الصحابه وذلك لينالوا الأجر

مات علي رضي عنه ومات الحسن والحسين رضي الله عنهما ومازالوا يتباكون

دين قائم على التوسل بالقبور كما يفعل كفار قريش حينما كانوا يتوسلون بالأصنام وكلا منهم يقولو هذه الوسيلة لتقربنا إلى الله.. سبحان الله .. أليس الله بقريب

دين يحل شبابهم المتعه في نساء الشوارع ولا يرضونه لإمهاتهم ولا اخواتهم

هم والله مساكين .. بل حتى الرافضة في الدول العربية لاتعترف إيران بهم وتعاملهم أقل معاملة لأنهم ليسوا من أصل فارسي وانظر بنفسك إلى حال شيعة الأهواز

هم والله مساكين .. كل يوم تسمع عندهم احاديث جديده وروايات جديده بينما نحن انقطع الحديث بموت الرسول صلى الله عليه وسلم ولا احد يتسطيع أن يضيف حرف لصحيح البخاري ومسلم

هم والله مساكين .. حرفوا في البخاري ومسلم وطبعوه في العراق ولبنان واعطوه لإطفالهم ويقولوا هذا هو البخاري الذي عند اهل السنه

هم والله مساكين .. نرى الكثير من الشيعه يدخلون في اهل السنة والجماعه ولم نرى سني واحد عاقل يعرف دينه حق المعرفه تشيع عبر التاريخ


وقد قال شيخنا أسد السنه عثمان الخميس روايات الروافض تخبطات في تخبطات
يضعفون حديث ويصححون الاخر
وهذا الواقع
وهم ليس عندهم قواعد في علم الحديث لأن ذكر الشي هذا علمائهم

فعلمائهم يقولون علم المصطلح اخذناه من اهل السنه وهم لا يعرفونه الا من بعد الحلي, الحلي فما فوق في القرن السابع الهجري بدأ عندهم علم المصطلح وكلها مأخوذه من كتاب علوم الحديث للحاكم وغيره من علماء السنه

وكذلك علم الرجال: لاعلم رجال عند الرافضه وانما هي تخبطات فقد قال شيخهم الكاشاني وغيره( تخبطات وتعارضات لا يمكن الجمع بينها) ويقول الطوسي (الاحاديث متضاده ومتنافره لايمكن الجمع بينها)

فعلى كل حال فلا توجد عندهم قواعد لتنقيه الحديث فيصححون حديث هنا ويضعفون حديث مثله في نفس الاسناد في مكان اخر فالقضيه وما فيها أن الرافضه الشيعه لا يوجد عندهم منهجيه لمعرفة الحديث الصحيح من الحديث الضعيف بينما أهل السنه والجماعه عندهم هذه المنهجيه ولله الحمد

هذا والله تعالى أعلى وأعلم

أخوكم:سلمان