[أبو عبيدة أمارة]

شكرا لك وجزاك الله خيرا
وننقل هنا بداية لمقال :

هذا الاعتقاد الأول :
The Royal College of Psychiatrists considers that sexual orientation is
determined by a combination of biological and postnatal environmental
factors

وهذا ما يدحضه :
There is no evidence to go beyond this and impute any kind of
choice into the origins of sexual orientation.
The College wishes to clarify that homosexuality is not a psychiatric
disorder. In 1973 the American Psychiatric Association (APA) concluded
there was no scientifi c evidence that homosexuality was a disorder and
removed it from its diagnostic glossary of mental disorders.

وما يستخلص من الترجمة فلا يوجد دليل على أن الشذوذ الجنسي يقرره عوامل بيلوجية أو ظروف بيئية مرافقة للولادة والمولود !! تؤثر على اختيار هذا التوجه ( أي أنه اختيار ضلالي محض ) !!!
وتود الكلية التوضيح أن المثلية الجنسية ليست اضطرابا نفسيا .
في عام 1973 خلصت الجمعية الأمريكية للطب النفسي (APA) أنه ليس هناك أي دليل علمي على أن الشذوذ الجنسي هو اضطراب نفسي .
ويجب إزالته من قائمة المصطلحات التشخيصية للاضطرابات االعقلية الدولية .
انتهت الترجمة الموضحة .
وهنا ونقول ونحن نعلم أن كل مولود يولد على الفطرة السليمة .
والاختيارات الكفرية والضلالية تكتسب وتينى على خيارات محضة للشخص .
نعم فالأبوان يمجسان ويهودان وينصران ! ولكن وبعد سن الرشد يكون اعتناق هذا الاختيار هو محض الارادة في تبنيه واعتناقه عقليا ومنهجيا !
ولهذا عوامل ومنها أنهم يريدون عجالة النعم والتي قد عجلها الله لسالفيهم .
فهم لا يحكمون العقل السليم ولكن يحكمون بعص النعم المعجلة !
ولكن ومن حكم عقله وكيانه السليم فهو يعلم أن الانجرار وراء معتقد فاسد من أجل متع زائلة ! هو تغييب العقل والضمير !!!!