عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2012-10-09, 03:22 PM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع العتره مشاهدة المشاركة
عند مراجعة سند الحديث نجد فيه: الحسين بن علوان: لم ينص على توثيقه، بعكس أخيه، ونسبه البعض الى العامة أو الزيدية، وهو الى الزيدية أقرب بدلالة من يروي عنهم (أنظر: رجال الشيخ، الكشي، الخلاصة، رجال النجاشي، الوجيزة، منتهى المقال، نقد الرجال، وغيرها). عمرو بن خالد: نسب الى العامية، وذكروا أنه بتري زيدي بل من رؤسائهم، وهو الأقرب (أنظر: الكشي، رجال الشيخ، النجاشي، الخلاصة، منتهى المقال، وغيرها)
أكمل الترجمة يا رالفضي
ترجمة الحسين بن علوان:
3508 - الحسين بن علوان: الكلبي: مولاهم كوفي، عامي وأخوه الحسن يكنى أبا محمد، ثقة، رويا عن أبى عبد الله عليه السلام، ذكره النجاشي. وتقدم في الحسن بن علوان تتمة كلام النجاشي، وبيان أن التوثيق راجع إلى الحسين لا إلى الحسن. وقال ابن عقدة: إن الحسن كان أوثق من أخيه وأحمد عند أصحابنا، ذكره في الخلاصة في القسم الثاني (6) من الباب (2) من فصل الميم. أقول: في كلام ابن عقدة دلالة على وثاقة الحسين وكونه محمودا. وقال الكشي (248) و (252): " محمد بن إسحاق، ومحمد بن المنكدر، وعمرو بن خالد الواسطي، وعبد الملك بن جريج، والحسين بن علوان الكلبي، هؤلاء من رجال العامة، إلا أن لهم ميلا ومحبة شديدة، وقد قيل: إن الكلبي كان مستورا ولم يكن مخالفا ". وقال الشيخ (208): " الحسين بن علوان: له كتاب أخبرنا به ابن أبى جيد، عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، ومحمد بن الحسن الصفار، عن أبى الجوزاء المنبه بن عبد الله، عن الحسين بن علوان ". وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام ....إلخ
http://www.al-khoei.us/books/index.php?id=8272

ممكن تعطينا ترجمة عمرو بن خالد مع الرابط نتأكد من صحة قولك
ثم ما دام الرواية فيها علة لما حملها الطوسي على التقية؟؟؟؟
حتى لا تقول أننا نفتري عليكم دقق في كلام الطوسي :
(1085) 10 - واما ما رواه محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال: حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة.
فان هذه الرواية وردت مورد التقية وعلى ما يذهب إليه مخالفوا الشيعة، والعلم حاصل لكل من سمع الاخبار ان من دين أئمتنا عليهم السلام إباحة المتعة فلا يحتاج إلى الاطناب فيه.
وإذا أراد الانسان ان يتزوج متعة فعليه بالعفائف منهن العارفات دون من لا معرفة لها منهن.
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 7 - الصفحة 251, 252

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_251#top

كما ترى الطوسي لم يذكر و لا علة إلا أنه نقل الخبر على التقية
أفيدونا يا شيعة هل كان المعصوم كاذبا أم صادقا في نقله عن النبي عليه الصلاة و السلام خبر تحريم المتعة؟؟؟؟؟

رد مع اقتباس