عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 2014-10-08, 03:13 PM
منكر المذاهب منكر المذاهب غير متواجد حالياً
مرتـــــد
 
تاريخ التسجيل: 2014-09-14
المشاركات: 182
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

حادثة واحد لا تعني الكل !!!
ولك أمثلة ممن أسلموا : فانسان مونته :

أستاذ اللغة العربية والتاريخ الإسلامي في جامعة باريس، ألف كتاب (مفاتيح الفكر العربي) و(الملف السري وإسرائيل). وقد تجاوزت كتبه ثلاثين كتابا، يقول موضحا سبب إسلامه :

«لما قرأت القرآن لأول مرة في حياتي، واطلعت على نظرته إلى السيد المسيح، وعرفت أنه بشر أُوحى إليه ، وعرفت تسامح الإسلام تجاه الديانات الأخرى؛ أعلنت إسلامي، فشعرت بالراحة في ظلاله؛ فهو لا يفصل بين الروح والجسد. وليس مثل الإسلام دين يدفع إلى الأخلاق العليا، والكرامة الإنسانية. لقد اخترت الإسلام لأنه دين الفطرة؛ اخترته دينا ألقى به وجه ربى»، وقال في كلمة له تنم عن مدى عمق تحليلاته: «إن مَثل الفكر العربي المُبعد عن التأثير القرآني كمثل رجل أُفرغ من دمه».

محمد مارماديوك باكتال :

إنجليزي، أصدر كتاب (الثقافة الإسلامية)، كما ترجم معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية، مستعينا بالدكتور محمد أحمد الغمراوي.
وتعتبر هذه الترجمة من أوثق الترجمات، وهى أول ترجمة يقوم عليها إنجليزي مسلم.
يقول باكتال :

«يمكن للمسلمين أن ينشروا حضارتهم في العالم بالسرعة التي نشروها بها سابقا، بشرط أن يرجعوا إلى أخلاقهم السابقة ؛ لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم».

الطبيب الفرنسى على بنوا :

يقول د. بنوا مسلطا الضوء على طريق رحلته إلى الإسلام :

«العامل الرئيس في اعتناقي الإسلام هو القرآن؛ فقد كنت قبل الإسلام مؤمنا بالقسم الأول من الشهادتين: (لا إله إلا الله)، وكان شعوري الفطري بوحدانية الله يمنع على قبول مبدأ (ثالث ثلاثة)، أو الإيمان بقدرة البشر على مغفرة الذنوب، كما كنت لا أصدق بتاتا مسألة الخبز المقدس الذي يمثل جسد المسيح عليه السلام، الذي يثار في المذهب الكاثوليكي في المسيحية».
وبعد أن قرأت القرآن بعقلية من يحمل أحدث الأبحاث العلمية، كان ذلك كافيا لإيماني بالقسم الثاني من الشهادتين: (محمد رسول الله)».
وأكمل الطبيب الفرنسي: «مما أبعدني عن الكاثوليكية، التغافل التام عن النظافة قبل الصلاة»، وقال: «يذكر الدكتور حسان شمسي باشا في كتابه القيم، أن الكاثوليك كانوا يعتقدون أن ماء المعمودية الذي يغتسلون به عند ولادتهم يعنيهم عن الاغتسال طوال الحياة».

عبد الصمد كيل :

كان قبل الإسلام يدعى « موري كيل ». كندى الأصل، وبعد إسلامه غير اسمه إلى «عبد الصمد كيل»، حصل على عدة شهادات في الدراسات الإسبانية والإسلامية، يتقن العربية والإسبانية والفرنسية والإنجليزية.
يقول في كلمة مشرقة عن الإسلام :

« لقد أعطاني الإسلام التوازن في الحياة؛ فماذا يخسر من يربح الإسلام ؟؟؟؟؟؟!!!
وماذا يربح من يخسر الإسلام؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!! ».
وأضاف «عبد الصمد»: «لقد وجدت في الإسلام ما يطابق العقل ، وما يعطى الإنسان العقل الإيماني ، والإيمان العقلي».


1. من أوضح الأمور التي تظهر محاسن العقيدة الإسلامية بجلاء المقارنة بينها وبين العقائد الباطلة حتى يتضح الفرق...

وسأذكر هنا بعض شهادات نصارى أسلموا - منقولة بتصرف- من كتاب رائع بعنوان: ( النصرانية وإلغاء العقل )

يقول عبدالله أرشبالد هاملتون ( انجلترا ) :

(( ما كدت أبلغ سن الإدراك والتمييز حتى راود قلبي جمالُ الإسلام وبساطته ونقاؤه، ورغم أنني وُلدتُ ونشأت

مسيحياً، فإنني لم أستطع مطلقاً أن أومن بالعقائد التي تسلِّم بها الكنيسة وتفرضها، وكنت دائماً أجعل العقل

والإدراك فوق الإيمان الأعمى، ومع مرور الزمن أردت أن أحيا وفق مشيئة خالقي، لكنني وجدتُ كلاً من كنيسة

روما والكنيسة الإنجليزية لا يقدمان لي ما يروي غِلّي، وما كان اعتناقي للإسلام إلا تلبية لنداء ضميري ، ومنذ تلك

اللحظة بدأت أشعر أنني أصبحت أقرب إلى الإنسانية الصحيحة )).

يتبع...


1. يقول كولير دج :

(( إن الذي يبدأ بحب المسيحية أكثر من حبه للحق سيقوده ذلك إلى حب طائفته أو كنيسته أكثر من حبه للمسيحية ،

ثم ينتهي به الأمر إلى حب نفسه أكثر من أى شىء آخر ، والإسلام يدعونا إلى تقديس الله ، وأن نخضع لشريعته ،

وفي ذات الوقت يدعونا ويشجعنا على استعمال العقل ، مع مراعاة عواطف الحب ، والتفاهم جنباً إلى جنب
أنا لا أتحدث عن الذين أسلموا بل مشاهير الغرب الغير مسلمين الذي حرفوا كلامهم لييوهموا الناس أنهم أثنوا على الإسلام
رد مع اقتباس