عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2020-01-18, 09:06 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي رد: الرسول يقول لا والرافضي يحرف

كذاب اخر أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج ١ - الصفحة ٤١٦

قال في جملة روايات اوردها
وقال المفيد في الارشاد: ومن ذلك ما جاء في قصة براءة. وقد دفعها النبي ص فقال له ان الله يقرئك السلام ويقول لك لا يؤدي عنك الا أنت أو رجل منك فاستدعى عليا وقال له اركب ناقتي العضباء والحق أبا بكر فخذ براءة من يده وامض بها إلى مكة وأنبذ بها عهد المشركين إليهم وخير أبا بكر بين ان يسير مع ركابك أو يرجع إلي فركب أمير المؤمنين ناقة رسول الله ص العضباء وسار حتى لحق بأبي بكر فلما رآه فزع من لحوقه به واستقبله فقال فيم جئت يا أبا الحسن أ سائر أنت أم لغير ذلك فقال إن رسول الله امرني ان ألحقك فاقبض منك الآيات من براءة وأنبذ بها عهد المشركين إليهم وأمرني ان أخيرك بين ان تسير معي أو ترجع إليه فقال بل ارجع إليه وعاد إلى النبي ص فلما دخل عليه قال يا رسول الله انك أهلتني لأمر طالت الأعناق إلي فيه فلما توجهت له رددتني عنه ما لي أ نزل في قرآن فقال لا ولكن الأمين جبرئيل هبط إلي عن الله عز وجل بأنه لا يؤدي عنك الا أنت أو رجل منك وعلي مني ولا يؤدي عني إلا علي في حديث مشهور.

كذاب يروي عن كذاب محسن الامين يروي عن الكذوب المفيد
هذه فائدة المفيد انه يكذب


كذابون بالجملة الأصول الستة عشر - عدة محدثين - الصفحة ١٩
من ذاك عباد عن الحسين كذا زيد بن علي عن يحيى بن عبد الله بن الحسين عن جعفر بن محمد قال بعث رسول الله ص أبا بكر ببراءة قال فجاء جبرئيل ع فقال يا محمد انه لا يؤدي عنك الا أنت أو من هو منك قال فبعث رسول الله ص عليا إلى أبى بكر وأمره ان يدفع إليه براءة قال فلحقه على ع وكان معه عمرو أبو عبيدة بن الجراح وسالم مولى حذيفة قالوا له لا تدفعها إليه فأبى أبو بكر فدفعها إليه قال واجمع (اجتمع خ د) القوم على كتاب كتبوه بينهم في المسجد الحرام ان قبض رسول الله ص الا يولوا عليا منها شيئا فلما سجى أبو بكر دخل عليه على ع فقال ما أحد أحب ان القى الله بمثل صحيفة من هذا المسجى قال فلما سجى عمر دعى له فقال مثل ذلك قال فهي الصحيفة التي كتبوها بينهم ان قبض رسول الله ص لا يولوها عليا

اذا كانت الروايات التي لديكم ان علي ادرك ابو بكر في الطريق فمتى دخل ابو بكر مع عمر وغيره وكتبوا الصحيفة في المسجد الحرام


شلاخ اخر في كتابه : تنبيه الغافلين عن فضائل الطالبين - المحسن إبن كرامة - الصفحة ٧٨
سورة التوبة - قوله تعالى:
* (براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مجزي الكافرين) * التوبة 9: 1، 2.
أجمع المفسرون ونقلة الاخبار، لما نزلت (براءة) دفعها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى أبي بكر، وكان يحج بالناس هو في كل سنة، ثم أخذها منه ودفعها إلى أمير المؤمنين، واختلفوا في تفصيل ذلك: فقيل بعثه ثم بعث عليا خلفه، وقيل بل أخذه قبل الخروج، وقيل رجع أبو بكر وقال: هل نزل في شئ؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلم: لا، إلا خيرا، لكن لا يؤدي عني إلا انا أو رجل مني. فحج أبو بكر، وقرأ علي عليه السلام صورة براءة (1).
وقيل نزلت براءة سنة سبع، وبعث رسول الله أبا بكر أميرا على الحاج، ودفع إليه صدرا من براءة ليقرأها على الناس فذهب، ودعى رسول الله صلى الله عليه [وعلى وآله] عليا (عليه السلام) وبعثه على امره ليأخذ منه براءة ويقرأ على الناس.
فخرج على ناقة رسول الله العضبا [ء] حتى أدرك أبا بكر بذي الحليفة، فأخذها منه وقدما مكة، فحج أبو بكر بالناس، فلما كان يوم النحر قام علي وأذن بالناس وقرأ عليهم سورة براءة، وقيل بل قرأ يوم عرفة، وبلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقالت قريش: نتبرأ من عهدك وعهد ابن عمك (1).
والمروي عن ابن عباس والحسن ومجاهد وابن إسحاق وجماعة: انه دفع إلى أبي بكر، فلما ولى دعاه واخذها منه ودفعها إلى علي، وقال: لا يبلغ عني إلا انا أو رجل مني (2).
وروي انه دفع براءة إلى أبي بكر ثم اخذها منه ودفعها إلى علي، عن عروة بن الزبير، وأبي سعيد الخدري، وأبي هريرة.
وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما يقوي ذلك فقال: علي مني وانا منه، ولا يقضي ديني إلا انا أو علي (بكسر الدال) (3).

هذا معلوم انه كذاب لان العهد بين قريش والرسول لا علاقة لعلي به والا ما معنى قول قريش نتبرأ من عهدك وعهد ابن عمك

من الملاحظ ان هؤلاء كلهم لايتفقون على كلمة واحدة لا بسبب اختلاف الروايات التي يحتجون بها بل لكون ان الحادثة واحدة من حيث انها حدث وحصل لكن اضافوا الى هذا الحدث عدة احداث لم تحصل وفي نفس الوقت هذه الاحداث لم يتفقوا عليها هم مثل رجوع ابو بكر للمدينة في رواية وفي اخرى ان ابو بكر اكمل الحج تحت امرة علي وفي رواية ان ابو بكر دخل المسجد الحرام وكتب الصحيفة على ان لا يولوا عليا ابدا الخلافة وفي رواية براءة قريش من عهد رسول الله وعهد ابن عمه الذي لانعرف كيف اتى
رد مع اقتباس