عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2022-06-05, 10:36 AM
معاوية فهمي إبراهيم مصطفى معاوية فهمي إبراهيم مصطفى غير متواجد حالياً
مشرف قسمي العيادة الصحية والمجتمع المسلم
 
تاريخ التسجيل: 2018-02-05
المشاركات: 2,734
افتراضي أقوال الرسول عن غياب المطر

أقوال الرسول عن غياب المطر

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( أقوال الرسول صل الله عليه واله وسلم عن غياب المطر ))

هل تعلمون أن
الأمطار هذا العام قليله خصوصآ
في هذا الوقت من الشتاء
ولم تهطل في العديد من مناطقنا ،
وهذا ليس بشئ عابر
لها دلالتها التي حدثنا عنها رسولنا الگريم ... قال رسول الله
صل الله عليه واله وسلم :
يأتي زمان على أمتي
لايبقى من الإسلام إلا اسمه ..
ولا من القرآن إلا رسمه ..
الناس همهم بطونهم .
. ودينهـم أموالهم ..
السنّة فيهم بدعة
... والبدعة فيهم سنّة ...
لايعبدون الله إلا في شهر رمضان
.. فإذا فعلوا ذلك إبتلاهم الله بالسنون قيل : وماالسنون يارسـول الله
.. قال : جور الحّكام .. وغلو المؤونة .
. وكثرة الاوبئة
ويحبس الله عنهم المطر
في أوانه .. وينزله في غير أوانه
فاستغفروا الله كثيرآ
٠٠

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ : أَقْبَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ
صل الله عليه وسلم فَقَالَ :
(يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ ، خَمْسٌ إِذَا ابْتُلِيتُمْ بِهِنَّ وَأَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ تُدْرِكُوهُنَّ :

لَمْ تَظْهَرِ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يُعْلِنُوا بِهَا إِلاَّ فَشَا فِيهِمُ الطَّاعُونُ وَالأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلاَفِهِمُ الَّذِينَ مَضَوْا .

وَلَمْ يَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِلاَّ أُخِذُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ الْمَؤُنَةِ وَجَوْرِ السُّلْطَانِ عَلَيْهِمْ .

وَلَمْ يَمْنَعُوا زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ إِلاَّ مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ ، وَلَوْلاَ الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا .

وَلَمْ يَنْقُضُوا عَهْدَ اللَّهِ وَعَهْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ غَيْرِهِمْ فَأَخَذُوا بَعْضَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ .

وَمَا لَمْ تَحْكُمْ أَئِمَّتُهُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ وَيَتَخَيَّرُوا مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلاَّ جَعَلَ اللَّهُ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ) .

رواه ابن ماجه (4155)
، وحسَّنه الألباني في "صحيح ابن ماجه"
أرفع مقتك وغضبك عنا
يارب العالمين
٠٠
《 أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إليه》.
§§§§§§§§§§§
رد مع اقتباس