عرض مشاركة واحدة
  #32  
قديم 2014-09-01, 07:02 PM
الغزوات الإعلامية الغزوات الإعلامية غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-08-13
المشاركات: 20
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناظر سلفي مشاهدة المشاركة
لا بارك الله في الهوى ، أخي تقول بأن بن مسعود رضي الله عنه حز رقبة أبي جهل نعم نحن نعلم القصة جيداً حز رقبته بالسيف فما الفرق بين حز رقبته بالسيف ونحره بالسكين؟

والله قال فضرب الرقاب هذا أكبر دليل على أنه ضرباً وليس نحراً فهل رأيت نحراً بالسيف أم أن النحر بالسكين ؟

كفى تحريفاً لدين الله وأعطني دليلاً واحداً صحيحاً من الكتاب أو السنة يبن أن النحر من الإسلام دقق النحر بالسكين وليس الحز بالسيف وكان حزهم وضربهم لرقاب الكفار في المعارك بالسيف لأن أسلحتهم أصلاً سيوف وكذلك لم يحزوا إلا رقاب الكفار وليسوا المسلمين الذين يشهدون بلا إله إلا الله ، فماذا فعلت داعش بأهل السنة التي إتهمتهم بالردة وأنهم خونة ؟
نحرتهم نحراً بالسكاكين ففضحهم الله بسبابات الشهادة التي رفعها الشهداء الذين ظلموهم بالردة فبرأهم الله ، فدماءهم في رقاب الدواعش ورقابكم يوم القيامة أيها المناصرين والله لتختصمكم أمام الله ، فأتقوا الله أيها القتلة المجرمين أحفاد ذي الخويصرة.
قُلتَ : نحن نعلم القصة جيداً حز رقبته بالسيف فما الفرق بين حز رقبته بالسيف ونحره بالسكين؟


قال تعالى: فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها

" وضرب الرقاب " : كناية مشهورة يعبر بها عن القتل سواء كان بالضرب أم [ ص: 79 ] بالطعن في القلوب بالرماح أو بالرمي بالسهام ، وأوثرت على كلمة القتل ؛ لأن في استعمال الكناية بلاغة ؛ ولأن في خصوص هذا اللفظ غلظة وشدة تناسبان مقام التحريض .

والضرب هنا بمعنى : القطع بالسيف ، وهو أحد أحوال القتال عندهم ؛ لأنه أدل على شجاعة المحارب لكونه مواجها عدوه وجها لوجه .

والمعنى : فاقتلوهم سواء كان القتل بضرب السيف ، أو طعن الرماح ، أو رشق النبال ، لأن الغاية من ذلك هو الإثخان .

أليس حز رقاب الأعداء بالسكين أنجع وأفجع لقلوب الكافرين وفيه إثخان المشركين!!!
وهنا قد جاءت الآية بالأمر بالغلطة والشدة في القتل.

راجع هذهِ الفتوى للشيخ عبد الرحمن السحيم/ حكم النحر بالسكين.

الشيخ الفاضل عبد الرحمن السحيم

انتشرت في المواقع عن ذبح الناس بالسكين سوى من الكفار او المسلمين في العراق او غيره من الأماكن، فهل هذا من الإسلام او لا بد من السيف؟
وهل مثلا القصاص يكون بالسكين او بالسيف او بالرصاص في حالة مثلا شخص قتل شخص آخر؟
ارجو التعليق على ما يحصل الآن وكيف يكون القصاص على القاتل، وكيف يقتل الأسير مثلا او المنافقين؟؟


الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا

أما القصاص فهو بالسيف كما نصّ الفقهاء ، إلاّ أن يكون القاتل قتل قِتلة شنيعة فيُقْتَل كما قَتَل .
فقد روى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن يهوديا قتل جارية على أوضاح لها ، فقتلها بحجر . قال : فجيء بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم وبها رمق فقال لها : أقتلك فلان ؟ فأشارت برأسها أن لا ، ثم قال لها الثانية ، فأشارت برأسها أن لا ، ثم سألها الثالثة فقالت : نعم ، وأشارت برأسها فقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم بين حجرين .
وفي رواية لمسلم : فَرَضَخ رأسه بين حجرين .
وفي حديث أنس رضي الله عنه في قصة العرنيين الذين قَتَلوا الراعي وسَرَقُوا الإبل بعد أن أحسن إليهم النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أمَر بِهِم فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ ، فَأُلْقُوا بِالْحَرَّةِ يَسْتَسْقُونَ فَلا يُسْقَوْنَ . رواه البخاري ومسلم .
قَالَ أَبُو قِلابَةَ : هَؤُلاءِ قَوْمٌ سَرَقُوا وَقَتَلُوا وَكَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَحَارَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ .
والصحيح أنه لم يُنسَخ ، ولا تعارض مع نَهْيِه صلى الله عليه وسلم عن الْمُثْلَة ، ولا يتعارض مع أمْره صلى الله عليه وسلم بإحسان القَتْل ؛ لأن النهي عن الْمُثْلَة إنما هو في الأعم الأغْلَب ، وكذلك الأمر بإحسان القِتْلَة .

ورأي الجمهور أن القاتل يُقتل بما قَتَل به .
واستدلوا بقوله تعالى : ( وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ )
وقال ابن العربي : يُستثنى من المماثلة ما كان فيه معصية كالخمر واللواط والتحريق . أفاده ابن حجر في " الفتح " .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في تفصيل المسألة : ونظير هذا ما ثبت بالسنة واتفاق الصحابة من القصاص في اللطمة والضربة ، وهو قول كثير من السلف .
وقال أيضا : أما التمثيل في القتل فلا يجوز إلا على وجه القصاص . اهـ .

وأما قَتْل الْمُحارِب بطريقة أخرى ، فإن كان ذلك أدْعَى لردع العدو ، وأوقَع في قلوب الْمُحارِبِين ، فله أصل في فِعْل ابن مسعود رضي الله عنه يوم بدر حينما ارتقى على صدر أبي جهل واحتَزّ رأسه ، وجاء به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله هذا رأس عدو الله أبى جهل . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : آلله الذي لا إله غيره ؟ فقال ابن مسعود : نعم ، والله الذي لا إله غيره . فَحَمِد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك . وأصل القصة مُخرّجة في صحيح البخاري .

فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يُنكِر على ابن مسعود فعله ، وذلك لِشِدّة ما كان يصدر من أبي جهل في حقّ النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمين .

أما إذا لم يكن في ذلك نِكاية في العدو ولا ردع له ولا اقتصاص بطريقة قَتْلِه ، فالأصل قوله عليه الصلاة والسلام : : إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتْلَة . رواه مسلم .

ولا يُقال : هذا وحشية .. فما رأيناه مِن أساليب المجوس في العراق لا يتخيّله بَشَر ، وما حصل في سُجن أبو غريب من أفعال الصليبيين ، وقُل مثل ذلك فيما كان يحصل في سُجون جوانتانامو ..
بل رأينا كيف أحْرَق النصارى في جُزُر الملوك المسلمين المصلِّين على سمْع وبَصَر العَالَم ، ولكن قتلى المسلمين لا بَواكي لهم ..
وأما ما يفعله اليهود في فلسطين فَحَدِّث ولا حَرَج ، فقد بلغ عدد القتلى من الأطفال - خلال فترة قصيرة – أكثر من (300) طفل فلسطيني .
وهذا يجري أمام سَمْع العَالَم وبَصَره ، ولا أحد يُنكر أو يُحرِّك ساكنا !
أما لِماذا ؟
فلأن قتلى المسلمين لا بَواكي لهم ..

وقتل أطفال المسلمين ليس إرهابا !

والله تعالى أعلم .

*هذهِ الفتوى لأحد العلماء والدعاة المعروفين وليست من أعلام الجهاد!
لان لو اتيت بفتوى من احد العلماء المجاهدين لقلتم عنه تكفيري ومن الخوارج !


وإليك أيضاً ...
مراجعة هذا الرابط فيهِ تجد أدلة من الكتاب والسنة على جواز النحر .

http://justpaste.it/fkmk


واما قولك بإن الدولة الإسلامية تقتل السنة !!! ما دليلك أنها تقتل السُنة؟؟

هات دليلك ...!

ومن ثم إن كنت تقصد بالسنة الخونة او المرتدين منهم ... أمثال الصحوات في العراق والشام الذين ينتسبون للسنة ويظاهرون الكافرين ويأتمروا على قتال المسلمين / أمثال ستار ابو ريشة قائد الصحوات بالعراق المجرم الي قتل عوام اهل السنة قبل المجاهدين وهجرهم من بيوتهم واعتقل رجالهم ونسائهم وغيره من الخونة الذين باعوا اهلهم وعشائرهم قبل ان يبيعوا دينهم ... وارتموا بأحضان الرافضة والامريكان.
يستجدون بالكافرين ويتعاونون معهم لحرب المسلمين.

واعلم بان الدولة الإسلامية تقاتل عن دين... وعد الله بنصره!

ولم تبدأ الدولة الاسلامية في الشام أبداً منذ نشأتها إلى يومنا هذا بقتال أي فصيل قبل أن يبدأوا هم بقتالها

فلكم غدروا بها وقتلوا من جنودها العشرات بدعوى انهم خوارج ولقد حلمت عليهم وصبرت ...إلا إنهم إستمروا بقتالها وغدرهم بها وتعاونهم مع امريكا وبيعتهم على قتالها ... في كثير من المجالس والمؤتمرات الخبيثة.

فما كان من الدولة إلا صدهم عنها وكف اذاهم.

وكم قالت لهم الدولة الاسلامية:

خلوا بيننا وبين النصيرية
خلوا بيننا وبين النصيرية
خلوا بيننا وبين النصيرية

لكنهم أبوا إلا أن يحاربوها .
__________________
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال :

(إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة , ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا ... فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار ) أخرجه مسلم .