تعترف ؟؟؟؟ نعم اعترف
تعترف نعم اعترف .
الا تستحى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولم استحى ؟؟؟؟ انا غرر بى ومثلى وقع معى .
لا يمكن لاحد أن يدعو إلى «تبرج ورفع الحياء من المرأة»، وإلى السماح بفتح «الحانات» لأن الشيخ أبا مرة قد بين له الطريق فنادى بـ«تحرير المرأة """"""المرأة العصرية و القيود الجامدة» ألطف، وأما «نريد صالات للرقص وعاهرات وحانات» فعقلاء العصاة في مجتمعنا يردونها إلى جوف قائلها.
ولا يمكن للشيخ ابى مرة أن يدعو إلى تقويض الشريعة؛ إذ وقع الجملة عظيم في النفوس المسلمة، فينادى الى احترام العقول كما فعل فرعون لإصلاح موسى –عليه السلام- فسماه فسادًا {إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ}[غافر:26].
ولا يمكنه –أيضًا- أن يدعو إلى حرية «الزنا» فنادى لماذا تمنعون الحب ؟؟؟؟؟؟؟؟ اهو حرام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟، أن «ممارسة الحب» ، و«العلاقات الشخصية الخاصة» ليست منفرة؛ إذ يقبل الفتى والفتاة بوصف حبيب وحبيبة ولا يقبلان بوصف زانٍ وزانية.
ولا يمكن لكل من تكلم فى الدين له راى او لم يكن له راى ان يتكلم فى الدين فاصبح الدين ملاذا للحمقى والمغفلين .................... لكن ابا مرة نادى """""" الفكر الحر , الفكر الاسلامى المعتدل ......""""" هل تنكرون ؟؟؟؟؟؟؟؟ انا اعترف ..
ولا يمكن للبلطجة واغتصاب اموال الناس بالباطل ان يدعو اليها الشيخ ابى مرة ولكن هى """"" استعمال العقل والفهلوة واليد الخفيفة """"" والمصطلحات الغبية التى لا تلائم مجتمعاتنا ,
ولا ترى واحدا ينصب على الناس الا اذا اتخذ ملاذا له الشيخ ابامرة فيدله على الطريق وافضل طريق عنده النصب على الناس باسم الدين ........ نعم انا اعترف ..
و لم نسمع يوما عن انواع الزاج المستحدثة """"" نكاح بالدم ونكاع المسيار ونكاح المتعة ونكاح يوم وليلة ونكاح المقايضة ونكاح الربانى ونكاح العهد ونكاح المواثيق ونكاح ونكاح ونكاح .......... ولكن هذه طريقة الشيخ ابا مرة لان زواجه متقلب زواج لا سكن فيه ولا مودة ولا رحمة ولا أسرة. المهم عنده ذرية كثيرة لكى تتلاعب بالناس والناس لا حول لهم ولا قوة ..... انا اعترف نعم انا اعترف .
ولا يمكن لواحد منهم يدعو الى التخلى عن القيم والاخلاق دفعة واحدة ولكن الشيخ ابا مرة له طرقه التى تخدمه فوضع التعليم فى كفة الانحلال الاخلاقى ومنع دراسة الدين بحجة انه فكر متحجر ودواليك ودواليك ............ ستنهدم الاخلاق . انت تعترف نعم انا اعترف .!
فالمقاومة ضد «المحتل» صارت «جريمةً وإرهابًا»، وسفك الدم المعصوم صار «رفع راية الحق»، واللجوء إلى أحضان الدول الأجنبية «إصلاحًا للوطن».
وانعكس بعضهم فصار سافله عاليه وعاليه سافله حين يسمي «الاحتلال» -الذي أقر الباغي على نفسه بأنه «محتل»- «تحريرًا».
تأمل الشعارات المرفوعة، ثم قارن بينها وبين التطبيق كي تحكم على من رفعها بصدقه مع نفسه أو كذبه عليها قبل صدقه مع الآخرين أو كذبه عليهم.
فمن كان سلوكه سويًّا، وخلقه قويمًا قد صدق مع نفسه ومع الآخرين فإنه قريب إلى الحق كما أن من كان سلوكه سيئًا، وخلقه معوجًا قد كذب على نفسه كما كذب على الآخرين فإنه ملاصق للباطل.
علينا أن نحذر من رافعي الشعارات؛ لأن من يتصف بجزء من عقل لا يرفع شعارًا مزيفًا.
أتباع أبي مرة في أسلوبه كثر في مجتمعنا؛ أتباع ناجحون في صفه بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى، هدانا الله وإياهم إلى الصراط المستقيم.
ألم يقسم أبو مرة بأنه من الناصحين، فلِمَ لا يقسمون مثله!
***************************
وما زلت اتألم من الواقع وما زلت اتألم واعترف .
ولكن كفى فحان رد القلم بعشرة والغواية الى الرجوع الى الله تعالى .!!!!!!!!!
فهل ترجع اخى المسلم معى .
انا قررت ان افضحه فشارك معى فى حملة فضح الشيخ ابى مرة .
|