عرض مشاركة واحدة
  #88  
قديم 2011-02-15, 04:07 PM
حامـ المسك ـل حامـ المسك ـل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-04
المكان: السعوديه حرسها الله
المشاركات: 1,619
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أولا أستاذي الكريم بحكم ما أرى فيك من أدب وحسن خلق أرجوا أن لا تكون ممن
همهم السير مع الركب حيثما اتجهوا فالعقل الذي تذكر أن الله أمرنا به هو للتمييز
بين الحق والباطل لا لجعله دليلا تسقط به أحكام الشريعة .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيهموف مشاهدة المشاركة
هناك خلط واضح ... و عدم قرأة للمفاهيم عموماً ...
تعتقدون أن السنة النبوية هي الأحاديث النبوية و الأحاديث النبوية هي وحي آلهي ، مثلها مثل آيات التنزيل الحكيم ... و نكونوا بذلك قد أشركتم ما جمعه البخاري و مسلم و الكافي و الترمذي بآيات التنزيل الحكيم ... . مستندين أصلاً إلى الآية الكريمة ( و ما ينطق عن الهوى ) و هنا قمة الخطأ ..
سيدي الكريم نحن نعتقد وأنت تعتقد وفيما يبدوا من حوارك
أن اعتقادك غير بعيد عن اعتقادنا فركز معي قليلا بارك الله فيك .
سألتك فيما سبق عن آيات تبين تفصيل الصلاة فأجبت قائلا بالصفحة 9 والرقم (84):
اقتباس:
أما عن الأسئلة عن عدد الصلوات ... و إلى طقوس الحج من أسئلتك ... فهي تندرج تحت مسمى السنة الرسولية ... و قد آخذها المسلمون الآوائل عن الرسول الكريم مباشرة من دون العودة للأحاديث النبوية .. لأن الحديث لم يكن موجوداً أصلاً .
فسألتك في المشاركة التي بعدها قائلا :
ولمن السنة التي تدعي أن الإيمان بها ليس واجبا إذا ؟
وعن ماذا تتحدث ؟

فأين الجـــواب ؟؟؟
فهل أنت تؤمن بالسنة الرسولية على حد تعبيرك ؟؟
سبق أن تعريف السنة هو ما أثر عن النبي من قول أو فعل أمرا كان أو نهيا.

وهي أفعال وأوامر ونواهي .
أكل رسول الله .
شرب رسول الله .
نام رسول الله .
أمر رسول الله.
نهى رسول الله .

فماهو الفرق الذي تراه أنت بين أن يصلي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فيقتدي المسلمون بصلاته وبين أن يقول صلوا كذا وكذا أقعنعني بوجود فرق سيدي الكريم
بالدليل .

ثم إن قولك أن الحديث لم يكن موجود في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فهذا إما جهل وإما كذب فالأحاديث التي نقلها البخاري ومسلم -ولا أعرف الكافي الذي تقصده فإن كان للإمام أحمد فهو كتاب فقه - تلقاها الصحابة من رسول الله وتناقلوها جيلا بعد جيل
فإن كان لديك ماينفي صحة ذلك فهاته ؟؟

اقتباس:
و بالتالي جعلتم من هذا الفهم الخاطئ إشكالية إجتماعية كبيرة ... إنطلاقاً من أن عصر النبوة والخلفاء الراشدين الأربعة هو عصر الإسلام، وأن كل ما طبق فيه من قرارات وتعليمات وأوامر ونواه هو عين الإسلام. وكما أن كل شيء كان حراماً في العصر الجاهلي، كذلك كل ما تم إقراره في عصر النبوة والراشدين هو الحلال وماتم النهي عنه هو الحرام. ومن هنا انبذرت بذور ذهنية التحريم في العقل العربي الإسلامي، وعلى هذا الأساس تم تعريف الكتاب والسنة والإجماع والقياس واعتبرت مصادر للتشريع.
سيدي الكريم
أولا : هذه الإشكالية لا وجود لها إلا عند من يريد إطلاق العنان لشهواته ورغباته
متناسيا خلقه وماخلق من أجله فأنا وأنت لم نخلق لنأكل ونشرب ونصنع الطائرات
ونتسلق الجبال والجو والبحر فقط وإنما خلقنا لحكمة عظيمة هي عبادة الله وتوحيده
وحسن عمارة أرضه بذلك .
ثانيا: أثار هذا الإقتباس استغرابي جدا ووجه الغرابة أنك ممن يدعى بالقرآنيين والقرآنيون
يحومون حول القرآن يرددون أن القرآن يكفي .
فإذا بي أشم من مقالك رائحة الإنفتاح والتوسع وذلك في انتقادك لنا قائلا :( .. ومن هنا انبذرت بذور
ذهنية التحريم..)
وأيضا بكلامك عن الشافعي أدناه وسيأتي التعليق عليه بإذن الله .
فهل أفهم من قولك ( هو عين الإسلام ) أن القرآن يحتوى على إسلام آخر غير الذي جاء به محمد .
وهل أفهم من قولك (
هو الحلالوماتم النهي عنه هو الحرام) أن القرآن فيه أن الحلال قد يكون حراما والعكس.
وماذا تقصد بقولك
(بذورذهنية التحريم)حبذا مثالا .
ثالثا : ماهي المصادر التي تقترحها أنت بدل الكتاب والسنة والإجماع والقياس .
مر معنا مافيه إشارة إلى أن العقل أحدها ربما فهل هناك آية قرآنية وردت فيها مصادر آخرى .

اقتباس:
يقول الشافعي: ” على أنه ليس لأحد أبداً أن يقول لشيء حل ولا حرام إلا من جهة العلم، وجهة العلم الخبر في الكتاب أو السنة أو الإجماع أو القياس″ الرسالة ص90.
هذا إن دل على شيء فإنما يدل على سعة علم الإمام الشافعي رحمه الله وفقهه.
فالإمام الشافعي رحمه الله يعلم أن القرآن لم ينزل للتسلية
ولا للترفيه وإنما نزل للعمل به والتنور به والتقاضي بأحكامه .
فإليك يا من اتخذت القرآن شعارا ما استند إليه الإمام الشافعي رحمه الله تعالى في قوله السابق .
قال تعالى: { ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون }
وقال : { ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون }
وقال : {ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين}
فما ذا تنتقده على الشافعي ياترى ؟؟
وفي أي باب وأي سياق أورد ذلك رحمه الله ؟؟ هل تعرف ؟

اقتباس:
السنة الرسولية هي سنة الرسالة في الحدود والعبادات والأخلاق والتعليمات .
أرجع إلى التعريف بإيجاز السنة عند أهل السنة والجماعة هي :
ماأثر عن النبي من قول أو فعل .
فأين الإختلاف ؟؟

اقتباس:
و التي تحاربون أنتم فيها و تتطلقوا سهامكم في الصلاة و الصيام علينا هي ضمن دائرة السنة الرسولية و ليست سنة النبوية ...
و هي ضمن طاعة الرسول و أشدد على كلمة الرسول و ليس النبي ...
سبحان الله .
ماهذه الفلسفة سيدي الكريم :
الرسولية .. النبوية ..
النبوية هي الرسولية والرسولية هي النبوية وإن قلت لا فهات لي آية تقول الرسولية
كذا والنبوية كذا ولا أقبل تحليلك فرفض السنة يفي برفض ماسواها من تعاليل البشر
فعلى القول بأنها خبر رجال فهم خير الرجال ولن يأتي من هو خير منهم بعدهم وعلى
كونها سنة النبي وقوله فمن باب أولى بالقبول والرد وتقديمها على تحليل العقلاء والمجانين .

اقتباس:
و التي نقلت لنا بالتواتر و من ثم كتبت ... بما يسمى الأحاديث النبوية ... و إذا كنت تسأل عن الصلاة كيفيتها و مواقيتها فهناك حديث عن النبي إن صح ( صلو كما تروني أصلي ) ..
الحق أحق أن يتبع .
اقتباس:
و النواتر قضية معرفية تتوارث من جيل إلى جيل ... عن طريق التعليم المباشر ... و إذا كان هناك من يسأل ليتعلم الصلاة ، هنا علينا أن نعلم خلفيته الثقافية و الإجتماعية لنعرف كيف وصل الحال عليه ليسأل ... ؟
ولكن فيما يبدوا من كلامك أن المشكلة عندك في الكتابة والتوثيق .
فأقول إحفظها واعمل بها ولا تكتبها إن شئت فالإعتقاد بوجوب الإيمان
وجوب عمل وطاعة وامتثال لا وجوب كتابة وتوثيق فهل نجعل من التوثيق والكتابة مشكلة
وهي ليست كذلك وإنما جاءت لحفظ السنة والنصوص تداركا لها من الضياع والإنقراض.

اقتباس:
بما الحديث النبوي هو وحي إلهي خذ هذا الحديث و دعنا نناقشه بكل هدوء ...
روى مسلم في صحيحه حديثاً برقم 222 قال: قال رسول الله (ص): يقول الله عز وجل: يا آدم. فيقول: لبيك وسعديك والخير في يديك. قال يقول: أَخرِج بعث النار (أي ميز أهل النار من غيرهم). قال: وما بعث النار؟ قال: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين. قال فذاك حين يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وماهم بسكارى، ولكن عذاب الله شديد. قال فاشتد ذلك عليهم. قالوا يا رسول الله أينا ذلك الرجل؟ فقال أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفاً ومنكم رجل. ثم قال: والذي نفسي بيده إني لأطمع أن تكونوا ربع أهل الجنة. فحمدنا الله وكبرنا، ثم قال: والذي نفسي بيده إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة. فحمدنا الله وكبرنا. ثم قال: والذي نفسي بيده إني لأطمع أن تكونوا شطر أهل الجنة. إن مثلكم في الأمم كمثل الشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود أو كالرقمة في ذراع الحمار. أهـ.
بهدوء أرجوكم ...
الحديث ينص على أن الله ينادي على آدم عقب نفخة الصور ليفرز أهل النار عن غيرهم، وهذا محال عقلاً. فالحساب لم يتم، وكتب الأعمال لم توزع على أصحابها، ولم يتفحص الناس كتبهم، ولم يذهل الكافرون لدقة الإحصاء في هذه الكتب، ولم يدركهم الندم فيتمنوا لو كانوا تراباً.
سنتجاوز كل هذا لنجد أنفسنا أمام مشكلة أدهى هي تكليف آدم بفرز أهل النار!! ونتساءل: ولماذا آدم بالذات؟ وهل لآدم عند الله من الصفات والمواصفات ما يجعله أهلاً للقيام بمثل هذه المهمة الدقيقة الثقيلة؟ ونفتح كتاب الله لنجده يصف آدم بقوله " ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما " طه 115. فكيف يضع تعالى مصير عباده بين يدي نسّاء ضعيف سبق له أن عصى أوامر ربه في أمر الشجرة ؟
سيدي الكريم سأرد على ماتطرقت له لكن ليس من باب الأخذ والعطاء إلا أن نتفق على التعريف .
ويبدوا من تشديدك في محاولة إيجاد الفرق والبون في التعريف يوحي بالإصرار على موقف معين وعليه فسأعيد
ما أراه الأرضية المشتركة والتي لا أرى فارقا بعيدا فيها فإن توافقنا فلك أن نأخذ من الأحاديث ماتريد واحدا وحدا
كل ما انتهينا من حديث تطرح آخر وهكذا ..
وإن صعدت وبينت بعد المسافة بيننا فلا مجال للجدل وعليه فاعتبر ردي على الأحاديث هنا ردا من باب الإحترام
وعدم تجاهل طرحك ولن أكرر..
أعيد النقطة للفائدة ..
قلت في مشاركتك : (السنة الرسولية هي سنة الرسالة في الحدود والعبادات والأخلاق والتعليمات ) وأنت مؤمن بها.
تعريف السنة عند نا أهل السنة ما أثر عن النبي من قول أو فعل .
ألا ترى أن هذين التعريفين يتوافقان شكلا ومضمونا؟.

أما تعليقي على كلامك على الحديث فأقول: ليس للتحليل العقلي مجال فالعبرة بالدليل .
هذا خبر عن رسول الله أخبرنا به خير القرون ومن لا شك في خيريتهم منني ومنك
بالسند المتصل .
عن إسحاق بن نصر ، عن أبو أسامة ، عن الأعمش ، عن أبو صالح ، عن أبي سعيد الخدري عن النبي .

فإن قلتَ كذب هؤلاء على رسول .
قلتُ وأين أنت منهم وهل خدمت الكتاب بعشر معشارما خدموه به فأي الفريقين أحق بالأمن .

وإن قلتَ : قال رسول الله ولكن غير معقول .
قلتُ : هل أنت قسيم الله وشريكه في ملكه تملي عليه ماتشاء فلا يأخذ إلا بما يرضيك ولا يأمر
بما يقبله عقلك فأين أنت من امتثال رسول الله والإستسلام لما قال ما به أمر وماعنه نهى .
العبرة بالدليل لا بالتحليل ..

اقتباس:
يقول الحديث أن الصحابة حين سمعوا ذلك من نبيهم (ص) اشتد ذلك عليهم، فطمأنهم النبي قائلاً (أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجل). وهذا يناقض ما ورد قبله من عبارة: (من كل ألف تسعمئة وتسعة وتسعين).
الحديث بمجمله ينطلق من أن النبي (ص) يعلم غيب المستقبل، وما سيجري فيه من أحداث، فهو يروي لأصحابه حواراً سيجري يوم النفخ في الصور بين آدم وربه، يؤمر فيه آدم أن يستثني كيفما اتفق من كل ألف رجلاً، ليشكل منهم حملة اسمها “بعث النار”. سبحان الله عما يصفون.
نعم سبحان الله عما يصفون ..
سيدي الكريم : أولا فهم الحديث على الهوى لا يترك للعدل مجالا ..
ثانيا: طرحت هاهنا إشكالا مضمونه أن الحديث يعارض بعضه بعضا فمثلت بقوله:(ألف تسعمئة وتسعة وتسعين ) وقوله:(أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجل)
فهذا الإشكال إشكال فهم لا إشكال نقص وتناقض ذلك أن قوله :(ألف تسعمئة وتسعة وتسعين ) من كل الأمم , وأما قوله:(أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجل) فإنه خاص بأمته . فلا تناقض ولا تضارب وعلى الفرض بوجود التناقض فإن العبرة بقول النبي
لا بتحليل الفلاسفة والكلاميين .

اقتباس:
في حديث آخر: عن عمر بن عبد العزيز عن أبيه عن النبي (ص) قال: “لايموت رجل مسلم إلا أدخل الله مكانه النار يهودياً أو نصرانياً” (صحيح مسلم 4970، أحمد 18666). إن واضع هذه الحديث ليس لديه أية فكرة عن توزع الأديان ونسبها في الكرة الأرضية وتوزع السكان، حيث أن المسلمين والنصارى واليهود لايشكلون أكثر من نصف سكان العالم، فنسي الراوي وضع النصف الآخر، مما يبين أن الحديث موضوع.
هل يمكن أن تكون هذه الأحاديث صحيحة؟ وهل يمكن أن تكون وحياً إلهياً ثانياً، مقدماً على التنزيل الحكيم كوحي أول ..
أكتفي بالرد على حديث واحد حتى نبرم فيما ذكرته
سابقا من وعد وشرط .

اقتباس:
تقولون صحيح مسلم وصحيح البخاري، وتقولون إنهما أصح الكتب بعد كتاب الله.
قارن نفسك بهم وانظر أين أنت منهم .
اقتباس:
ونحن نقول أن هذه أكبر المغالطات التي ما زلتم تمارسونها و تكرهون الناس على التسليم فيها تحت طائلة التكفير ، فالصحة في الكتاب الله كحقيقة لغوية واقعية مؤيدة من قبل العلم ...
أما الصحة في كتب الحديث فصحتها مجازية اصطلاحية إن ثبتت عند أحد نفاها الآخر ، فإذا تجرأ أحد، كما أفعل أنا الآن، وأشرت إلى تناقض أو خطأ في حديث ما ، ، اتهمتوني بالكقر و الزندقة و أني ابن زنا كما فعل السيد مصعب في محاولة القضاء على الإسلام عن طريق تهديم السنة النبوية بالطعن في الحديث، كوحي ثان يمثل السنة.
نحن نقول أن السنة النبوية أولى من تحليل الرجال
لأن من نقل إلينا صحتها ونسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم هم من نقلوا إلينا كتاب الله
ونقلوا إلينا صلاة النبي , صيامه , حجه , أكله , نومه , شربه , نكاحه ,
فإن كانوا خونة في نقلها مكتوبة مقيدة فهم خونة في نقلها مسموعة معمول بها
فلا تصل الظهر أربعا صلها خمسا أو عشرا , ولا تصل العصر أربعا صلها أو لا تصلها .
ولا تحج البيت مرة في العمر حجه كل يوم , ولا تشهد على زواجك ,
فإما أن تنقل لنا عن كل أمرنحتاجه في حياتنا آية آية بالتفصيل وإما أن تكفئ إنائك بمافيه
فأنت دون الطعن في شيء من ذلك . هذا أولا.
ثانيا: فرق بين أن تطرح إشكالات تراها غير مناسبة مستفسرا عنها أهل العلم والإختصاص
مشاركا بما عندك من المعرفة والبيان إن وجد وبين أن تنقل أحاديث الرسول نقلها
عنه الثقات سندا متواصلا وتعلل بعد ذكرها بتعال الله عمايصفون فمن تعتقد حينها سيتستقبلك
بالورود .

أخيرا: قائمة الأسئلة لا تزال قيد الإنتظار
*هل من آية تدل على وجوب أخذ كيفية عبادة النبي؟.
* آية صريحة الدلالة في الأخذ بالعقل دليلا .

* آية في أوقات الصلاة .
* أخرى في عدد الصلوات وأسمائها .
* أخرى في عدد ركعات كل صلاة .
* آية في أنصبة المواشي .
* أخرى في النصاب .
* أخرى في الحول .
* آية في الحج وقتا وعددا.
* أخرى في المواقيت .
* أخرى في كيفية الطواف والسعي والرمي .
تفضل وشكرا
رد مع اقتباس