عرض مشاركة واحدة
  #48  
قديم 2012-02-23, 07:21 PM
محمدع محمدع غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-11
المكان: الوسط التونسي
المشاركات: 824
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدع مشاهدة المشاركة
....وقصارى القول: فهذه الفظائع التي ارتكبها الشيعة في المخيمات تذكرنا بتاريخهم الأسود الملطخ بالدماء، وتعيد لنا ذكريات التتار والصليبيين واليهود في القديم والحديث، ومن كان يجهل تاريخ الرافضة وأحقادهم الدفينة فعليه أن يعود إلى أمهات كتب التاريخ.
الفصل الثالث من كتاب أمل والمخيمات الفلسطينية
محمد عبد الله الغريب




الرافضه شيعة المجوس يقولون الشهادة بافواههم وهم أشر باضعاف من اليهود والنصارى





يقولون الشهادة وهم أشر من اليهود والنصارى
كفارا يسارعون في الكفر
اول مقامت به امبراطورية المجوس من خدماتلامم اخرى قدمته لليهود حيث فكت اسرهم فى العراق فى عهد ملكهم الاشوري واكرمتهم جدا ووفرت لهمك كامل الراحه وامدت لهم وسائل النقل ومايلزمها ليرجعوا لفلسطين وكان لهم ذلك وقد شكر اليهود المجوس وتطورت علاقاتهم لحد ان كثيرا من اليهود فصلوا البقاء دون الرجوع لفلسطن فذهبوا لمدينة اصفهان ونجاد ولد ونشاء يهوديا ريس المجوس الان
فى عهد تاسيس الدولة المجوسية المرتبطة بطقوسها المجوسيه ايظا اول خدمة قدمتها بعد تاسيسها انها اتفقت مع الصهاينه على حمايتهم وطرد الفلسطنئين من لبنان وزرع الفتنة فيهم فوقع الاتفاق لالاستراتجي الذى يلبي اهداف اليهود والمجوس تلبية جد استراتجيه فارسلوا موسى الصدر الملعون واسااسوا باسم المقاومة ودعنمها مليشيات وكدسوا الاسلحة ولما جهزت الخطة شرعوا بمجازر المخيمات ومالحقها من جرائم متتاليه

ورغم هزيمتهم وانكسارهم لم ينطفىء حقدهم وضغينتهم،
فأراد ابن سبأ مزاحمة هـذا الدين بالنفاق والتظاهر بالإسلام ، بعد أن عرفوا أنه لا يمكن محاربته وجها لوجه ،
فبدأوا ببسط حبائلهم، وجعلوا (عليا)ترسا لهم يتولونه ، ويتشيعون يه ، ويتظاهرون بحبه وولائه، وعلي رضى الله عنه منهم بريء
وسمت نفسها ( الشيعة لعلي )

وقد تبرأ منهم علي رضى الله عنه، وعذبهم أشد العذاب في حياته ، وأبغضهم بنوه وأولاده من بعده ، ولكن خفيت الحقيقة مع امتداد الزمن ، وغابت عن المسلمين ، وفازت اليهودية بعدما وافقتها المجوسية من ناحية، والهندوسية من ناحية أخرى ، فازت في بعض مقاصدها الخبيثة ، وهي إبعاد أمة محمد صلى الله عليه وسلمعن الرساله ، ونشر العقائد اليهودية والمجوسية باسم العقائد الإسلامية..

لم يكن التحول الفارسي إلى الإسلام تحولا عقائديا، ولم يكن إيمانا بالرسالة العربية الإسلامية ونبيها العربي الكريم، بقدر ماكان تحولا استراتيجيا وطنيا لدولة فارس .فالمجوس لايشغلهم الدين والمذهب والعقيدة، بقدر ما يشغلهم السلطة والنفوذ وامتداد ارض فارس الى مايطمحون ويرغبون مع الاعتزاز طقوسهم الشيطانيه.

التعريف اللغوي للشيعة:
يقول ابن دريد المتوفى سنة 321ه: "فلان من شيعة فلان أي: ممن يرى رأيه، وشيعت الرجل على الأمر تشييعاً إذا أعنته عليه، وشايعت الرجل على الأمر مشايعة وشياعاً إذا مالأته عليه" ابن دريد/ جمهرة اللغة: 3/63.

منشأ الشيعة ومؤسسهم
بعد ما انتشر الإسلام في آفاق الأرض وأطرافها ، واكتسح مملكة الروم من جانب ، وسلطنة الفرس من جهة أخرى ، وبلغت فتوحاته من أقصى إفريقيا إلى أقصى آسيا ، وبدأت تخفق راياته على سواحل أوربا وأبوابها ، وتحقق قول الله عز وجل : وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا سورة النور.
فأراد ابن سبأ مزاحمة هـذا الدين بالنفاق والتظاهر بالإسلام ، لأنه عرف هو وذووه أنه لا يمكن الوقوف في سبيله جيشا لجيش ، فإن أسلافهم بني قريظة، وبني النضير، وبني قينقاع جربوا هذا فما رجعوا إلا خاسرين ،
فخطط هو ويهود صنعاء خطة أرسل إثرها هو ورفقته إلى مدينة النبي صلى الله عليه وسلم ، وعاصمة الخلافة ، في عصر كان يحكم فيه صهر رسول الله ، وصاحبه ، ورضيه ، ذو النورين ، عثمان بن عفان (رضي الله عنه) فبدءوا يبسطون حبائلهم ، ويمدون أشواكهم ، منتظرين الفرص المواطئة ، ومترقبين المواقع الملائمة ،

وجعلوا عليا رضى الله عنه ترسا لهم يتولونه ، ويتشيعون يه ، ويتظاهرون بحبه وولائه ، وعلي منهم بريء ويبثون في نفوس المسلمين سموم الفتنة والفساد، محرضيهم على خليفة رسول الله ، عثمان الغني - رضي الله عنه - الذي ساعد الإسلام والمسلمين بماله إلى مالم يساعدهم أحد ، حتى قال له الرسول الناطق بالوحي عليه السلام حين تجهيزه جيش العسرة
"ما ضر عثمان ، ما عمل بعد اليوم" رواه أحمد والترمذي
، وبشره بالجنة مرات وأخبره بالخلافة والشهادة.

وقد اعترف بهذا كبار الشيعة ومؤرخوهم ، فهذا هو الكشي من علماء القرن الرابع للشيعة كبير علماء التراجم المتقدمين -عندهم -الذي قالوا فيه : إنه ثقة، عين ، بصير بالأخبار والرجال ، كثير العلم ، حسن الاعتقاد ، مستقيم ا لمذهب .

يقول الكشي في هذا الكتاب
:
وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ، ووالى عليا عليه السلام ، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصى موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في علي مثل ذلك ، وكان أول من أشهر القول بفرض إمامة علي ، وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه ، وكفرهم ، ومن هنا قال من خالف الشيعة ، إن التشيع ، والرفض ، مأخوذ من اليهودية


يقول هذا النوبختي في كتابه فرق الشيعة :
عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان ، والصحابة ، وتبرأ منهم ، وقال إن عليا عليه السلام أمره بذلك ، فأخذه علي ، فسأله عن قوله هذا ، فأقر به ، فأمر بقتله فصاح الناس إليه ، يا أمير المؤمنين ! ! أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم ، أهل البيت ، وإلى ولايتكم ، والبراءة من أعدائكم ، فسيره علي إلى المدائن عاصمة فارس آنذاك ،

وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام ، إن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ، ووالى عليا عليه السلام ، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام بهذه المقالة ، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم في علي عليه السلام بمثل ذلك ،

وهو أول من أشهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام ، وأظهر البراءة من أعدائه ، وكاشف مخالفيه ، فمن هناك قال من خالف الشيعة أن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية .

ولما بلغ عبد الله بن سبأ نعي علي -رضى الله عنه- بالمدائن ، قال للذي نعاه : كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة ، وأقمت على قتله سبعين عدلا، لعلمنا أنه لم يمت ، ولم يقتل ، ولا يموت حتى يملك الأرض .

وذكر مثل هذا مؤرخ شيعي في روضة الصفا " أن عبد الله بن سبأ توجه إلى مصر حينما علم أن مخالفيه (عثمان بن عفان ) كثيرون هناك ، فتظاهر بالعلم والتقوى، حتى افتتن الناس به ، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه ، ومنه ، إن لكل نبي وصيا وخليفته ، فوصيُّ رسول الله وخليفته ليس إلا عليا المتحلي بالعلم ، والفتوى، والمتزين بالكرم ، والشجاعة ، والمتصف بالأمانة ، والتقي ،

وقال : إن الأمة ظلمت عليا، وغصبت حقه ، حق الخلافة، والولاية، ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته ، وخلع طاعة عثمان وبيعته ، فتأثر كثير من المصريين بأقواله وآرائه ، وخرجوا على الخليفة عثمان

غفلة وسذاجة بعض المسلمين تجاه الشيعة

إنه ومع الأسف الشديد، يوجد من مسلمي هذا العصر، من يجهل حقيقة الرافضة، فيعدهم إخوانا، ويحسبهم أنصارا، ويطمئن لهم، ويأمن جانبهم، ويصدق أقوالهم وادعاءاتهم، ويعتقد أن الفرق بيننا وبينهم، فرق خفيف ويسير، وأن الخلاف معهم ليس إلا على أمور فرعية فقهية، وربما خدع البعض بما يجري من محاولات للتقريب بين أهل السنة وطائفة الرافضة

الرافضة في هذا العصر، قد انتشروا في أماكن كثيرة، وفي بلدان عديدة، قريبة وبعيدة ، مسلمة وكافرة، ثم إنه قد صار لهم حكم ودولة، وسلطة وقوة، وأظهروا بالأقوال حرصهم على الدين، وعلى نصرة المستضعفين من المسلمين وحاولوا التقرب لأهل السنة، والتودد إليهم، وجهدوا في سبيل كسب ودهم وثقتهم، وإخفاء الحقيقة عنهم، حقيقة مذهبهم، وعقائدهم، ومكرهم وخداعهم، وحقدهم الأسود على أهل السنة

ولله در القائل فيهم
:
فلم أر ودهم إلا خداعا *** ولم أر دينهم إلا نفاقا

حمير اليهود

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة
:
... فإنهم أعظم ذوي الأهواء جهلا وظلما ، يعادون خيار أولياء الله تعالى بعد النبيين، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه، ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين، وأصناف الملحدين، كالنصيرية، والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين
.

وقال: "... كانوا من أعظم الناس عداوة للمسلمين، ومعاونة للكافرين،" وهكذا معاونتهم لليهود أمر شهير، حتى جعلهم الناس لهم كالحمير
..
وقال- رحمه الله تعالى-: ".. والرافضة من أجهل الناس بدين الإسلام، وليس للإسلام منهم شيء يختصون به، إلا ما يسر عدو الإسلام ويسوء وليه، فأيامهم في الإسلام كلها سود، وأعرف الناس بعيوبهم وممادحهم، أهل السنة
" وقال:"...الرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام، ونقض عراه ، وإفساد قواعده
ويقول شيخ الإسلام: "…وأما الرافضة، فأصل بدعتهم زندقة وإلحاد، وتعمد الكذب فيهم كثير، وهم يقرون بذلك، حيث يقولون، ديننا التقية وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنفاق، ويدعون مع هذا أنهم هم المؤمنون دون غيرهم من أهل الملة، ويصفون السابقين الأولين بالردة والنفاق، فهم في ذلك كما قيل: (رمتني بدائها وانسلت)، إذ ليس في المظاهرين للإسلام أقرب إلى النفاق والردة منهم، ولا يوجد المرتدون والمنافقون في طائفة أكثر مما يوجد فيهم ،


وقال: وقد علم أنه كان بساحل الشام جبل كبير، فيه ألوف من الرافضة، يسفكون دماء الناس، ويأخذون أموالهم وقتلوا خلقا عظيما وأخذوا أموالهم، ولما انكسر المسلمون سنة غازان، أخذوا الخيل والسلاح والأسرى، وباعوهم للكفار النصارى بقبرص، وأخذوا من مر بهم من الجند وكانوا أضر على المسلمين من جميع الأعداء
..."
مساوىء لو قسمن على الغوانى*** لما أمهرهن إلا بالطلاق
.

مراحل التشيع وأطواره

1- المرحلة الأولى : كان التشيع عبارة عن حب علي – رضي الله عنه – وأهل البيت بدون انتقاص أحد من إخوانه صحابة رسول الله – صلى الله عليه وسلم ولاتعصيمه
-.
2-المرحلة الثانية : ثم تطور التشيع إلى الرفض وهو الغلو في علي – رضي الله عنه –وطائـفة
من آل بيته والطعن في الصحابة – رضي الله عنهم – وتكفيرهم ، مع عقائد أخرى ليست من الإسلام في شيء ، كالتقية ، والإمامة ، والعصمة ، والرجعة ، والباطنية
المرحلةالثالثة التاليه.
3- 3-المرحلةالثالثة التاليه: تأليه علي بن أبي طالب والأئمة من بعده ، والقول بالتناسخ ، وغير ذلك من عقائد الكفر والإلحاد المتسترة بالتشيع والتي انتهت بعقائد الباطنية الفاسدة .
المرحلة الثالثة

فـرق الشـيعة

فرق الشيعة المعاصرة اليوم كثيرة ، الكبرى منها ثلاث هي :
الاثنا عشرية – وهي كبرى الفرق الشيعية .
الزيدية : وهم أتباع زيد بن علي بن الحسين ، ويعتبرون من أقرب الفرق الشيعية لأهل السنة بل لااختلاف بيننا فى الاصل، ما عدا فرقة منهم تسمى الجارودية ، فهي فرقة من الروافض وإن تسمت بالزيدية ، وموطن الزيدية في اليمن .
الإسماعيلية ،ومنها النصيرية، والدروز ، والبهرة ، والأغاخانية ، وغيرها . لحد كبير وكلها مارقة عن دين الإسلام بخلاف الزيديه اتباع زد بن علي .




الإثنا عشرية
هم الذين يسمون الرافضة والجعفرية نسبون انفسهم إلى جعفر الصادق وعلى عقيدته ومذهبه وهم افكون سفهاء يكذبون ويدلسون جدا باسمه وباسم علماء ال البيت، وسموا بالاثنى عشرية لقولهم باثني عشر إماماً ، ويشكّلون الغالبية العظمى من الشيعة اليوم .
نشـأتـهم
نشأت الاثنا عشرية في أرض العراق وإيران ، ولهم وجود في الشام ولبنان وباكستان وغرب أفغانستان والأحساء والمدينة ،وتمتد جذورها الفكرية إلى طائفة السّبئية ، والسّبئية هم أول من قال بالنص على خلافة علي – رضي الله عنه – ورجعته ، والطعن في الخلفاء الثلاثة وأكثر الصحابة – رضي الله عنهم – لايصح عندهم بدونه وهي آراء أصبحت فيما بعد من أصول المذهب الاثنى عشري .

عقائد الرافضة

1-التقية

وهي الكذب والنفاق، فيجعلونه من أصول دينهم، فهم يتميزون عن غيرهم من الفرق الضالة بميزة الكذب والنفاق وشهادة الزور، فالرافضة يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم، ويظهرون خلاف ما يبطنون، وأنت يا عبد الله.. لو بحثت وتقصيت فلن تجد على هذه الأرض طائفة أو فئة، تعطي الكذب قداسة، وتعظمه وتعلي قدره، وتجعله دينا غير طائفة الرافضة، فهم أكذب الناس، ورأس مال الرافضي التقية- الكذب-.

وجاء في كتاب أصول الكافي للكيني وهو من رؤوس الرافضة: ".. عن أبي عمر الأعجمي قال: قال لي أبو عبد الله- عليه السلام-:
يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له
...
ويوجد في كتاب أصول الكافي للكليني الرافضي، باب مستقل عن التقية .
فالتقية عندهم لها فضل عظيم، ومقام عالي رفيع، ونستفيد من النص السابق في فضل التقية عندهم، أن الرافضي الملتزم بالمذهب، لابد أن يكون مكثرا من الكذب على أهل السنة على وجه الخصوص، فإذا حدثك الرافضي بعشر كلمات، فينبغي أن تكون تسعة منها مكذوبة على الأقل،

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله-:
.. وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف، والكذب فيهم قديم، ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب..."
وسئل الإمام مالك- رحمه الله- عن الرافضة فقال:
"لا تكلمهم ولا ترو عنهم، فإنهم يكذبون

-2الإمامة
يرون أن إمامة الاثني عشر ، ركن الإسلام الأعظم ، وهي عندهم منصب إلهي كالنبوة ، والإمام عندهم يوحى إليه ، ويؤيد بالمعجزات ، وهو معصوم عصمة مطلقة . وضلالهم في هذا طويل .
3-تحريف القرآن
اما نصا او تاويلا يناقض اصله بالكامل
وهذه هي حقيقة عقيدة القوم في كتاب الله، وقد لا يصدق بعض أهل السنة هذه الحقيقة، يقول أحد رؤوس الرافضة وهو نعمة الله الجزائري:
"إن الأخبار الدالة على هذا-أي التحريف في القرآن- تزيد على ألفي حديث
ويقول أيضا: "إن الأصحاب قد أطبقوا على صحة الأخبار المستفيضة، بل المتواترة، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن " ،
وقال هاشم البحراني في مقدمة تفسيره (البرهان): "وعندي يقين من وضوح صحة هذا القول- بتحريف القرآن وتغييره- بعد تتبع الأخبار ، وتفحص الآثار بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع"
بل لقد ألف أحد رؤوس الضلالة عندهم ويدعى النوري الطبرسي، كتابا أسماه (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) حشد فيه مئات الروايات الملفقة والمكذوبة التي يستدل بها على زعمه وباطله.

وقد يقول قائل: ربما تكون هذه العقيدة في القرآن الكريم، عند بعض الشيعة فقط، وجوابا على هذا يقال: نعم وجد منهم من ينكر هذه العقيدة، ولكنهم قلة، فلم ينكرها من علمائهم المتقدمين سوى أربعة لا خامس لهم,
يقول إحسان إلهي ظهير- رحمه الله-: ".. ولم ينكر هذه العقيدة، من أنكر منهم إلا مداراة للمسلمين وتقية وخداعا لأهل السنة، وسدا لباب المطاعن ,يقول أحد رؤوس الرافضة أحمد سلطان: "إن علماء الشيعة الذين أنكروا التحريف في القرآن لا يحمل إنكارهم إلا على التقية

هذا وإن مما يدل على أن الرافضة يعتقدون بتحريف القرآن، أنهم مجمعون على خيانة الصحابة، وبشكل أخص أبو بكر وعمر وعثمان- رضي الله عنهم وعن الصحابة أجمعين- والذي يتبادر إلى الذهن هنا، هو كيف نظن أنهم يعتقدون بصحة القرآن وسلامته وعدم تحريفه، علما بأن الذين قاموا بجمعه هم في عقيدة الرافضة خونة.
ثم إن مما يدل أيضا على أنهم يعتقدون بالتحريف والتغيير في القرآن الكريم، أنهم في أدعيتهم بعد لعنهم أبي بكر وعمر وابنتيهما وأتباعهما، يقولون "اللهم العنهم بعدد كل آية حرفوها"ويقولون "وقلبا دينك وحرفا كتابك" وقد وافق على هذا الدعاء، وارتضى صيغته، وصادق على ما فيه، ووثقه مجموعة من رؤوس الرافضة الضالين المضلين

سؤال وجواب: نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية، يقول: ".. فإن قلت: كيف جازت القراءة في هذا القرآن مع ما لحقه من التغيير؟
الإجابة: قد روي في الأخبار أنهم- أي الأئمة- عليهم السلام، قد أمروا شيعتهم بقراءتهم هذا القرآن الموجود بأيدي الناس، في الصلاة وغيرها، والعمل بأحكامه، حتى يظهر مولانا صاحب الزمان، فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء، ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين عليه السلام فيقرأ ويعمل بأحكامه.. والأخبار الواردة في هذا المضمون كثيرة جدا

4-سب الصحابة وتكفيرهم كافة
"فكتب الشيعة تكفر عامة الصحابة كافة، لم ينج من التكفير سوى عدد قليل منهم لا تزيد عدتهم على سبعة"
قال الإمام مالك – رضي الله عنه - : إنما هؤلاء قوم أرادوا القدح في النبي - صلى الله عليه وسلم – فلم يمكنهم ذلك ، فقدحوا في أصحابه حتى يقال : رجل سوء ، ولو كان صالحاً كان أصحابه صالحين.
"روى الكشي وهو من رؤوس الرافضة عن جعفر أنه قال: "لما مات النبي صلى الله عليه وسلم ارتد الصحابة كلهم إلا أربعة، المقداد، وحذيفة، وسلمان، وأبوذر- رضي الله عنهم- فقيل له : كيف حال عمار بن ياسر، قال: حاص حيصة ثم رجع"
"وروى الكليني عن ابن جعفر عليه السلام: كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟ فقال المقداد بن الأسود، وأبوذر الغفاري، وسلمان الفارسي

"وفي كتب الشيعة عن الباقر والصادق: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم، من ادعى إمامة ليست له، من جحد إماما من عند الله، من زعم أن أبا بكر وعمر لهما نصيب في الإسلام "ورووا كذبا أن عليا بعدما جمع القرآن عرضه على المهاجرين والأنصار، فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم، فردوه إلى علي وقالوا: لا حاجة لنا به... "

وإذا دققت النظر لن تجد كتابا من كتبهم إلا وفيه السب والشتم والطعن في الصحابة- رضي الله عنهم أجمعين- يقول من زار بلاد الرافضة: ".. وأول شيء سمعته، وأكره شيء أنكرته في بلاد الشيعة، هو لعن الصديق والفاروق وأمهات المؤمنين: السيدة عائشة والسيدة حفصة، ولعن العصر الأول كافة، في كل خطبة وفي كل حفلة ومجلس، في البدء والنهاية، وفي ديابيج الكتب والرسائل، وفي أدعية الزيارات كلها، حتى في الأسقية، ما كان يسقي ساق إلا ويلعن، وما كان يشرب شارب إلا ويلعن، وأول كل حركة وكل عمل، هو الصلاة على محمد وآل محمد، واللعن على الصديق والفاروق وعثمان الذين غصبوا حق أهل البيت وظلموهم- بزعمهم الكاذب-

وهو عندهم أعرف معروف، يلتذ به الخطيب، ويفرح عنده السامع، وترتاح له الجماعة، و لا ترى في مجلس أثر ارتياح إلا إذا أخذ الخطيب فيه، كأن الجماعة لا تسمع إلا إياه، ولا تفهم غيره وللعن الصحابة عندهم أجور عظيمة وكبيرة.
شىء محرج للشيعة
لمّا كان زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب– رضي الله عنهم – دليلاً على الألفة والمودّة والمحبّة ، وصفعة في وجوه الروافض المفسدين ، وهدماً لما أسسّوه من كفر الصحابة ومعاداتهم لأهل البيت ، أسقط في أيديهم ..- لأن هذا الزواج مبطلٌ لمذهبهم ، ناقض لمعتقدهم -.. فبحثوا لهم عن مخرج !! فقالوا : إن ذلك فرج غصبناه !! قبّح الله الروافض .. ما أعظم إهانتهم لأهل البيت !! وما أسوأ قولهم في الصحابة !! وما أشدّ تنقصهم لعلي وأبناءه !! وهل قولهم هذا إلاّ إهانة وتحـقـير لأهـل البـيت !!
"ففي مفاتيح ملا صالح عن السجاد- عليه السلام-، من قال: اللهم العن الجبت والطاغوت كل غداة مرة واحدة، كتب الله له سبعين ألف حسنة، ومحي عنه سبعين ألف سيئة، ورفع له سبعين ألف درجة، وعن حمزة النيشابوري أنه قال: ذكرت ذلك لأبي جعفر الباقر- عليه السلام-
فقال: ويقضي له سبعون ألف ألف حاجة، إن الله واسع كريم، فلما مضى أبو جعفر- عليه السلام- قلت لأبي عبد الله- عليه السلام- سمعت جدك وأباك كذا، قال- عليه السلام- أيسرك أن أزيدك، فقلت: إي والله جعلت فداك،
فقال: كل من لعنهما كل غداة مرة واحد-، لم يكتب عليه ذنب ذلك اليوم حتى يمسي، ومن لعنهما في المساء لم يكتب عليه ذنب حتى يصبح

"كتب أحد رؤوس الرافضة الضالين المضلين ويدعى العاملي في كتابه الصراط المستقيم- عامله الله بما يستحق- كتب يقول: "إن قول الله تعالى (أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم)، يقول: إنها نزلت في أبي بكر وعمر وعثمان

وكذلك فإن الرافضة قد وجهوا الشتائم واللعنات إلى عائشة وحفصة- أمهات المؤمنين رضي الله عنهن و للرافضة أدعية يتواصون بها فيما بينهم، تحتوي على لعن الصحابة، وسائر الأمة، من ذلك ما أقرها عدد من رؤوس الضلالة فيهم- ،

وقد وضع الرافضة أجورا عظيمة لمن يلتزم بأدعيتهم، ويسب ويشتم ويلعن، وعلى هذا فما على الرافضي إذا أراد الفردوس الأعلى، إلا أن يستغرق في لعن خير هذه الأمة بعد نبيها، وكذا يلعن سائر أهل السنة، وفي الحقيقة هذا هو دينهم، دين الكذب واللعن، والسب والشتم، (لكم دينكم ولي دين)، (أولئك حزب الشيطان، ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون)

-( هذا الدعاء رفيع الشأن ، عظيم المنزلة .. الداعي به كالرامي مع النبي في بدر وأحد وحنين بألف ألف سهم : اللهم العن صنمي قريش وجبتيها وطاغوتيها وإفكيها وابنتيهما .. اللهم العنهما وأنصارهما .. فعظّم ذنبهما وخلدهما في سقر .. اللهم العنهم بعدد كل منكر أتوه ، وحق أخفوه ، ومنبر علوه ، ومنافق ولّوه .. اللـهم العنهم في مكنون السرّ وظاهر العلانية لعناً كثيراً دائباً أبداً دائماً لا انقطاع لأمده ، ولا نفاد لعدده ، يغدوا أوله ولا يروح آخره ، لهم ولأعوانهم وأنصارهم ومحبيهم .. اللهم عذّبهم عذاباً يستغيث منه أهل النار ..

قال الكفعمي : هذا الدعاء من غوامض الأسرار ، وكرائم الأذكار .. ووصفه لهذين الصنمين بالجبتين والطاغوتين والإفكين : تفخيماً لفسادهما ، وتعظيماً لعنادهما ، وإشارة إلى ما أبطلاه من فرائض الله ، وعطلاه من أحكام رسول الله .. والصنمان هما : الفحشاء والمنكر ) .
5تكفير أهل السنة ومعاداتهم وبغضهم
واستباحة دمائهم وأموالهم، "فلقد صرحت كتب الشيعة أن دم الناصب وماله حلال".. والناصب على حسب بيان كتب الشيعة، من يقدم أبو بكر وعمر على علي أو يعتقد إمامتهما

يقول الخميني الرافضي الهالك في كتابه تحرير الوسيلة: "والأقوى إلحاق الناصبى(السنى) بأهل الحرب، في إباحة ما اغتنم منهم، وتعلق الخمس به، بل الظاهر جواز أخذ ماله أينما وجد، وبأي نحو كان، ووجوب إخراج خمسه (والرافضي إذا استطاع بطريقة ما، الاستيلاء على أموال السني، ولو قبل قيام قائمهم، فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الإمام، لأنه يقوم مقامه في غيبته، عن حفص البختري، عن أبي عبد الله- عليه السلام- قال: خذ مال الناصبى حيثما وجدته وادفع إلينا بالخمس

وفي كتاب علل الشرائع للرافضي ابن بابويه
"عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام-: ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم، ولكني اتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل، وقال آخر مجيبا لمن سأله، وناصحا له،

"أشفق إن قتلته ظاهرا أن تسأل لم قتلته؟ ولا تجد السبيل إلى تثبيت حجة، ولا يمكنك إدلاء الحجة، فتدفع ذلك عن نفسك، فيسفك دم مؤمن من أوليائنا بدم كافر، وعليكم بالاغتيال

مشابهة الـشيعة لليهـود و النـصارى
أروع ما وصف به التشيع أنها( بذرة نصرانية غرستها اليهودية في أرض مجوسية)
أوجه الشبه بين الرافضــــــة واليهــــــــود

عقيدة تجمع بين الشيعة واليهود في : الإثني عشر سبطا والإثني عشر إماما , وفي الأصل 'السبئي' للشيعة , وفي اعتقاد الدجال اليهودي الأعور الذي يخرج من أصبهان بإيران وبين مهدي الشيعة الذي تتطابق فيه ذات الأوصاف , وفي اعتقادهم بضرورة تصفية الوجود السني.
اليهود حرفوا التوراة و كذلك الرافضة حرفوا القرآن.
اليهود يكتبون الكتاب بأيديهم و يقولون: هذا من عند الله و كذلك الرافضة يكتبون الكذب و يقولون هذا من كلام الله تعالى و يفترون الكذب على رسول الله و أهل بيته رضي الله عنهم.
اليهود لا يرون المسح على الخفين و كذلك الرافضة و للعلم فإن اليهود يتوضؤن كما تتوضأ الشيعة
اليهود تبغض جبريل يقولون هو عدونا من الملائكة، والرافضة الغرائبية يقولون غلط جبريل بالوحي على محمد. و الغرائبية تقول : إن جبريل عليه السلام خائن حيث نزل بالوحي على محمد صلى الله عليه وسلم و كان الأولى و الأحق بالرسالة علي بن أبي طالب رضي الله عنه و لهذا كانوا يقولون خان الأمين و صدها عن حيدري

اليهود يحرمون الجري (نوع من السمك يسمى الفيروز أبادي) و المرماهي و كذلك الرافضة.
اليهود حرموا الأرنب و الطحال و كذلك الرافضة . اليهود لا يرون المسح على الخفين و كذلك الرافضة.
اليهود رموا مريم الطاهرة بالفاحشة فى بادى الامر ثم انتهوا و الرافضة قذفوا وللحظة ويؤلفون فى قذف زوجة رسول الله صلى الله علية و سلم؛ أم المؤمنين عائشة المبرأة اليهود لا يصلون إلا فرادى، و الرافضة كذلك.
الرافضة يجمعون بين المرأة و عمتها و بين المرأة و خالتها، و اليهود كانوا يجمعون في شرع يعقوب بين الأختين وانتهوا.

اليهود أشد الناس عدوة للمسلمين و كذلك هؤلاء أشد الناس عداوة لأهل السنة والجماعة حتى إنهم يعدونهم أنجاساً
اليهود يغلون في بعض الأنبياء والأحبار ويتخذونهم آلهة أرباباً ويذلون لهم أعظم الذل كقولهم عزير ابن الله، و يقدحون في فريق آخر من الأنبياء ويرمونهم بالخبث وبما هو فوق الخبث كذباً وزوراً . كذلك الرافضة ،

فبينما ترى انهم يغلون في علي رضي الله عنه وعن سائر الصحابة أجمعين وبعض ذريته ويؤلهونهم ويزعمون أن الله حلّ في ذواتهم لشرفهم وقداستهم ، إذا بهم يقدحون في الفريق الآخر من الصحابة والمسلمين أمرّ القدح ويرمونهم بالكفر والنفاق كذباً وزوراً . خلقٌ يهوديٌ ، وفعلةٌ إسرائيليةٌ موروثةٌ مستعارةٌ.

اليهود ضربت عليهم الذلة و المسكنة أينما كانوا كذلك الرافضة ضربت عليهم الذلة حتى أحيوا التقيــــة أي الكذب و النفاق من شدة خوفهم و ذلهم.
و لم يؤمن من اليهود وحسن أسلامه إلا قليلا منهم كعبد الله بن سلام وصفية رضي الله عنهم. والشيعه لم يؤمن منهم إلا قليلا

مشابهــــــة الرافضــــــة للنصــــــــارى
النصارى اتخذو أربابهم و رهبانهم أرباباً من دونالله و اتخذو المسيح ابن الله ثم صورو حادث صلبه بحيث إنه يبدو إنساناً عاجزاً كذلك الرافضة الذين خلعو علي رضي الله عنه صفات تثبت أن مكانته أرفع من مكانة النبي صلىالله عليه و سلم
الرافضة يجمعون بين النقيضين فيجعلون علياً أكملالناس قدرة و شجاعة حتى يجعلوه هو الذي أقام دين الرسول و أن الرسول كان محتاجاًإليه، و يقولون مثل هذا الكفر إذ يجعلونه شريكاً لله في إقامة دين محمد، ثم يصفونهبغاية العجز و الضعف و الجزع و التقية بعد ظهور الإسلام و قوته و دخول الناس فيه،
الرافضة وافقوا النصارى في خصلة النصارى؛ ليس لنسائهم صداق إنما يتمتعون بهن تمتعاً و كذا الرافضة يتزوجون بالمتعة و يستحلونها.

من أفضل لليهود و للنصارى وللرافضة؟
سئلت اليهود : من خير أهل ملتكم قالوا : أصحاب موسى و سئلت النصارى : من خير أهل ملتكم قالوا : حواري عيسىو سئلت الرافضة: من شر أهل ملتكم ؟قالوا : أصحاب محمد.

دور الشيعة التاريخي فى معاداة أهل الإسلام
لقد كان لهذه الطائفة أعمال متتالية مع الخلفاء المسلمين .. بدءا بقتل اثنين من الخلفاء الراشدين صحابة رسول الله .. و زرع الفتنة بين المسلمين .. الى الحرب على الخلافة الإسلامية كلما سنحت لهم الفرصة .. إلى إقامة الدول الباطنية و زرعها في العالم الإسلامي كالبويهية و الفاطمية و الأدارسة ..

ثم إلى خيانة المسلمين و الوقوف مع الصليبيين ضد القائد صلاح الدين و محاولة قتله أكثر من مرة .. و ممالأة التتار و إدخالهم إلى بغداد و القضاء على الخلافة حتى سفكوا دماء مليوني مسلم .. ثم التحالف مع أوروبا ضد الخلافة العثمانية فكلما توجهت الفتوحات الإسلامية نحو أوروبا تقوم الدولة الصفوية الشيعية بطعن العثمانيين من الخلف ..

إلى أن أظهروا خبثا و مكرا عداوتهم لما يسمونه الشيطان الأكبر عبر عشرين سنة، و لكنهم سرعان ما ساعدوه على المسلمين في أفغانستان و العراق بل وإسرائيل تراهن على الشيعة لتمزيق العالم الإسلامي

إن الرافضة تعتبر جميع الحكومات التي قامت من عهد الصديق - رضي الله عنه- ، حتى عصرنا الحاضر، عدا فترة حكم علي- رضي الله عنه، تعدها حكومات باطلة، لأنها بزعمهم اغتصبت الأمر، وحالت دون تولي الأئمة المعصومين -و يصرحون بأنه إذا كانت الغاية والهدف من الدخول في تلك الحكومات، إعمال معاول الهدم والتخريب فيها ، ومساعدة أعداء الإسلام في النيل منها،

فهذا ليس جائزا عندهم فحسب، بل ويترتب عليه الأجر والثواب، ومما يوضح ذلك ويبينه، قول الخميني الرافضي الهالك: "... ويشعر الناس بالخسارة أيضا بفقدان نصير الدين الطوسي، والعلامة، وأضرابهم، ممن قدم خدمات جليلة للإسلام "

يقول ابن القيم الجوزية- رحمه الله-: "نصير الشرك والكفر، والملحد وزير الملاحدة النصير الطوسي، وزير هولاكو، شفى نفسه من أتباع الرسول وأهل دينه، فعرضهم على السيف..." وأيضا ".. ابن العلقمي الرافضي، الذي استوزره المستعصم أربع عشرة سنة، فلقد كان هذا الرافضي من أهم أسباب سقوط دولة الخلافة في بغداد، واستيلاء التتار عليها كما هو معلوم من كتب التاريخ،
إن الرافضة ".. حين يعيشون في دول سنية، أو دول لا تدين بمعتقدهم، يتجه جهدهم إلى العمل والتخطيط للتمكين لمذهبهم وبني جنسهم، وإلحاق الضرر بغيرهم،

ومن يقرأ ما فعله ابن يقطين- الرافضي- بالمساجين المساكين، ويرى محاولات الروافض الدائبة في التسلل إلى أجهزة الأمن، من مخابرات وشرطة ومباحث، وكذلك التغلغل في جيوش الدول الإسلامية، يعرف أن هدفهم من ذلك ليس خدمة الدولة ولا الدفاع عنها ضد أعدائها،

ولكن استغلال هذه الأجهزة في العدوان على المسلمين ونصرة الرافضة ومذهبهم كلما لاحت لهم الفرصة...، والرافضة ".. في سبيل الوصول لأغراضهم، قد يدخلون في الجهات الأمنية في الدولة الإسلامية، ليتمكنوا بواسطة ذلك من التسلط على عباد الله الصالحين، وإلحاق الضرر والأذى بمخالفيهم،

ولذا فإن شيخهم وآيتهم- ضالهم ومضلهم- نعمة الله الجزائري، يذكر أن أحد أفرادهم وصل إلى منصب وزارة في عهد هارون الرشيد، ويدعى علي بن يقطين، وقد أثنى- الرافضي- الخميني في كتابه "الحكومة الإسلامية" على هذا الرجل لدخوله الشكلي، كما يعبر في الدولة الإسلامية لنصرة الإسلام والمسلمين- يعني الرافضة ومذهبهم-

"ويقول الرافضي نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية: إن علي بن يقطين، وهو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين- أي أهل السنة- فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين، فماتوا كلهم، وكانوا خمسمائة رجل تقريبا" ، ولا يخفى على أحد صنع الرافضة القرامطة، من قتلهم للحجيج، واقتلاعهم للحجر الأسود ،

فقد "هجم القرمطي أبو طاهر عام 317 هـ على الحجاج يوم التروية في منى ، ونهب أموال الحجيج وقتل الحجاج حتى في المسجد الحرام، وفي البيت نفسه، ورمى القتلى في بئر زمزم حتى امتلأت بالجثث، وخلع باب الكعبة، ووقف يلعب بسيفه على بابها، وخلع الحجر الأسود وأخذه معه إلى بلده- هجر-.. "

تيمور لنك .. حمار الصليبيين
استولى على مدينة كشمير ودهلي ودمر مدينة دهلي وقتل بها مائتي ألف مسلم كل ذلك بحجة أن مسلمي الهند قد بدرت منهم أفعالاً مخالفة للإسلام ومن قبل قتل في مدينة سراي عند فتحها مئات الآلاف .

كان تيمور لنك يكره العثمانيين لأنهم سنة وهو شيعي متعصب وكان يريد أن يتحجج بأي ذريعة للهجوم على العثمانيين خاصة أن تيمور لنك قد فتح دولته وقصره للثائرين والناقمين على العثمانيين وبالفعل جاءت الفرصة الذهبية لتيمور لنك عندما فر هارباً منه أحمد بن أويس وقرة يوسف ولجأوا لخليفة العثمانيين بايزيد الصاعقة الذي رفض تسليمهما لتيمور لنك فسار تيمور لنك بجيوشه الجرارة والتي تقدر بثمانمائة ألف مقاتل وانتصر على العثمانيين وأسر بايزيد نفسه والذي مات من الهم والحزن سنة 805هـ وتفكك العثمانيون مرة أخرى لدويلات صغيرة في الأناضول وقتل في حربه مع العثمانيين قرابة الثلاثمائة ألف وبعد أن انتهى من العثمانيين حشد جيوشه وقرر غزو بلاد الصين فكان لأول مرة يقرر محاربة غير المسلمين فمات في الطريق سنة 807هـ عن قرابة السبعين سنة قضاها في سفك دماء المسلمين .

لجأ إلى فرض المذهب الشيع قسراً على المسلمين وكان تيمور يجمع بين متناقضات غريبة ففي حين كان يسره أن يجمع جثث من قتل في حروبه ويصنع منهم أهرامات ومن جماجمهم مآذن ويسره أن يجعل نساء من يأسرهم _من المسلمين-يخدمن ضيوفه في قصره وهن عرايا أمام عيون رجالهم المأسورين , كان يصطحب معه أثناء حروبه مسجداً من خشب حتى لا تفوته صلاة الجماعة في المسجد وكان يعطي حفاظ القرآن أموالاً جزيلة ويظهر بصورة المعظم للشرع في المناسبات والأعياد في حين كان يجمع أسراه المسلمين ويضعهم في حفرة ويدفنهم أحياء وكان يستمتع بإهانة الأمراء والملوك المهزومين كما فعل مع بايزيد الصاعقة الذي قيل أنه قد وضعه في قفص

وسار به في البلاد وللأسف الشديد لم تؤد توسعات تيمور لنك إلا لتفتيت البلاد المسلمة وأوقف فتوحات العثمانيين في أوروبا حتى قيل إن ملوك الصليبيين في أوروبا هم الذين راسلوه من أجل الاصطدام مع بايزيد قبل أن يفتح القسطنطينية وكانت حروبه كلها ضد المسلمين ولم يذق بأسه وشره إلا المسلمين برغم أنه كان مسلماً ولكن انتماؤه للإسلام كان انتماء صوري ولم يكن له من الإسلام سوى اسمه فقط

وسودت أفعاله تاريخ المسلمين ورسخ عند الكثيرين الصورة السيئة القديمة للتتار حتى بعد إسلامهم واستغل أعداء الإسلام انتساب تيمور لنك للإسلام ليشوهوا به صورة الإسلام والمسلمين والإسلام والمسلمين منه ومن أفاعيله براء .

دورهم فى عصرنا الحاضر
قامت للرافضة دولة، وصار لهم حكم وصوله، وأصبح لهم سلطة، وغدت لهم كلمة، وارتفعت لهم راية،وهم على وشك صنع قنبلة نووية بمساعدة صليبية- فماذا كان، وماذا جرى، لقد نكلوا بأهل السنة أيما تنكيل، وأقاموا لهم المذابح والمجازر، فلم تكن تمضي ليلة واحدة بغير إعدام، ،

في مدينة طهران التي يسكنها سبعة ملايين نسمة، لا يوجد بها مسجد واحد لأهل السنة، بالرغم من وجود اثني عشر معبدا للنصارى، وأربعة لليهود، بخلاف معابد المجوس. فأين الحريصين على نصرة إخوانهم، وتتبع أحوالهم، وأين دعاة التقريب بين السنة وطائفة عن هذا الواقع المر الأليم..

وقد عجز حتى السفراء العرب عن إقامة مسجد لله في طهران، سواء في أيام الشاه الجديد الخميني- أو القديم- في حين يملك الرافضة في بلدان الخليج العربي مساجد عامرة زاخرة، ومآتم حسينيات، يدبرون فيها المؤامرات للكيد لأهل السنة، ويسبون فيها أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، دون حراك من أحد.. "

الرافضة والشيطان الأكبر!!
ما كان خافيا قد ظهر في أفغانستان و العراق ففي تصريح لمحمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني قال مؤكداً أنه "لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة"!!

و يقول رافسنجاني "القوات الإيرانية قاتلت طالبان وساهمت فى دحرها ولو لم نساعد قواتهم فى قتالطالبان لغرق الأمريكيون فى المستنقع الأفغاني..ويجب على أمريكا أن تعلم أنه لولاالجيش الإيرانى الشعبي ما استطاعت أن تسقط طالبان".

فيلق بدر الشيعي
**المقاومة ألقت القبض على أحد عناصر فيلق بدر الشيعي، وأنه اعترف بعد اعتقاله بأن قادة فيلق بدر وعلماء الشيعة قد وضعوا أسعارًا بحسب عمله أو موقعه، بحيث أن رأس الشيخ أو العالم تساوي مليون دينار، مع إجازة مدة عشرة أيام 'إجازة عن القتل'،

وأما المصلي فرأسه مكافأتها قدرها نصف مليون دينار، أما رأس الطالب والموظف والمتقاعد من أهل السنة فمكافأتها قدرها ربع مليون دينار. وأوضح أن قادة شيعة وعلماء دين شيعة متورطون في تلك الجرائم.

*مسلحين شيعة قاموا بوضع عبوات ناسفة حول محيط قبر الصحابي شرحبيل ابن حسنة وتفجيرها؛ ما أدى إلى تدميره بشكل كامل, ونُبش القبر , وكانت عناصر أخرى قد نبشت قبر الصحابي الجليل أنس بن مالك خادم الرسول صلى الله عليه وسلم في البصرة من قبل.

طارق الهاشمي الأمين العام للحزب يملك تسجيلاً بالصورة والصوت لرئيس الوزراء العراقي الموالي للاحتلال والمنتهية ولايته، إبراهيم الجعفري، وهو يُقسم يمينًا أمام مجموعة من زعماء الائتلاف، وهو يقول:
''بشرف السيدة زينب، إذا عدت إلى رئاسة الحكومة ثانية لن أسمح لشخص سنّي أن يعيش في بغداد قطعًا''.

قتل 80 ألف مسلم خلال حكم الجعفري الإيراني و حرق وتدمير 180 مسجدا واهانة مصاحف وانتهاك أعراض

عبد الحسين ماهود مدير إدارة أكاديمية الشرطة, وهو أحد أعضاء المجلس الأعلى بزعامة الحكيم, أطلق على الكلاب الموجودة في الكلية والتي تستخدم للبحث والحراسة أسماء الخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهن.

وأضاف أن عمر 1 وعمر 2 وأبو بكر هي أسماء كلاب تستخدم للحراسة في مقر الأكاديمية عند البوابة الرئيسة, وعائشة على إحدى الكلاب الإناث, فيما أطلق على أحد الكلاب غير الجيدة أو غير النشطة والخاملة اسم عثمان.

الانحراف الخلقى(زواج المتعة -الزنى الشرعى)
لوحظ زيادة كبيرة في نسبة الامراض الجنسية بين المواطنين العراقيين في محافظات النجف وكربلاء وواسط والقادسية وميسان وذي قار والبصرة والمثنى وبابل اضافة الى بغداد. هذه الزيادة اقترنت بتفشي ظاهرة المتعة لدى الشيعة بعد ان كان ممنوعا في عهد حكم الرئيس صدام حسين. وتم تسجيل اصابة واحد بالامراض الجنسية من بين كل اثنين مارسوا الجنس عن طريق علاقة المتعة.

وبينت الدراسة ان معظم حالات زواج المتعة لم تعد مقصورة على بيوت الدعارة التي تتمتع بحماية من الميلشيات ومن اجهزة وزارة الداخلية، بل اخذت شكلا اخر واوسع

فأوجد شكل المتعة التبادلية التي تعني ان يتمتع كل رجل باخت الرجل الاخر وهو امر لم يسبق له الوجود الا في ايران. ولا يوجد لفظ الزواج في علاقة المتعة ، ولا يتم توثيقه ، لكنه مع ذلك مصرح به لدى رجال الدين الشيعة. هل هذا هو الإتباع والإقتداء بـخير نسل عرفته البشرية .... حاشا والله وكلا .. !!

بل هو الكذب والدجل والانحلال والرذيلة التي يحاربها الشرع ويمقتها .. وجدوا بيئةً خصبة بقدوم المحتل فأخذوا يخرجون لنا من قاذوراتهم المكنونة في نفوسهم ما تقشعر له الفطرة والأبدان ...!!

التفنن فى تعذيب السنة
من بين تلك الطرق ربط اليدين والقدمين وعصب الأعين وتكميم الأفواه بلاصق، ومن ثَم قطع وريد الرقبة أو الرسغ وترك الضحية يموت بشكل بطيء.

وذكر الطبيب العراقي أن هذه الطريقة معروفة عند العراقيين، خاصة الذين شاركوا في حرب العراق مع إيران، بـ'طريقة حرس خميني' الذين كانوا يقتلون الأسرى العراقيين.

وقال الطبيب العراقي: 'كما وصلت إلينا جثث لعراقيين سنّة قتلوا بطريقة أخرى، فبعد أن يتم ضرب السني ضربًا مميتًا على ذكره، يتم وضعه على قنينة حليب أو قنينة مشروب غازي زجاجية مكسورة الرأس حتى تدخل في دبره،

وهذا ما أثبتته تقارير الطب العدلي والتشريح الأولي ومن ثم يتم وضع رأس الضحية داخل كيس نايلون يشد على رقبته حتى يختنق، وقد وصلت إلينا 41 جثة قتلت بتلك الطريقة'.

أخيرا وليس آخر
احذر كل الحذر أن تصدق الجعجعة الإعلامية للرافضة، فلا يخدعنك تباكيهم على المسجد الأقصى، وإظهارهم الجزع والحزن والألم لما يقع للمسلمين، واعلم أنهم في حقيقة الأمر، وواقع الحال، أعداء لأهل السنة، أولياء للكفار، لا يتورعون أبدا عن إشعال نار الفتنة بين المسلمين،

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-:
"... واعلم أن الصحابة- رضي الله عنهم-، كانوا أئمة الهدى، ومصابيح الدجى، وأن أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة ومن انضوى إليهم، وكثير من السيوف التي سلت في الإسلام إنما كانت من جهتهم، واعلم أن أصلهم ومادتهم منافقون، اختلقوا الأكاذيب، وابتدعوا آراء فاسدة، ليفسدوا بها دين الإسلام، ويستزلوا بها من ليس من أولي الأحلام...

فلسطين قد فتحها عمر رضي الله عنه فهل يمكن أن تفتح ثانية على يد من يتخذ من لعن عمر رضي الله عنه عقيدة ودينا ؟
أقول: كلا والله .
إن أرض فلسطين وغيرها لن يعيدها إلى حوزة الإسلام إلا أتباع عمر الذين يترضون عنه ويتلمسون هديه ويقتدون به.

أما أعداء الصحابة ومن يلعنون عمر فو الله الذي لا إله غيره لن يزيدوا الأمة إلا خبالا ولن تجني منهم غير الحسرة والندامة، وسيكشرون عن أنيابهم حين حين يستتب لهم الأمر، وسيظهرون حقدهم ويصبون جام غضبهم على أهل السنة، فيستبيحون أرضهم وينتهكون عرضهم ويخرجونهم من ديارهم، كما يحدث منهما الآن في العراق وإيران.

عندها يفيق النائمون ويندم المفرطون ولكن بعد فوات الأوان.

ولذلك ينبغي لكل من عرف عقيدة التوحيد وآمن بما جاء في كتاب الله تعالى من الأمر بموالاة المؤمنين ومحادة الكافرين ، أن يتبرأ من حزب الله وألا يغتر به وبقيادته، مهما طبل له المطبلون، وأن يقول كما قال العالم أبو بكر النابلسي للمعز العبيدي ينبغي أن نرمي حزب اللات بتسعة ثم نرمي اليهود بالعاشر‏.‏

إن الروافض شر من وطئ الحصـى *** مـن كـل إنـس ناطـق أو جـان
إعداد الفقير إلى الله/أبو مسلم-وليد برجاس

منقول

قال جعفر الصادق رحمه الله «ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع».[رجال الكشي الصفحة رقم 154
يقصد التشيع الامامى وفرقه الظالمه الرافظيه المجوسيه وغيرها

وكما قال الإمام القاسم بن سلام رحمه الله
عاشرت الناس وكلمت أهل الكلام وكذى، فما رأيت أوسخ وسخاً،ولا أكذب كذبا ولا أقذر قذراً، ولا أضعف حجة، ولا أحمق حمقا ولااحقد حقدا من الرافضة احد
"
لايكذب المرء الا استكبارا أومن مخافة مهانه اولمعتقد دين تقية شيعى سبائئ تلمودى رافظى او لقلة امانه اولسؤ ادب فكيف ان جمعت الكل فى رافظى مجوسى سبائى تلمودى
تصديقهم غباء
تصديقهم حماقه
تصديقهم جريمة لحد الخيانه
امان جانبهم خيانة وطنيه عظمى
امان جانبهم شرارة شر فتنه
امان جانبهم خطيئة عقائديه كبرى
موالاتهم شر خيانة
موالاتهم شرخروج عن الملّه
حقًا
الاستغفال عنهم وعن اذيالهم جريمة كبيره حد المساهمه فى جريمة
الخيانه الوطنيه الى المساهة فى نشر كفر وفكر لاعداء
بحق للكفر سارعون
ما هم بامه احمد
ما هم بأمة أحمد لا والذي فطر السماء
__________________

۩۞۩ اختلاف العمائم وتناحرهم نيران فى ايران
اللهم انصر ثورة أهلنا في الأحواز المحتلةعلى الفرس المجوس واقطع دابر الخونة اعوانهم عصابة الحكم في سوريا وفى العراق وقطر ةالخونة في لبنان والبحرين وفي كل مكان اللهم عجل بهلاك الانجاس المجوس واذيالهم القذره جند الدجال
رد مع اقتباس