أضيف إلى قول الأخ الفاضل : محب علي أمراً
رضى فاطمة رضي الله عنها بتولي ابوبكر وعمر رضي الله عنهم للخلافة وهي تعلم بردتهم ( كفرهم ) وتزويرهم للقران يخرجها من دائرة ( الذين آمنوا ) قال الله تعالى: {لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ }،
وقال تعالى: {لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ...}
يعني قول الإعصار فيه خطأ كبير في حق فاطمة رضي الله عنها ( ويقول يواليها )
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|