عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2010-07-22, 07:32 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


كنت متأكدا أنك ستهرج

وكنت متأكدا أنك ستكذب على الله تعالى

قال الله تعالى: والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة

هنا بين الإستعمالات ولم يحرم

ويكفي أنك تعترف بأنها حرام لأن هذا الإعتراف سيبقى سكينا على رقبتك

أما التحريم فنجده هنا يا عدو الله ومتجرئا عليه بالكذب

قال الله تعالى: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ

فلا تكذب ولا تتجرأ على الله بالباطل فالأمر جنة ونار



أما قولك

اقتباس:
لماذا لا تحرم أكل الثوم كما ذكر الحديث في البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى يوم خيبر عن أكل الثوم ، وعن لحوم الحمر الأهلية . الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4215
خلاصة حكم المحدث:
[صحيح]
هنا بدا انحدارك الأخلاقي وخبث معدنك وجرأتك على الكذب وليس غريبا ممن كذبوا على الله أن يكذبوا على رسوله

1 - قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ يُرِيدُ الثُّومَ فَلَا يَغْشَانَا فِي مَسَاجِدِنَا

2 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِي نَافِعٌ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي غَزْوَةِ خَيْبَرَ مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ يَعْنِي الثُّومَ فَلَا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا
3 - حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ
مَا سَمِعْتَ نَبِيَّ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي الثُّومِ فَقَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ فَلَا يَقْرَبْنَا أَوْ لَا يُصَلِّيَنَّ مَعَنَا
هذه بعض أحاديث النهي عن أكل الثوم
هل هذا النهي نهي تحريم أم نهي كراهة؟
وما هو مجال هذا النهي؟
أليس الصلاة على لا تؤذي المصلين برائحتك



اقتباس:
لا تعتبر الأحاديث مما آتانا رسول الله حتى يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمر بتبليغها فهل لديك ما يدل على أن رسول الله قد أمر بتبليغ كل أفعاله وأقواله وما أقر به ؟
قال الله تعالى: وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو

وما زلت إلى الآن انتظروا أن تجيب عن أسئلتي في المشركة الأولى

أما إذا واصلت التجاهل والهرويب فسأغير معك الأسلوب بما تستحق



قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

قال الله تعالى: وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِّن قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ

قال الله تعالى: بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ


نلاحظ ضلال منكر السنة عدو الله
هل الرسول مبلغ أم مبين أيضا؟


نواصل مع جند الشيطان



قال الله تعالى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ

لم لم يقل: قد جاءكم كتابنا يبين لكم

قال الله تعالى: الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ

قال الله تعالى: بَلْ مَتَّعْتُ هَؤُلَاء وَآبَاءهُمْ حَتَّى جَاءهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُّبِينٌ
قال الله تعالى: أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ


هل نفهم من هذا أن الكتاب هو الرسول؟

نواصل مع جند الضلال


قال الله تعالى: وَقَالُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ

هنا فصل بين الآيات وبين وظيفة الرسول وأنه مبين ونذير فكيف تحل الإشكالية ( بدون تهريج وتفسير بالهوى)


قال الله تعالى: إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
هذه وظيفته وهي لا تختلف عن وظيفة كتاب الله فهل هما واحد ؟
إذا كان الأمر كذلك فلا حاجة أن يكون رسولا
كان يكتفى يبأن يكون نبيا فقط



قال الله تعالى:يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَاءنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ


لماذا لم يقل الله تعالى: كتابنا؟


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حرم عليكم كل ذي ظفر وناب من الطير والسباع

هذا التحريم معلوم عند المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ودخل في سلوكهم اليومي

فأبوك وأمك لو سألتهما عن لحم الذئب أو الثعلب أو الساف وغيرها لأجابوا بدون تردد حرام

والناس لا تأكلها

هل نجد تحريما لهذا في القرآن؟

نأتي الآن للداهية التي ستنسفك ومعتقدك نسفا

لا أقصد هنا الإساءة وإنما لإثبات ضلالك للقارئ

لو التزمنا بطرحك وأبعدنا السنة عن التشريع سنجد أنك ابن زنا وجوبا

في الزواج لا بد من شاهدين يشهدان على أن أباك تزوج أمك وإلا فبدون شهود يتداخل الزواج بالزنا ويستحيل التفريق بينهما

أثبت لنا من القرآن : الشهود

بل الإشهار كذلك

ولا تدعي أننا شتمناك أو أسأنا إليك إنما طرح بحثي للوصول إلى الحق

أرجو من الإخوة في الإشراف تحرير مشاركاته إذا واصل تجاهل ما طرح عليه من أسئلة



__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس