عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2007-12-13, 04:39 AM
سالم سالم غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2007-12-11
المشاركات: 66
افتراضي

اضافة لما تفضل به اخي الكريم ابوجهاد الانصاري


كتب السنة تبين عدد ركعات الصلاة
=======


عدد ركعات

صلاة الصبح
======

سُنَنُ أبي دَاوُد، الإصدار 2.02 - للإمامِ أبي دَاوُد
الجزء الأول >> -2- كتاب الصلاة >> -281- باب صلاة الخوف >> -295- باب من فاتته متى يقضيها؟
1267- حدثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا عبد الله بن نمير، عن سعد بن سعيد، حدثني محمد بن إبراهيم، عن قيس بن عمرو قال:
رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رجلاً يصلي بعد صلاة الصبح ركعتين، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “صلاة الصبح ركعتان”.
فقال الرجل: إني لم أكن صليت الركعتين اللتين قبلهما فصليتهما الآن، فسكت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
1268- حدثنا حامد بن يحيى البلخي قال: قال سفيان بن عيينة: كان عطاء بن أبي رباح يحدث بهذا الحديث عن سعد بن سعيد.
قال أبو داود: وروى عبد ربِّه ويحيى ابنا سعيد هذا الحديث مرسلاً أن جدَّهم زيداً صلى مع النبي -صلى الله عليه وسلم- بهذه القصة. (ج/ص: 1/407)


صلاة الظهر
===

صلاة الظهر

23498- عن طاوس قال: صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر أربع ركعات وهو والعدو في صحراء واحدة، فقال العدو: إن لهم صلاة أخرى هي أحب إليهم من الدنيا وما فيها، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العصر فقاموا خلفه صفين فركع النبي صلى الله عليه وسلم فركع الصف الأول والصف الآخر قيام، ثم قاموا، ثم ارتد الصف الأول القهقرى، ثم قاموا إلى مقام الصف الآخر، حتى قاموا مقامهم في مقامهم، ثم ركع النبي صلى الله عليه وسلم فركع الصف الأول فكان للنبي صلى الله عليه وسلم ركعتان ولكل صف ركعة، ثم صلوا على مصافهم ركعة ركعة.
(عب).


صلاة الظهر والعصر
=======

صلاة المسافر القصر

- حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، وأَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، وقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ -وَهُوَ: ابْنُ زَيْدٍ- ح، وَحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، ويَعقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالاَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، كِلاَهُمَا عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلاَبة َعَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى الظُّهْرَ بِالْمَدِينَةِ أَرْبَعاً، وَصَلَّى الْعَصْرَ بِذِي الْحُلَيْفَةِ رَكْعَتَيْنِ.-
حاشية السندي على النسائي،
ا
1526 ـ أَخْبَرَنَا قُتَيْبَةُ قَالَ: حَدّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الأَخْنَسِ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قَالَ: “فَرَضَ اللّهُ الصّلاَةَ عَلَى لِسَانِ نَبِــيّكُمْ صلى الله عليه وسلم فِي الْحَضَرِ أَرْبَعاً وَفِي السّفَرِ رَكْعَتَيْنِ وَفِي الْخَوْفِ رَكْعَةً”.
قال السندي: قوله: “وفي الخوف ركعة” قال النووي: هذا الحديث قد عمل بظاهره طائفة من السلف منهم الحسن البصري والضحاك وإسحاق بن راهويه وقال الشافعي ومالك والجمهور إن صلاة الخوف كصلاة الأمن في عدد الركعات فإن كانت في الحضر وجب أربع ركعات وإن كانت في السفر وجب ركعتان ولا يجوز الاقتصار على ركعة واحدة في حال من الأحوال وتأولوا هذا الحديث على أن المراد ركعة مع الإمام وركعة أخرى يأتي بها منفرداً كما جاءت الأحاديث في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في صلاة الخوف وهذا التأويل لا بد منه للجمع بين الأدلة قلت: لا منافاة بين وجوب واحدة والعمل باثنتين حتى يحتاج إلى التأويل للتوفيق لجواز أنهم عملوا بالأحب والأولى والله تعالى أعلم.
سنن النسائي أخبرنا عمران بن موسى قال حدثنا يزيد بن زريع قال حدثنا سفيان بن سعيد عن زبيد الأيامي عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ذكره عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:-صلاة الأضحى ركعتان وصلاة الفطر ركعتان وصلاة المسافر ركعتان وصلاة الجمعة ركعتان تمام ليس بقصر على لسان النبي صلى الله عليه وسلم

========

صلاة المغرب

=====

وحديث أبي بكرة ـ هذا ـ رواه الدارقطني عنه، فقال فيه إن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالقوم صلاة المغرب ثلاث ركعات، ثم انصرف وجاء الاَخرون، فصلى بهم ثلاث ركعات عن أبي هريرة مرفوعا وموقوفا ” لا توتروا بثلاث تشبهوا بصلاة المغرب ” وقد صححه الحاكم من طريق عبد الله بن الفضل عن أبي سلمة والأعرج عن أبي هريرة مرفوعا نحوه، وإسناده على شرط الشيخين، وقد صححه ابن حبان والحاكم، ومن طريق مقسم عن ابن عباس وعائشة كراهية الوتر بثلاث، وأخرجه النسائي أيضا.وعن سليمان بن يسار أنه كره الثلاث في الوتر وقال: لا يشبه التطوع الفريضة فهذه الآثار تقدح في الإجماع الذي نقله.

===

صلاة العشاء
====

مسند الإمام أحمد. المجلد الرابع
حديث عبد الله بن الزبير بن العوام رضي الله تعالى عنه.حدثنا عبد الله حدثني أبي قال حدثنا أبو سلمة الخزاعي حدثنا عبد الرحمن بن أبي الموالي قال أخبرني نافع بن ثابت عن عبد الله بن الزبير قال:-كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العشاء ركع أربع ركعات وأوتر بسجدة ثم نام حتى يصلي بعد صلاته بالليل

==

معجم الطبراني الكبير

حدثنا بكر بن محمد القزاز البصري ثنا عبد الله بن أبي يعقوب الكرماني ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا شيبان عن يحيى بن أبي كثير قال كتب إلي أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود أما بعد فإني أخبرك عن هدي
عبد الله بن مسعود في الصلاة وفعله وقوله فيها وقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطي جوامع الكلم كان يعلمنا كيف نقول في الصلاة حين نقعد فيها التحيات لله والصلوات والطيبات السلام عليك أيها
النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين أشهد أن لا إله إلا الله ثم يسأل ما بدا له بعد ذلك ويرغب إليه من رحمته ومغفرته كلمات يسيرة لا يطيل بها القعود وكان يقول أحب أن تكون
(10/ 57) مسألتكم الله حين يقعد أحدكم في الصلاة ويقضي التحية أن يقول بعد ذلك سبحانك لا إله غيرك اغفر لي ذنبي وأصلح لي عملي إنك تغفر الذنوب لمن تشاء وأنت الغفور الرحيم يا غفار اغفر لي يا
تواب تب علي يا رحمان ارحمني يا عفو اعف عني يا رؤوف ارأف بي يا رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وطوقني حسن عبادتك يا رب أسألك من الخير كله وأعوذ بك من الشر كله يا رب
افتح لي بخير واختم لي بخير وآتني شوقا إلى لقائك من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة وقني السيئات ومن تق السيئات فقد رحمته وذلك الفوز العظيم ثم ما كان من دعائكم فليكن في تضرع وإخلاص فإنه
يحب تضرع عبده إليه ثم إن عبد الله كان يقوم بالهاجرة حين ترتفع الشمس فيصلي أربع ركعات ويقرأ فيهن بسورة من القرآن طوال وقصار ثم لا يلبث إلا يسيرا حتى يصلي صلاة الظهر فيطيل القيام في
الركعتين الأوليين يقرأ فيهما بسورتين بألم تنزيل السجدة ومثلها من المثاني فإذا صلى الظهر ركع بعدها ركعتين ثم يمكث حتى إذا تصوبت الشمس وعليه نهار طويل صلى صلاة العصر ويقرأ في الركعتين
الأوليين بسورتين من المثاني أو المفصل وهما أقصر مما قرأ به في صلاة الظهر فإذا قضى صلاة العصر لم يصل بعدها حتى تغرب الشمس فإذا رآها قد تولت صلى صلاة المغرب التي تسمونها العشاء ويقرأ
فيهما بسورتين من قصار المفصل والليل إذا يغشى وسبح اسم ربك الأعلى ونحوا منها من قصار المفصل ثم يركع بعدها ركعتين وكان يقسم عليها شيئا لا يقسمه على شيء من الصلوات بالله الذي لا إله إلا
الله هو أن هذه الساعة لميقات هذه الصلاة ويقول تصديقها أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا وهي التي يسمون صلاة الصبح (10/ 58) وعندها يجتمع
الحرسان كان يعز عليه أن يسمع متكلما تلك الساعة إلا بذكر الله وقراءة القرآن ثم يمكث بعد حتى يصلي العشاء التي تسمون العتمة ويقرأ فيها بخواتم آل عمران إن في خلق السماوات والأرض إلى خاتمتها
وبخواتيم سورة الفرقان تبارك الذي جعل في السماء بروجا إلى خاتمتها في ترسل وحسن صوت بالقرآن وكان يقول إن حسن الصوت بالقرآن زينة له فإن لم يقرأ فيها بخواتيم هاتين قرأ نحوهما من المثاني أو
المفصل فإذا قضى صلاة العشاء ركع بعدها ركعتين وكان لا يصلي بعد شيء من الصلاة المكتوبة إلا ركعتين ثم صلاة الجمعة فإنما كان يصلي بعدها أربع ركعات حتى إذا كان من آخر الليل قام فأوتر ما قدر
الله من الصلاة إما تسعا وإما سبعا أو فوق ذلك حتى إذا كان حين ينشق الفجر ورأى الأفق وعليه من الليل ظلمة قام فصلى الصبح فقرأ فيهما بسورتين طويلتين بالرعد ومثلها من المثاني حتى يتهم أن يضئ
الصبح وكان يكبر في كل شيء من الصلاة حتى يقوم لها وكان حين يرفع رأسه فيقول سمع الله لمن حمده ثم يستوي قائما ثم يحمد ربه ويسبحه وهو قائم ثم يكبر للسجدة حتى يخر ساجدا ثم يكبر حين يرفع
رأسه ثم يستوي قاعدا ويحمد ربه ويسبحه ثم يكبر للسجدة الثانية ثم يكبر حين يرفع منها رأسه ثم يكبر ثم يقوم من القعدة فإذا صلى صلاته سلم مرتين من غير أن يلتفت أو يشير بيده ثم يعمد إلى حاجته إن
كان عن يمينه أو عن شماله وكان إذا قام إلى الصلاة خفض فيها صوته وبدنه وكان عامة قوله وهو قائم أن يسبح وكان تسبيحه فيها سبحانك لا إله إلا أنت لا يفتر من ذلك (10/ 59)
رد مع اقتباس