اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ايوب
لمادا ادن اختلف منكروا السنة في تفسيره ؟؟
الحديث كان ينقل بالحفض و في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز امر بتدوينه
و لا تنسى ان طريقة التي حفض بها الحديث هي الطريقة التي حفض بها القران
و لازيدك علما فالاقرار بان حديثا معين ضعيف السند هدا اكبر دليل على الامانة التي اتصف بها من نقلوه لنا
|
المشكلة بأنه في الصحاح نفسها مالا يقبله العقل قل لي ما صلة الروايتين التاليتين بالنبي صلى الله عليه وسلم:
الأولى من صحيح البخاري:
هذه القصة رواها الإمام البخاري (3849) عن عمرو بن ميمون قال : (رَأَيْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ قِرْدَةً اجْتَمَعَ عَلَيْهَا قِرَدَةٌ ، قَدْ زَنَتْ ، فَرَجَمُوهَا ، فَرَجَمْتُهَا مَعَهُمْ) .
الثانية من صحيح مسلم:
رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، يوم حُنينٍ ، بعث جيشًا إلى أوطاسٍ . فلقُوا عدوًّا . فقاتلوهم . فظهروا عليهم . وأصابوا لهم سبايا . فكأنَّ ناسًا من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تحرَّجوا من غشيانِهنَّ من أجلِ أزواجِهنَّ من المشركين . فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ في ذلك : وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [ 4 / النساء / الآية 24 ] . أي فهنَّ لكم حلالٌ إذا انقضت عدتُهنَّ .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1456